من, انت, لست, من, احب, جعلتنى, احبه, اكثر,
مجتمع رجيم / الحياة الأسرية
كتبت :
ام مديحة
-
هذه قصة رومانسية من خيالى ارجو ان تنول اعجابكم...
يحكى انه يوجد بنت جميلة اسمها قمر هذه البنت كانت على قدر كبير من الجمال بشهادة من حولها ولكنها عمرها ماحست بهذا الجمال كانت قمر تعيش مع والديها واخواتها الثلاثة محمد واحمد ومحمود ولانها البنت الوحيدة كانت العين عليها دائما لاتخرجى لاتذهبى لاتصحبى هذه كان كل شىء فى حياتها بالحساب واللى زاد على ذلك وكان مصاب حياتها والدها فكان رجل قاصى لايعرف كيف يعامل ابنائه او كيف يعامل زوجته فكان شديد جدا وكان دائما يسب امها امامها وامام اخواتها وكم من مرة تتدخلوا الجيران وكم من مرة تسمع يمين الطلاق من ابوها على امها كل هذا أثرفى نفسية قمر واثر على شخصيتها فأصبحت كارهة للرجال ولا ترغب فى الزواج من احد ولكن جمالها جعل العرسان يتهافتون عليها وكان اول عريس يدق بابها وهى فى سن صغيرة جدا فكانت وقتها فى اولى اعدادى وطبعا شىء طبيعى انها ترفض ولكن كيف يكون لها الحق فى ذلك مع وجود هذا الديكتاتور فلقد وافق والدها على الفور وصرخت المسكينة ارجوك يا والدى لااريد هذا الزواج الان اتركنى اكمل تعليمى كبقية زميلاتى ولكن هذا الاب المتسلط رفض وقالها دة ابن عمك مش حد غريب ده هايجبلك شبكة كبيرة ومنزل كبير كما انه يسافر كثيرا وسوف يأخذك معه وبالرغم من كل هذه الأغراءات رفضت لانها لم ترى فى هذه الزيجة غير صورة مكررة من والدتها فهى ايضا قد تزوجت والدها غصب عنها ويشاء الله العليم ان ينقذ هذه الفتاه المسكينة فلقد اختلف الوالد مع ابن عمها على تفاصيل الزواج ورفض والدها ففرحت قمر من المفاجأة التى لم تخطر على بالها وقررت ان تأخذ طريق التعليم وتنسى كل اللى حصل .
ولكن كيف فأمام جمالها واخلاقها يتهافت عليها الكثير من العرسان وكان ردها فى كل الأحوال اتركونى اكمل تعليمى اولا وفى يوم من الايام كانت تجلس قمر فى غرفتها تذاكر مع صديقتها هالة ولا تعرف ان هناك من يراقبها من شرفته بنظرات مختلسة فهو لايستطيع الكلام لانها اخت صديقه وفى نفس الوقت كان هائما بها ولكنه كان فى وادى وهى فى وادى اخر حتى هذا اليوم فكانت تجلس وفوقها مكتبة الكتب وطلبت منها صديقتها كوب من الماء فقامت مسرعة لتأتى بكوب الماء فضربت رأسها بالمكتبة فصرخت اه وكان هو وقتها واقف فى شرفته ينظر اليها كعادته وعندما شاهدها تصرخ جن جنونه وفى نفس الوقت دخلت امها وصحبتها يرشون الماء على رأسها وتنظر اليهم وهى جالسة فتلمح جارها الذى بان عليه التوتر الشديد والخوف عليها فضحكت ولا تعرف لماذا لقد نست كل شىء فى لحظة وهو ايضا قد فرح كثيرا بهذه الضحكة التى كانت له كالسهم الخارق ووجدت قمر نفسها كل يوم تنظر الى شرفت وتنتظر لحظة خروجه منها ولكنها اول ماتلمحه كانت تدخل مسرعة فكانت لاتستطيع النظر فى عينيه وهو كان ليل نهار جالس فى شرفته ينتظر منها نظرة عطف وهى كانت لاتهتم مما جعله يشتاق اليها اكثر وفجأة اختفى لم يعد يقف فى شرفته كعادته ماذا حدث اين ذهب تسأل نفسها لماذا أهتم لماذا أنتظره ماذا حدث لى وفى نفس الوقت فهى خجولة ان تسأل اخيها عليه ومرت ايام وايام ولم يظهر ماذا حدث اين ذهب ؟؟؟؟؟؟؟؟
انتظر اراكم وردودكم حتى أكمل باقى القصة لاعرف ان كانت اعجبتكم ام لا
:
كتبت :
ام عبدالله محمود
-
اختى ام مديحة قصة رائعة ومشوقة جدا وانا احب هذه القصص الرومانسية
واريد ان اعرف اين ذهب ........؟ ارجو باقى القصة .
واريد ان اعرف اين ذهب ........؟ ارجو باقى القصة .
كتبت :
طيور النورس
-
ننتظر تكمله القصة ياغالية
قصة مشوقة
لكِ عبير الزهور
قصة مشوقة
لكِ عبير الزهور