بحثي الثالث في قسم التمارين ضمن حملة سمـــاء الإبداع
النشاط البدني اليومي ،المشي والحركه بكافة أشكالها،
ممارسة الرياضه بأنواعها ، شرقية كانت أم غربية،
الحركة،وسيلة وقائية وعلاجية طبيعية لا مثيل لها.
× إذا كنت من الذين يتخذون في مطلع كل شهر ،او كل فصل قرارا بالبدء في ممارسة الرياضه ،ثم ينتهي بك الأمر بالتخلي عن ذلك.
اما بسبب الإنشغال او التعب، او ألم العضلات
فالأرجح انك بحاجه لمزيد من الدوافع او الى تقوية دوافعك الحالية ،فالإحصائيات تشير الى ان وجود الدوافع المناسبة ،يمكن ان يزيد من إمكانية المواظبة على ممارسة الرياضة بنسبة 70%
ويقول البحاثة ان الإكتفاء بالتركيز على هدف تخفيف الوزن فقط يمكن أن يقلل الى النصف من فرص الاستمرارية في ممارسة الرياضة،
يؤكد هؤولاء أن الأفضل هو توسيع هذه الأهداف والتعرف الى الفوائد الصحية المدهشة كافة التي توفرها لنا الرياضه ، بدأ من تقوية القلب وانتهاء بتخفيف خطر الإصابة بالسرطان ، مرورا بالعديد من الفوائد التي سأذكرها في ما يلي أبرزها:
1 تعزيز القدرات اللغوية.
2 التخفيف من حدة الألم. 3 زيادة السعادة في العمل. 4 التقليل من إرتياد عيادة الطبيب. 5 التخفيف من إمكانية الإصابة بالرشح بنسبة 33% 6 تحسين نوعية النوم. 7 للتخلص من إنتفاخ البطن. 8 تحسين صحة العينين. 9 التمتع بالطاقه. 10 تحسين نظرة الفرد إلى جسمه. أتمنى أن اكون قد وفقت في بحثي الاخير واتمنى تقيموني لاني جد تعبت في البحث في اكثر من مجلة والتأكد من معلوماتي
فالرياضه هي فعلا تحسن الجسم وتريح القلب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
