الرجل عندما يكون مثاليا *~*دعوة مفتوحة للنقاش*~*.. حملة سماء الابداع
مجتمع رجيم / النقاش العام
كتبت :
ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
مبدعتنا (( كلمة صدق )) موضوعك هادف وجميل كجمال حضوركـ دائماً
ويثر جدل ونقاش من أكثر القضايا المثيرة للجدل والنقاش في وقتنا هذا،
غاليتي القوامة والمسئولية والقيادة في الحياة الزوجية للرجل هذا ماقرتها شريعتنا السمحاء وجعلت لها حكمة
ومتى ماتخلى الرجل عن قوامته فنا جزء كبير من صرح مجتمعنا سينهار ,,,ربما قد يسلم زمام القيادة للزوجة ولكن الزوجة مخلوقة اختلف تكوينها البشري عن الرجل
فلا تستطيع التحمل بما فوووق طاقتها ،،، المراءة مخلوق تحكمها عواطفها واحاسيها حتى لو كانت ارجح الناس ,
,, هكذا خلقنا وهكذا اراد الله لنا
من واقع المجتمعات للاسف ارى كثير من الرجال تخلوا عن قوامتهم ونخلوا عن مسئولياتهم
ولكن هناك الكثير من الرجال يسيء استعمال القوامة بمعناها الصحيح الذي وضحه الشرع، فيتعسف في استخدامها وكأنها سيف مسلط على رقبة المرأة، يعوقها عن الحركة، ويدميها إذا فعلت، وكأنه فهم أن القوامة إلغاء لشخصية المرأة وكيانها وعقلها ورأيها، فلا يبقى منها سوى القيام بخدمته ومتعته وإنجاب الأطفال. ومع طغيان هذه الأفكار على معظم الرجال في العالم كله، وفي مجتمعنا العربي بوجه خاص، كانت الشرارة التي أذكت نار الحركات النسائية، ودعاوى تحرير المرأة، ومناداتها بالمساواة مع الرجل، وإنصافها من ظلمه لها!
واندفعت الكثير من النساء وراء هذه الدعاوى، وبالفعل تمردت كثيرات منهن على أفعال الرجل وسوء فهمه للقوامة، وإساءة استعمالها مع زوجته، وقرَّرْنَ لذلك الخروج من بوتقة تحكم الرجل فيهن لمجرد كونه رجلا، حتى وإن كان لا يمتلك مؤهلات القوامة.
ويثر جدل ونقاش من أكثر القضايا المثيرة للجدل والنقاش في وقتنا هذا،
غاليتي القوامة والمسئولية والقيادة في الحياة الزوجية للرجل هذا ماقرتها شريعتنا السمحاء وجعلت لها حكمة
ومتى ماتخلى الرجل عن قوامته فنا جزء كبير من صرح مجتمعنا سينهار ,,,ربما قد يسلم زمام القيادة للزوجة ولكن الزوجة مخلوقة اختلف تكوينها البشري عن الرجل
فلا تستطيع التحمل بما فوووق طاقتها ،،، المراءة مخلوق تحكمها عواطفها واحاسيها حتى لو كانت ارجح الناس ,
,, هكذا خلقنا وهكذا اراد الله لنا
من واقع المجتمعات للاسف ارى كثير من الرجال تخلوا عن قوامتهم ونخلوا عن مسئولياتهم
ولكن هناك الكثير من الرجال يسيء استعمال القوامة بمعناها الصحيح الذي وضحه الشرع، فيتعسف في استخدامها وكأنها سيف مسلط على رقبة المرأة، يعوقها عن الحركة، ويدميها إذا فعلت، وكأنه فهم أن القوامة إلغاء لشخصية المرأة وكيانها وعقلها ورأيها، فلا يبقى منها سوى القيام بخدمته ومتعته وإنجاب الأطفال. ومع طغيان هذه الأفكار على معظم الرجال في العالم كله، وفي مجتمعنا العربي بوجه خاص، كانت الشرارة التي أذكت نار الحركات النسائية، ودعاوى تحرير المرأة، ومناداتها بالمساواة مع الرجل، وإنصافها من ظلمه لها!
واندفعت الكثير من النساء وراء هذه الدعاوى، وبالفعل تمردت كثيرات منهن على أفعال الرجل وسوء فهمه للقوامة، وإساءة استعمالها مع زوجته، وقرَّرْنَ لذلك الخروج من بوتقة تحكم الرجل فيهن لمجرد كونه رجلا، حتى وإن كان لا يمتلك مؤهلات القوامة.
بارك الله لك لجمال طرحكـ