التين والزيتون
مجتمع رجيم / مقالات طبية متنوعة
كتبت :
ايهان محمد
-
Fotoğraftaki insanların yüzlerine tıklayarak onları etiketleyebilirsin.
~¤ô§ô¤~ التين والزيتون~¤ô§ô¤~
قام فريق بحث ياباني بالبحث عن مادة تدعي “الميثالويثونيدز”
والتي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة
و”الميثالويثونيدز” هي مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة
وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور
وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الإنسان (خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس)ـ
ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة
ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن 60 سنة
لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة
لذا قام الفريق بالبحث عن هذه المادة في النبات فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات وهما (( التين والزيتون ))ـ
وبعد أن تم استخلاص مادة “الميثالويثونيدز” من التين والزيتون،
وجد الفريق الياباني أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعطِ الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان
إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون
وقام فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير
فوجد أن أفضل نسبة كانت هي: (1 تين : 7 زيتون)ـ
وبعد هذا الاكتشاف من قبل فريق العلماء الياباني
تم البحث في القرآن الكريم فوجد أنه ورد ذكر “التين” مرةً واحدةً
أما “الزيتون” فقد ورد ذكره صريحًا ست مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنيًا في “سورة المؤمنون”: {وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ} (سورة المؤمنون : 20)ـ
------------------------------------------------------------
إخواني وأخواتي في الله
قال جل علاه في كتابه العزيز :ـ
ـ(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَنَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)إبراهيم: 34
لا اله الا الله .. سبحانه له الحمد وله الشكر كما ينبغى لعظمته وله الحكمة في خلقه
دمتــــم في حفظ الرحمن
~¤ô§ô¤~ التين والزيتون~¤ô§ô¤~
قام فريق بحث ياباني بالبحث عن مادة تدعي “الميثالويثونيدز”
والتي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة
و”الميثالويثونيدز” هي مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة
وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور
وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الإنسان (خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس)ـ
ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة
ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن 60 سنة
لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة
لذا قام الفريق بالبحث عن هذه المادة في النبات فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات وهما (( التين والزيتون ))ـ
وبعد أن تم استخلاص مادة “الميثالويثونيدز” من التين والزيتون،
وجد الفريق الياباني أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعطِ الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان
إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون
وقام فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير
فوجد أن أفضل نسبة كانت هي: (1 تين : 7 زيتون)ـ
وبعد هذا الاكتشاف من قبل فريق العلماء الياباني
تم البحث في القرآن الكريم فوجد أنه ورد ذكر “التين” مرةً واحدةً
أما “الزيتون” فقد ورد ذكره صريحًا ست مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنيًا في “سورة المؤمنون”: {وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ} (سورة المؤمنون : 20)ـ
------------------------------------------------------------
إخواني وأخواتي في الله
قال جل علاه في كتابه العزيز :ـ
ـ(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَنَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)إبراهيم: 34
لا اله الا الله .. سبحانه له الحمد وله الشكر كما ينبغى لعظمته وله الحكمة في خلقه
دمتــــم في حفظ الرحمن
