اكبر مجموعة قصص وحواديت للاطفال من تجميعي الخاص * متجدد يوم بعد يوم*

مجتمع رجيم / الأمومة و الطفولة
كتبت : هنـادي
-


كيفكم حبيباتي

ان شاء الله تمام ودوم بخير

الموهيم اليوم عاد فكرت فوكيرة قلت انزل موضوع فيه كل حواديت من تجميعي الخاص - اوحيم اوحيم smile23.gif

من كثر القصص اللي على لاب توبي تبعا للمزيونة شهود بنتي

وعاد كل مرة بنزل لكم مجموعة

يعني بيصير ان شاء الله متجدد كل يوم او يومين

بس تبعا كله يعتمد على ردودكم وتشجيعاتكم الحلوة

وطبعا لي رجعة مع المجموعة الاولى من الحواديت

بس لاعاد تحرمونا من تواجدكم

دمتم بود

كانت معكم هنادي
كتبت : هنـادي
-
من قصص الأخلاق ـ الشجاعة
رابط مباشر
http://start20xp.googlepages.com/194.rar


من قصص الأخلاق ـ الأمانة
رابط مباشر
http://start20xp.googlepages.com/200.rar



من قصص الأخلاق ـ التوكل
رابط مباشر
http://start20xp.googlepages.com/193.rar


من قصص الأخلاق ـ الكرم
رابط مباشر
http://start02xp.googlepages.com/196.rar



من قصص الأخلاق ـ الحياء
رابط مباشر
http://start2xp.googlepages.com/150.rar




من قصص الأخلاق ـ الشورى
الرابط المباشر
http://start20xp.googlepages.com/195.rar
كتبت : هنـادي
-
1- قصة جحا والحصان الغريب
2- قصة عروس النيل
3- قصة اميرة ال
4- قصة سر البساط الازرق
5- قصة الجرة العجيبة
6- قصة الشجرة المسحورة
7- قصة كاتيكا
8- قصة الجميلة الصامتة
9- قصة جزيرة السلام
10-قصة الاميرة والصياد
11-قصة الاخوة الثلاثة
12-قصة الذئب الابيض

الكتاب رائع جدا وبه العديد من قصص و حكايات الاطفال




تحميل قصص عالمية للاطفال
اليكم القصص المتوفره فى الكتاب هذا

1- قصة جحا والحصان الغريب
2- قصة عروس النيل
3- قصة اميرة ال
4- قصة سر البساط الازرق
5- قصة الجرة العجيبة
6- قصة الشجرة المسحورة
7- قصة كاتيكا
8- قصة الجميلة الصامتة
9- قصة جزيرة السلام
10-قصة الاميرة والصياد
11-قصة الاخوة الثلاثة
12-قصة الذئب الابيض




القصص ممتعه جدا وتنال اعجاب جميع الاطفال
واخيرا نتمنى ان تكون القصص ذات قيمه لاطفالكم

لتحميل القصص
ظ‚طµطµ ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط© ظ„ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ .zip - 4shared.com - online file sharing and storage - download
كتبت : هنـادي
-
الخشبة العجيبة

كان فيمن كان قبلنارجل أراد أن يقترض من رجل آخر ألف دينار لمدة شهر ليتجر فيها قال الرجل : ائتني بكفيل قال : كفى بالله كفيلاً
فرضي وقال صدقت ... كفى بالله كفيلاً ... ودفع إليه الألف دينارخرج الرجل بتجارته، فركب في البحر، وباع فربح أصنافاً كثيرة ، لماحل الأجل صرًّ ألف دينار، و جاء ليركب في البحر ليوفي القرض، فلم يجد سفينة انتظر أياماً فلم تأت سفينة حزن لذلك كثيراً وجاء بخشبة فنقرها، وفرَّغ داخلها،ووضع فيه الألف دينار ومعها ورقة كتب عليها اللهم إنت تعلم أني اقترضت من فلان ألف دينار لشهر وقد حل الأجل و لم أجد سفينة وأنه كان قد طلب مني كفيلاً،فقلت: كفى بالله كفيلا فرضي بك كفيلاً، فأوصلها إليه بلطفك يارب... وسدَّ عليها بالزفت ثم رماها في البحر تقاذفتها الأمواج حتى أوصلتها إلى بلد المقرض.
وكان قد خرج إلى الساحل ينتظر مجيء الرجل لوفاء دينه، فرأى هذه الخشبة....
قال في نفسه: آخذها حطباً للبيت ننتفع به، فلما كسرها وجد فيها الألف دينار .

بعد حين الرجل المقترض وجد سفينة، فركبها و معه الألف دينار يظن أن الخشبة قد ضاعت، فلما وصل قدَّم إلى صاحبه القرض، و اعتذر عن تأخيره بعدم تيسر سفينة تحمله حتى هذا اليوم.....
فرح المقرض قائلا : قد قضى الله عنك. وقص عليه قصة الخشبة التي أخذها حطباً لبيته ، فلما كسرها وجد الدنانير و معها البطاقة.
هكذا من أخذ أموال الناس يريد أداءها، يسر الله له و أدَّاها عنه، و من أخذ يريد إتلافها، أتلفه الله عز وجل .
كتبت : هنـادي
-
قصة الفار الطماع


بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

قصة الفار الطماع

كان فيه فأر شاهد فلاح عنده منزل ومخزن لوضع القمح

فقال الفأر أنا أحب هذا المنزل وهذا المخزن ولكن هناك قطة في المخزن تحرسه

لكن الفأر يحب القمح فكر وجاء إلى المنزل الذي بناه الفلاح وقام بعمل سرداب تحت المخزن
وجلس الفأر تحت السقف يفكر كيف يصل للقمح من غير ما يقع في يد القطة
فوقع على أنفه حبة قمح ٍففرح الفأروقال الأرض فيها شق

إن قمح المخزن يقع من الشق حبة حبة ومر يوم وقال بدلاًمن حبة حبة كل يوم نجعلها اثنين
كل يوم فقرض الفأر خشب سقف المخزن وخرج من الفتحة حبتين حبتين

وثالث يوم فكر الفأر وقال بدل من اثنين نجعلهم ثلاثة والفأر قرض الخشب ونزل ثلاثة

فقال الفأر لماذا لا نجعلهم خمسة وسبعة وتسعة والفأر يقرض والفتحة تكبر

ثم جلس الفأر ليستريح وأغمض عينيه ثم فتحها فوجد أمامه القطة التي نزلت من الفتحة الكبيرة التي صنعها

إن الفأر كان يريد شوال قمح فنزلت له قطة
الطمع نساه وجعله لا يفكر
كان يريد الهرب من القطة فلم يستطع وقال الفأر للقطة قبل أن تأخذه أقول لك ثلاث كلمات
الله يجازي الطماع

المستفاد من القصه

ان الطمع يقل ما جمع
كتبت : هنـادي
-
البلبل الذى فقد صوته



في يومٍ ما فُوجئ البُلبُلْ الصغيرُ أنّه قد فَقَد صوتَه فَجأةً ، ودونَ أن يَعرِفَ ما الذي حَدَث ، فهَرَبَ منه صوتُه وضاع .
عادَ البلبلُ الصغيرُ حزيناً ، مَهموماً ، يائساً ، وأخذ يَبحثُ عن صوتِه الذي ضاع .
فأخَذ يَبحثُ في البيوت ، والمياه ، والأعشاش ، لكنّه ما وَجَده ، فعادَ مُنكسِراً ، مُتَحطِّماً ، لا يَهتمُّ بخُضرَةِ الأشجار ، ولا جَمالِ السنابِل ، ولا بالأزهار .
وكان حُزنُه يَشتدُّ إذا سَمِع زَقزَقَةَ العصافير وأغاريدَ الطيور المَرِحة .
فيما مضى كان البُلبُلُ الصغيرُ صَديقاً صَميمياً لجدولِ الماءِ الذي يَمُرّ بالحقل ، أمّا الآن فإنّ البلبلَ لا يُلامِسُ مياهَ الجدول ، ولا يَتحدّثُ معه .
وتَمُرّ الفَراشاتُ الجميلة الزاهيةُ الألوان فلا يُلاطِفُها كما كانَ يَفعلُ مِن قَبل ، ولا يَلعبُ معها .
لقد عادَ البلبلُ الصغيرُ حزيناً مُتعَباً ، يَبحثُ عن صوتهِ الدافئ ، دونَ أن يَعثُر عليهِ في أيِّ مكان .
وعن طريقِ الإشارات ، سألَ الكثيرينَ من أصدقائه ، فلم يَهتَدِ أحدٌ منهم إلى شيء ، وظل هكذا حتى عادَ إلى الحقل ، فانطرَحَ في ظِلِّ شجرةِ التُّوتِ الكبيرة .
أخَذَ البلبلُ الحزينُ يَتذكّرُ أيّامَهُ الماضية ، حينَ كانَ صوتُهُ يَنطلِقُ بتَغريدٍ جميل حُلو ، تأنَسُ له الطيورُ والمياه ، والزَوارقُ الورَقيةُ السائرةُ على الماء ، والأعشابُ الراضيةُ المنبسطة ، وتَفرَحُ له الثِمارُ المُعلّقةُ في الأغصان ، أما الآن ، فقد ضاعَ منه فَجأةً كلُّ شيء .
رَفَع البلبلُ الصغيرُ رأسَهُ إلى السماءِ الوسيعةِ الزرقاء ، وأخَذَ يتَطَلّعُ إلى فَوق بتضرُّعٍ وحُزن : يا إلهي ، كيفَ يُمكنُ أن يَحدُثَ هذا بكلِّ هذهِ السُهولة ؟! ساعِدْني يا إلهي ، فمَن لي غَيرُك يُعيدُ لي صَوتيَ الضائع ؟
حينَ كانَ البلبلُ الصغيرُ يَنظُرُ إلى السماء ، أبصَرَ – في نُقطةٍ بَعيدة – حَمامةً صَغيرةً تَحمِلُ فوقَ ظهرِها حَمامةً جَريحة ، وقد بَدَت الحمامةُ الصغيرةُ مُتعَبة ومُنهَكة ، وهي تَنوءُ بهذا الحمل ، لكنّ الحمامةَ الصغيرةَ كانت مع ذلك شُجاعةً وصابرة .
انتَبَه البلبلُ الحزينُ إلى هذا المنظر ، فأخذَ يُتابِعُه ، وقلبُه يَدُقُّ خوفاً على الحمامةِ الصغيرةِ من السُقوط ، مع أنّها كانت تَطيرُ بشَجاعةٍ وإرادةٍ قويّة .
وعندما وَصَلَت الحمامةُ الصغيرة إلى نُقطةٍ قريبةٍ من شجرة التُوت ، بَدأت الحمامةُ الجريحةُ تَميلُ عنها بالتدريج ، فأخَذَ قلبُ البُلبل يَدُقّ ويَدُقّ .
لقد امتلأ قلبُهُ بالرِقَّةِ والخوفِ على هذهِ الحمامةِ الضعيفةِ التي تكادُ تَسقُطُ من الأعالي على الأرض .
ولمّا كادَت الحمامةُ الجريحةُ أن تَهوي كانَ البلبلُ الصغيرُ قد رَكّزَ كلَّ ما في داخِله مِن عواطفِ الرحمةِ والمَحبّةِ وهو يُتابِعُ المنظر .
فلم يَتمالَكِ البلبلُ الصغيرُ نفسَهُ ، فإذا هو يَصيحُ بقوّة : انتَبِهي ، انتَبِهي أيّتها الحمامةُ الصغيرة ، الحمامةُ الجريحةُ تكادُ تَسقُطُ عن ظهرِك .
سَمِعَتِ الحمامةُ صِياحَ البلبل فانتَبَهت ، وأخَذَت تُعَدِّلُ مِن جَناحَيها ، حتّى استعادَتِ الحمامةُ الجريحةُ وضَعَها السابق ، فشكرَتْه مِن قلبها ، ومضَت تَطيرُ وهي تُحَيِّيهِ بمِنقارِها .
توقّفَ البلبل ، وبَدأ يُفكِّر ، لم يُصدِّقْ في البداية ، لم يُصدِّقْ أنّ صوتَهُ قد عادَ إلَيه ، لكنّه تأكّدَ مِن ذلك لمّا حاوَلَ مرةً ثانية ، فانطلَقَ فَرِحاً يُغرِّدُ فوقَ الشجرة ، رافعاً رأسَهُ إلى السماءِ الزَرقاء ، وقد كانَ تَغريدُه هذهِ المرّة أُنشودَة شُكرٍ لله على هذهِ النِعمةِ الكبيرة
الصفحات 1 2  3  4 

التالي
السابق