سؤال مهم للتفكير بالعقل لا بالعاطفة : هل الزواج الثاني نقمة فعلا ؟

الطلاق افض علاج لرجل الخائن والدى لايقدر العشرة ولايحترم المراءة
حاتقولو الصحابة عددو وتزوجو وخيرة الناس تعددو فى العهود السابقة
اقول لكم اعطونى رجل واحد من هدا الزمن متل الصحابة عندها فليتزوج بل ليس كالصحابة بل بربع عدل وتقوى الصحابة والصالحين من الدين سبقونا رظوان ربى عليهم
اما رجال هدا الزمن بيكون مش قادر على وحدة الا بصعوبة وبيروح يتزوج تانية وبتقولو لازم الزوجة تبقى على شان بيتها وزوجها هو اى بيت واى زوج الى فضل زوج خائن وبيت حطمه الرجل بفعلته ومادا ننتضر من ابناء يعيشون مع اب خائن وام محطمة كيف سيكون اسوياء نفسيا ؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
اختي صاحبه الموضوع احيك على صبرك كونك زوجه ثانيه ووفقك الله
اختي بالنسبه لي فانا حلي الوحيد الخلع
سوف تقولين لي الاطفال والعشرة وهل ستعيشين بهذا الحزن ابدا كلامك عين العقل
لكن قبل ملذات الحياة عليك الانتباه الى امر الله
سوف تتعجبين وتقولين في مقر نفسك انا فعلت الحلال فما قصدك؟؟

قصدي يا اختي العزيزة بان ليس كل زوجه مستعده ان تتحمل هذا الامر وقد تكرهه زوجها كرها شديدا وهذا يوقعها بالحرام بشكل اكبر

لان الكرهه ينتج عنه العصيان وعدم المثول لي امر الزوج وكثره المشاكل وارجع واقول هذا لا ينطبق على كل النساء

كما جاء في......

فقد قال الله تعالى في كتابه العزيز
قوله تعالى : ( وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ )

بما معنا
إذا خافت الزوجة الإثم بترك حقِّ زوجها

السبب من كراهية أو شقاق وخلاف مستمر بسبب وجود زوجه ثانيه والغيرة أو غير ذلك من الأسباب فيجوز لها أن تخلع


النبي صلى الله عليه وسلم لم يُنكر على زوجة ثابت بن قيس رضي الله عنها وعنه لما قالت : يا رسول الله ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين ، ولكني أكره الكفر في الإسلام .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتردين عليه حديقته ؟
قالت : نعم . رواه البخاري .
فخلعها النبي

فان الله لا يكلف كل نفسا الا وسعها


واود ان اعلق على بعض ردود الاخوات في ان هذه تعتبر خيانه

لا هذة ليست خيانه وهذا شئ حلله الله له ولا يحق تحريم ما حلل الله

ولا يحق لكي طلب الطلاق لانه حرام

لكن مع جواز الخلع لعد التحمل