ترتيب الانبياء واعمارهم

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : miss rose
-

1_ آدم (أبو البشرية)
عاش 1000 سنة. دفن في الهند. وقيل في مكة. وقيل في بيت المقدس.

2_ إدريس (أخنوج)
عاش على الأرض 865 سنة.

3_ نوح (شيخ المرسلين)
لبث في قومه 950 سنة. قيل دفن في مسجد الكوفة. وقيل في الجبل الأحمر. وقيل في المسجد الحرام

4_ هود (عابر)
عاش 464 سنة. دفن شرقي (اليمن).

5_ صالح
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ثمة من يزعم أن قبره في (اليمن).

6_ لوط
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. يذكر أن له قبرا في قرية صوعر (؟؟؟).

7_ إبراهيم الخليل (أبو الانبياء)
عاش 200. ولد بعد الطوفان بـ 1263 سنة. دفن في الخليل (فلسطين). وفيها قبر زوجته الأولى سارة

8_ إسماعيل
عاش 137 سنة. دفن بجوار والدته (هاجر) في مكة

9_ إسحاق
عاش 180سنه ودفن مع أبيه إبراهيم في الخليل (فلسطين)

10_ يعقوب (إسرائيل)
عاش 147سنه توفي في مصر. وتنفيذا لوصيته نقله ابنه يوسف إلى الخليل (فلسطين)

11_ يوسف (الصديق)
عاش 110 سنوات. مات في مصر. نقله إخوته تنفيذا لوصيته ودفن في نابلس (فلسطين)

12_ شعيب (نبي الله)
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ضريحه في حطين القريبة من طبرية (فلسطين).

13_ أيوب (الصابر)
عاش 93 سنة. دفن بجوار زوجته بقريه الشيخ سعد القريبة من دمشق

14_ ذو الكفل (بشر)
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ولد في مصر. توفي في سيناء أيام التيه. قيل دفن بجوار والده في أرض الشام

15_ يونس
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. لم يرد أي خبر عن قبره

16_ موسى (كليم الله)
عاش 120 سنة. توفي في سيناء ودفن هناك.

17_ هارون
عاش 122 سنة. توفي في سيناء ودفن هناك

18_ الياس
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ذكر أنه ولد بعد دخول بني اسرائيل فلسطين. قيل قبره في بعلبك (لبنان).

19_ إليسع (إليشع)
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ولا المكان الذي اتجه اليه بعد عصيان قومه في بانياس (أرض الشام)

20_ داود
عاش 100 سنة. ذكر ان ملكه دام 40 سنة.

21_ سليمان
عاش 52 سنة. ورث ملك أبيه وعمره 12 سنة ودام ملكه 40 سنة

22_ زكريا
عاش 150 سنة. نشر بالمنشار على يد من ذبحوا ابنه يحيى.

23_ يحيى
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ولد في السنة التي ولد فيها المسيح. ذبح وهو في المحراب تنفيذا لرغبة امراة فاجرة من قبل ملك ظالم. ذكر أن رأسه مدفون في الجامع الاموي (دمشق).

24_ المسيح (عيسى بن مريم)
عاش على الأرض 33 سنة. رفعه الله بعد بعثته بثلاث سنوات. ذكر أن والدته مريم عاشت بعده 6 سنوات. توفيت ولها من العمر 53 سنة.

25_ محمد (رسول الله)
ولد في مكة سنه 570. توفي وهو في الثالثة والستين من عمره. دفن في بيت عائشة (المسجد النبوي).





اللهم انا نسألك بكل أسم هو لك أن تجمعنا و اياهم في ظل عرشك يوم لا ظل الا ظلك يا رب العالمين يا أرحم الراحمين
كتبت : || (أفنان) l|
-
جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لأعمار الأنبياء


فأقول وبالله أستعين :
إن أي شيء يقابل المسلم في هذه الحياة لابد وأن يعرض على الأمور التالبة :

أولا كتاب الله تعالى , ثانيا السنة النبوية
فإن لم يتواجد فيهما نص صريح أو تفسير انتقلنا إلى المصادر الأخرى على الترتيب :
الإجماع , القياس . الاجتهاد
فإن كان هذا الشيء غير موجود في أي هذه التشاريع وتبين أن ضرره أقرب من نفعه
نرده ولا نأخذ به بل ونحذر منه

وأعمار الأنبياء لم تذكر لا في كتاب ولا في سنة ولا في أي من تلك المصادر الخمس عموما
فإذا هي مردودة ردا شديدا لأنها لم تثبت عندنا
فسيقول قائل استعنا بعلم الإسرائيليات ثم جمعناها في ديننا
فأقول : إن النصارى قد غلو في أنبياهم واليهود قد فرطوا فيهم
وأمتنا أمة وسطية واعتدال
فغلو فئة يعني تحريف نصوص لتناسب غلوها وأهواءها
وتفريط فئة يقتضي إهمالا وتحريفا وتزويرا ليناسب أيضا أهواءها
وديننا لا يقبل إلا الصواب من القول
فإن جمعنا تحريفا مع تحريف ثم وضعناهما في دين لا يقبل إلا الصدق
ففقد وقع الفاعل في خطأ كبير فادح

وقد يقول قائل إن هذه للتسلية أو التسرية أو ما شابه ذلك
فأقول ما كتبته في بحث سابق :
----------------------------
وإن كان الله عز وجل لم يذكر لنا تفاصيل بعض القصص التي لا فائدة منها كالاسم والمكان والزمان
فذلك يجعلنا لا نحيد عن أصل النزول ألا وهو التدبر ولا نشغل أنفسنا بما لا نفع منه ولا نمل من توافه الأمور
وقومنا قد اخترعوا بديلا عنها وشغلوا أنفسهم بما هو أتفه منها وليس فيه نفع ولا فائدة
فهذا أسوا من الانشغال بالتفاصيل التي لا نفع منها في القصص القرآني
وكتاب الله تعالى أجل من أن يتم فيه سرد لمجرد التسلية أو إضاعة الوقت وقد بينه تعالى في قوله :

{ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ}
[يوسف:111.]
وهؤلاء يضيعون ويفرطون في الضياع
فكأنما ينهانا الله عن منكر فنأتي بأعظم منه ولا حول ولا قوة إلا بالله
------------------------------
فكان نهج الإسلام في القصص القرآني ومغزى تنزيله
أن يتم التدبر فيها وأخذ العبرة والعظة
ولو كان في العمر والمكان والزمان خير لما تجاهله كتاب الله
ولكنه يضر أكثر مما ينفع بل يضر ولا ينفع
ونحن لا نهتدي إلا بهدي كتاب الله وسنته
فإن حدنا عنها إلى النظر في زوايا الأمور فهذا يقتضي ترك أصل التشريع
وهذا مرفوض قطعا في ديننا
ومثل الأعمار والأماكن للأنبياء لم يذكرها الله تعالى في الكتاب
ولا أخبرنا عنها النبي صلى الله عليه وسلم
ولا سأل عنها الصحابة ولو كان فيها خير لسبقنا إليها خير رفقة لخير نبي
ومن المعلوم أن قول وفعل الصحابي حجة بشروط عدة ليس مقامنا الآن


فلا الأمر ذكر في كتاب ولا في سنة ولا في أي من مصادر التشريع
ثم نرى أن القرآن قد ترك هذا الأمر لما يحدث فيه من حيدة عن أصل التشريع
فهذه حجة من أقوى الحجج لكل من يقول بصحة هذا الكلام
وهذا من ناحية عدم قبول هذا الأمر في ديننا
فخلاصة القول أن الأمر قد عرض على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
فلم نجد له مكانا فيهما بل وجدناه متروكا
ومن قال بأنه قد ورد "حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج"
وقد اتفق أكثر أهل التفسير على أن الإسرائيليات الواردة في التفاسير على ثلاثة أقسام:
وقد فصَّلها العلامة العثيمين فقال:[الإسرائيليات: الأخبار المنقولة عن بني إسرائيل من اليهود وهو الأكثر، أو من النصارى. وتنقسم هذه الأخبار إلى ثلاثة أنواع:
الأولى : ما أقره الإسلام، وشهد بصدقه فهو حق،

مثاله: ما رواه البخاري وغيره عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: جاء حبر من الأحبار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد، إنا نجد أن الله يجعل السماوات على إصبع، وسائر الخلائق على إصبع فيقول: أنا الملك، فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه تصديقاً لقول الحبر، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }
سورة الزمر الآية 67، والحديث رواه مسلم أيضاً.
الثاني : ما أنكره الإسلام وشهد بكذبه فهو باطل، مثاله ما رواه البخاري عن جابر رضي الله عنه قال: كانت اليهود تقول إذا جامعها- أي الزوجة - من ورائها، جاء الولد أحول؛ فنزلت: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ }
سورة البقرة الآية 223. والحديث رواه مسلم أيضاً.
الثالث : ما لم يقره الإسلام، ولم ينكره، فيجب التوقف فيه، لما رواه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان أهل الكتاب يقرؤون التوراة بالعبرانية، ويفسرونها بالعربية لأهل الإسلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم )،
وقولوا: { آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ }) سورة العنكبوت الآية 46،
ولكن التحدث بهذا النوع جائز، إذا لم يخش محذور؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
( بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار )
رواه البخاري. تفسير الشيخ العثيمين عن الإنترنت.
وحين عرضنا هذا الأمر على كتاب الله وجدناه يندرج تحت البند الثاني لما سبق تفصيله من القول
وإن جادل مجادل في هذا الأمر نقول له قد فصل بيننا الحبيب صلى الله عليه وسلم
فقال النعمان بن بشير رضي الله عنهما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
الحلال بيّن والحرام بيّن وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه .. "


والله من وراء القصد

الشيخ عبدالرحمن السحيم</b></i>
كتبت : || (أفنان) l|
-
الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبارك الله فيك

غالب ذِكْر قص الأنبياء في القرآن هو على الترتيب الزمني .
وقد يَختلِف بِحسب السِّيَاق ، أو بِحسب موضوع السورة ونحوها .

والترتيب الزمني دلّتْ عليه بعض سياقات تلك القصص ، فمثلا :
قوله تعالى على لسان هود عليه الصلاة والسلام : (وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ) يَدل على الترتيب .
وقوله تبارك وتعالى على لسان صالح : (وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ عَادٍ) يَدل على الترتيب أيضا .
وقول شعيب عليه الصلاة والسلام لقومه :
(وَيَا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ)
يَدلّ على أنه أتى بعدهم .
كما أن موسى وعيسى عليهما الصلاة والسلام كانا بعد إبراهيم ، ويَدلّ عليه قوله تعالى :
(يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ) .
ومما يَدل على أن داود عليه الصلاة والسلام كان بعد موسى قوله تعالى في قصة قَتْله لجالوت (وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ)
وفي الآيات التي قبلها (أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا) فَدَلّ هذا على الترتيب الزمني أيضا .
والذي لم يُذكَر في السؤال هو وُجود المعاصرة بين الأنبياء ، فإن رسالات الأنبياء لم تكن للناس كافة ، ويَدلّ على هذا :
قوله عليه الصلاة والسلام فيما فُضِّل به : كان النبي يبعث إلى قومه خاصة ، وبعثت إلى الناس كافة . رواه البخاري ومسلم .
وقوله عليه الصلاة والسلام : كانت بنو إسرائيل تَسُوسُهم الأنبياء كلما هلك نَبِيّ خَلَفَه نَبِيّ . رواه البخاري ومسلم .
فكان في الأمم السابقة يُوجَد النبي في أمة ، والآخر في أمة أخرى .
وممن تعاصروا من الأنبياء :
إبراهيم وإسماعيل وإسحاق عليهم الصلاة والسلام .
داود وسليمان عليهما الصلاة والسلام .
موسى وهارون عليهما الصلاة والسلام .
يحيى وزكريا وعيسى عليهم الصلاة والسلام .
وغيرهم ، لما سبق ذِكْرَه .
أما أول الأنبياء فهو آدم عليه الصلاة والسلام بلا خلاف .
وآخرهم محمد عليه الصلاة والسلام بلا خلاف .
روى الطبراني في الأوسط والحاكم وابن حبان من حديث أبي أمامة رضي الله عنه أن رجلا قال : يا رسول الله أنبي كان آدم ؟
قال : نعم ، مُعَلَّم مْكَلَّم .
قال : كم بينه وبين نوح ؟ قال : عشر قرون . قال : كم كان بين نوح وإبراهيم ؟ قال : عشر قرون .
قالوا : يا رسول الله كم كانت الرسل ؟ قال : ثلاث مائة وخمس عشرة جماً غفيرا .
قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه .
وقال الهيثمي : رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح .
وبين آدم ونوح عليهما الصلاة والسلام " إدريس " كما ذكره المؤرِّخون .
ونوح هو أبو البشر الثاني ؛ لأن ما بعده من الأنبياء من ذريته ، ثم من ذرية إبراهيم .
قال تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ) .
وقال تعالى : (وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (83) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
(84) وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ (85) وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ) .
وللاستزادة حول أنساب الأنبياء وتسلسلهم يُراجَع كتاب
" مختصر أنساب الأنبياء والرُّسُل الكرام من أبي البشر آدم إلى محمد الخاتِم "
تأليف : محمد أحمد ياسين الخياري .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالرحمن السحيم

التالي

أكثر من مائتي ((200)) حديث ضعيف وبدائلها الصحيحة

السابق

خمس ايات لفك الكرب

كلمات ذات علاقة
الانبياء , ترتيب , واعمارهم