موضوع ساخن للنقاش للمسلمات فقط فهل انتي مسلمه لحمله سماء الابداع
مجتمع رجيم / موضوعات النقاش المميزة .. لا للمنقول
كتبت :
um rawan
-
السلام عليكم حبيباتي
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما بعد
موضوع في نظري محتاج لوقفه ومناقشه من الكل
حابه اي وحده تدخل موضوعي وتقراءه
تدلي برائيها وبصراحه
حبيباتي الغاليات
هل سمعت واحده منكم بان كافر احتفل بعيد الفطر او عيد الاضحي المبارك؟
هل واحده منكم عاشرت الكفار في دوله اوربيه او امريكيه وجو هنوها بعيده؟
انا عايشه في دوله اوربيه وعمري ماجو جيراني هنوني بعيد اسلامي!
لمازا ؟ نحتفل نحن باعيادهم
أليس البعض يجمع الورود لعيد الحب ويحتفل الآخرون هنا برأس السنة وبعيد الميلاد وعيد.. وعيد.. وكلها أعياد كفار؟!!
كثير من بنات المسلمين هنا يحتفلون بعيد الحب يشترون الملابس الحمراء والزهور وبعيد الشواطين بتلوين وجوههم باشكال قبيحه
والمصيبه الكبري انهم يحتفلون باعياد الكفار في كتير من الدول الاسلاميه وهم مسلمون فكيف زلك
لمازا نحب ونغرس في فلزات اكبادنا الكفر
لمازا نحتفل بأعيادهم وهي رجس وفسق!
قال ابن تيمية رحمه الله: “لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم (أي الكفار) في شيء مما يختص بأعيادهم لا من طعام ولا لباس ولا اغتسال ولا إيقاد نيران ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة أو غير ذلك. ولا يحل فعل وليمة ولا الإهداء ولا البيع يما يستعان به على ذلك لأجل ذلك، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ولا إظهار الزينة، وبالجملة ليس لهم أن يختصوا أعيادهم بشيء من شائرهم، بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام”.
وقال ابن القيم رحمه الله: “وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنئا بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو يمن المحرمات، وهو بمنزله أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم عند الله وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر، وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه، وكثير من لا قدر للدين عنده يقع في ذلك وهو لا يدري قبح ما يفعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر تعرض لمقت الله وسخطه”.
«من تشبه بقوم فهو منهم»،ـ
قال ابن تيمية معلقاً على هذا الحديث: “هذا أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بهم وإن كن ظاهرة يقتضي كفر المتشبه بهم ككما في قوله تعالى: {وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ} [المائدة:51]“.ـ