داعية الأسبوع " أصدق بكاء تردد في النفوس "

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : ام مديحة
-
كتبت : || (أفنان) l|
-
جزاكِ الله كل خير وبارك فيكِ غاليتي
أجدت وأبدعتِ في الأنتقاء وبراعة الأسلوب ماشاءالله تبارك الله عليكِ لاعدمناكِ
وفقكِ الله ورعاكِ ولاحرمكِ اجر كل حرف كتبتيه ونويتي الخير والمنفعة من ورأه ان شاءالله
تحيتي وتقديري لفيض قلمكِ وجمال حرفكِ ورزانة فكركِ..
دمتِ بخير وعافية ان شاء الله..










كتبت : رسولي قدوتي
-



مــــــــــدخــــــــــل ......

يامن تريدالنجاة
جدد السفينة ، فإن البحر عميق .. وأكثر الزاد فإن السفر طويل
وخفف الحمل فإن العقبة كؤود .. وأخلص العمل فإن الناقد بصير
فاليوم عمل لا حساب ، وغداً حساب لا عمل .!




البكاء والإخلاص



تساؤل يثار كثيرا حول الموقف من البكاء أمام الناس وفي حضرتهم رغم ما يمكن أن يكتنف هذا من التماس ببعض شبهات المراءاة للناس وتصوير النفس بالخشوع والتقوى، فكثير من الناس يمتنعون عن ذلك البكاء ولا يبدونه مهما كانت الأحوال مخافة الاتهام بالرياء أو مخافة مداخلة النفس العجب، وعلى جانب آخر يرى البعض أن البكاء في المجالس وفى المواعظ شيء طبيعي لأصحاب القلوب الرقيقة لا يمكن إنكاره أو اتهام صاحبه بسوء نية، فما هو الموقف الصائب إذن؟.



الناظر إلى أحوال السلف الصالح من الصحابة والتابعين ومن تابعهم ونهج نهجهم من علماء الأمة ليرى بوضوح أن البكاء كان سمة مميزة لهم -كما سبق أن بينا فيما سبق من آثار- بل أكثر من ذلك.. إن بعضهم كان ربما يظل طوال درس العلم الذي يلقيه يظل يبكي حتى ينتهي، فيروي الإمام الذهبي عن أبي هارون قال: كان عون يحدثنا ولحيته ترتش بالدموع، وقال جعفر بن سليمان: كنت إذا رأيت وجه محمد بن واسع حسبت أنه وجه ثكلى.. إلى غير ذلك من الآثار المتكاثرة.



ولكن هناك أيضا من الآثار ما حض على إخفاء ذلك البكاء وجعله في الخلوة ومنفردا فقط: فعن محمد بن زيد قال: “رأيت أبا أمامة أتى على رجل في المسجد وهو ساجد يبكي في سجوده فقال له: أنت أنت لو كان هذا في بيتك”، وقال سفيان بن عيينة: “اكتم حسناتك كما تكتم سيئاتك”، بل نقل الذهبي عن عمران بن خالد قال سمعت محمد بن واسع يقول: إن كان الرجل ليبكي عشرين سنة وامرأته معه لا تعلم به.. إلى غير ذلك من الآثار.



وخلاصة القول في ذلك أن يعلم الإنسان نفسه البكاء من خشية الله وعند سماع الموعظة والذكر والتذكرة وعند محاسبته لنفسه أو غير ذلك، والأصل في البكاء أن يكون في الوحدة ومنفردا وفي الخلوات، ولكن إذا كان المرء بين الناس وغلبه البكاء فلا شيء في ذلك أبدا إذا اطمأن من نفسه الصدق والإخلاص بل إن ذلك كان حال الصالحين.















من فوائد البكاء من خشية الله


• أنه يورث القلب رقة ولينا
• أنه سمة من سمات الصالحين
• أنه صفة من صفات الخاشعين الوجلين أهل الجنة
• أنه طريق للفوز برضوان الله ومحبته

















خـــــارج النــــ,,,,,,,,ــــص .........

هنا سأذكر تجاربي في دعوة غير المسلمين


اشتركت في للأدب الإنجليزي وكان هدفي الدعوة للإسلام استعين بعد الله في ذلك
على كثير من مواقع الدعوة والكتب والمؤلفات في ذلك

بدأت أراسل الأعضاء
من ضمنهم امرأة نصرانية حين أرسلت لها أبدت استيائها وعدم تقبلها لرسالتي بأسلوب سيء للغاية
لكن حين تكلمت معها بأدب وأوضحت لها بأنني أحترم رأيها وأقدر ديانتها
لكني فقط أحببت أن تعرف شيئا عن ديني وأنها ليست مجبرة على شيء إطلاقا
كما قال ربنا تبارك وتعالى في كتابه : "لا إكراه في الدين " الآية 256 سورة البقرة
بعدها أحست بأنها على خطأ وبدأت تتحاور معي بأسلوب جيد وتتقبل ما أقول
ولانزال حتى الآن
ادعوا لها بالهداية


وجزاكم الله خير










م،،،،،،ـــخرج .....

قال الشافعى
طلبنا ترك الذنوب ..... فوجدناه فى صلاه الضحى
طلبنا ضياء القبور ...... فوجدناه فى قراءة القران
وطلبنا عبور الصراط ...... فوجدناه فى الصوم والصدقه
وطلبنا ظل الرحمن ........... فوجدناه فى أخوة صالحين




كتبت : zooozooo
-
ما شاء الله رسولى قدوتى كلمات دقيقة ومعبرة واسلوب فياض بمعانى تمتلىء ايمان
اللهم اجعله فى ميزان حسناتك اسأل الله لك الفردوس الاعلى مع الشهداء والنبيين والصديقين
كتبت : miss rose
-
كتبت : سنبلة الخير .
-


كنتُ رااااااااااائعة لأبعد درجات الروعة هنا
استمتعت بقراءة سطور خطتها أناملك
أبدعت فأسرتنا بهكذا أبداع
دمتي كما تحبي


الصفحات 1  2  3 4  5  6  7  ... الأخيرة

التالي

الحكمة من العيد في الإسلام،

السابق

كيف تصبح من عباد الله المقربين؟‏

كلمات ذات علاقة
أصدق بكاء تردد في النفوس , الأسبوع , داعية