رد على حذف موضوعي (دعاء لتسخير الزوج*)
مجتمع رجيم / مسجات الجوال
كتبت :
رغودة 2008
-
عن أبي سعيد الخُدريّ رضي الله عنه أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال:
"ما من مسلم يدعو بدعْوة ليسَ فيها إثمٌ ولا قطيعةُ رحِمٍ
إلاّ أعطاهُ اللهُ بها إحدى ثلاثٍ:
إمّا أنْ يُعجّلَ له دعوتَهُ،
وإمّا أنْ يدّخرَها له في الآخرة ،
وإمّا أنْ يصْرِفَ عنْهُ من السّوءِ مثْلَها"
رواه أحمد والبزّار وأبو يعلى بأسانيد جيدة ،والحاكم وقال:صحيح الإسناد
عَنْ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ بِدَعْوَةٍ إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ إِيَّاهَا أَوْ صَرَفَ
عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ"، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ، قَالَ: "اللَّهُ أَكْثَرُ". أخرجه الترمذى وقال : حسن صحيح . "مِنْ
السُّوءِ" أَيْ الْبَلَاءِ النَّازِلِ أَوْ غَيْرِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ أَوْ دُنْيَاهُ أَوْ بَدَنِهِ "مِثْلَهَا" أَيْ مِثْلَ تِلْكَ الدَّعْوَةِ كَمْيَّةً وَكَيْفِيَّةً إِنْ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ وُقُوعُهُ فِي الدُّنْيَا "اللَّهُ أَكْثَرُ" قَالَ
الطِّيبِيُّ أَيْ اللَّهُ أَكْثَرُ إِجَابَةً مِنْ دُعَائِكُمْ وَقِيلَ: اللَّهُ أَكْثَرُ ثَوَابًا وَعَطَاءً مِمَّا فِي نُفُوسِكُمْ فَأَكْثِرُوا مَا شِئْتُمْ فَإِنَّهُ تَعَالَى يُقَابِلُ أَدْعِيَتَكُمْ بِمَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْهَا
وَأَجَلُّ.
فالمؤمن يدعو الله بما يجول في خاطره مالم يكن اثم او قطيعة رحم
فهناك اداب للدعاء ومخاطبة الله عز وجل لكن لامانع من ان اقول مثلا(اللهم قر عيني بابنتي ورشدها لي) رغم انه لم يرد دليل من القران والسنه
على مثل هذا الدعاء
لذلك فاني لا اعلم السبب وراء حذف موضوعي
"ما من مسلم يدعو بدعْوة ليسَ فيها إثمٌ ولا قطيعةُ رحِمٍ
إلاّ أعطاهُ اللهُ بها إحدى ثلاثٍ:
إمّا أنْ يُعجّلَ له دعوتَهُ،
وإمّا أنْ يدّخرَها له في الآخرة ،
وإمّا أنْ يصْرِفَ عنْهُ من السّوءِ مثْلَها"
رواه أحمد والبزّار وأبو يعلى بأسانيد جيدة ،والحاكم وقال:صحيح الإسناد
عَنْ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ بِدَعْوَةٍ إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ إِيَّاهَا أَوْ صَرَفَ
عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ"، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ، قَالَ: "اللَّهُ أَكْثَرُ". أخرجه الترمذى وقال : حسن صحيح . "مِنْ
السُّوءِ" أَيْ الْبَلَاءِ النَّازِلِ أَوْ غَيْرِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ أَوْ دُنْيَاهُ أَوْ بَدَنِهِ "مِثْلَهَا" أَيْ مِثْلَ تِلْكَ الدَّعْوَةِ كَمْيَّةً وَكَيْفِيَّةً إِنْ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ وُقُوعُهُ فِي الدُّنْيَا "اللَّهُ أَكْثَرُ" قَالَ
الطِّيبِيُّ أَيْ اللَّهُ أَكْثَرُ إِجَابَةً مِنْ دُعَائِكُمْ وَقِيلَ: اللَّهُ أَكْثَرُ ثَوَابًا وَعَطَاءً مِمَّا فِي نُفُوسِكُمْ فَأَكْثِرُوا مَا شِئْتُمْ فَإِنَّهُ تَعَالَى يُقَابِلُ أَدْعِيَتَكُمْ بِمَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْهَا
وَأَجَلُّ.
فالمؤمن يدعو الله بما يجول في خاطره مالم يكن اثم او قطيعة رحم
فهناك اداب للدعاء ومخاطبة الله عز وجل لكن لامانع من ان اقول مثلا(اللهم قر عيني بابنتي ورشدها لي) رغم انه لم يرد دليل من القران والسنه
على مثل هذا الدعاء
لذلك فاني لا اعلم السبب وراء حذف موضوعي