الكذب وسيكولوجية الطفل الكاذب حملة سماء الابداع
مجتمع رجيم / موضوعات الأمومة والطفولة المميزة
كتبت :
دينار
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة ღ♥ بسمة الحياة ღ♥:
حبيبتي دينار لم احد يشاهد موضوعك لانك لم تضعي الموضوع في قسم المخصص للموضوعات اللامنقولة
فقد وضعتي في قسم موسوعة رجيم الان الجميع بأذن الله يشاهده
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وماذا يمنع أن تنجول في صفحاتك ’’ونتمتع بيما يزرعه قلمك’’من فن وابداع متقن
تقبلي مروري وشكري الكبير على الموضوع الهادف غاليتي ،،دينار،،
تستحقين افضل تقيييم
أولادنا أكبادنا تمشي على الأرض، ما أجملَهم مِن نعمةٍ تستحق الحمد! وما أعظمَ فرحةَ الوالدين بهم! تلك الفَرْحة التي تُلَوِّن حياتهم بالبهجة، والتي سرعان ما يتجاذبها الخوف والحُزن على أولادهم، بعد مرور عدة سنوات من عمر الطفل، عندما تظهر عليه بعضُ آفات الأخلاق أو إحداها، والتي تُمَثِّل قُصُورًا في التربية أحيانًا، فيجتهد كلٌّ منَ الوالدين؛ لاستدراك الأمْرِ، محاولين البحث عن طُرُق العلاج.
حبيبتي دينار لم احد يشاهد موضوعك لانك لم تضعي الموضوع في قسم المخصص للموضوعات اللامنقولة
فقد وضعتي في قسم موسوعة رجيم الان الجميع بأذن الله يشاهده
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وماذا يمنع أن تنجول في صفحاتك ’’ونتمتع بيما يزرعه قلمك’’من فن وابداع متقن
تقبلي مروري وشكري الكبير على الموضوع الهادف غاليتي ،،دينار،،
تستحقين افضل تقيييم
أولادنا أكبادنا تمشي على الأرض، ما أجملَهم مِن نعمةٍ تستحق الحمد! وما أعظمَ فرحةَ الوالدين بهم! تلك الفَرْحة التي تُلَوِّن حياتهم بالبهجة، والتي سرعان ما يتجاذبها الخوف والحُزن على أولادهم، بعد مرور عدة سنوات من عمر الطفل، عندما تظهر عليه بعضُ آفات الأخلاق أو إحداها، والتي تُمَثِّل قُصُورًا في التربية أحيانًا، فيجتهد كلٌّ منَ الوالدين؛ لاستدراك الأمْرِ، محاولين البحث عن طُرُق العلاج.
حقًّا، إنَّ الكذب آفةٌ أخلاقيَّة، تدمِّر السلوك القويم، ويُعَدُّ كذب الأطفال من أخطر ما يقلق الوالدين تجاه طفلهما؛ لأنَّ الكذبَ بمثابة السُّوس الذي يأكل بقيَّة الأخلاق، إذا لم يتداركِ الوالدان هذا المسلك، ويعملا على علاجِه، فالطفلُ عندما يُدمِن الكذب، ويستمر معه مِن مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ والمراهقة - يُعَدُّ حينئذٍ مؤشرًا على انهيار خلقيٍّ، واعوجاجٍ سُلُوكيٍّ في شخصيَّة الولد أو البنت.
إلاَّ أنه يجب على الوالدينِ عدم المُغالاة في الخوف من هذه الآفة؛ بل يجب أن تُقَدَّر الأمور بِقدرِها، فعلى الوالدينِ - بعد التأكُّد مِن تَكْرار هذا السلوك من طفلهما - أن يبدأا في البحْثِ عنِ الأسباب، فكما يُقال: إذا عُرف السبب، بطل العَجَب، وكذلك تكمن بداية العلاج في التشخيص الجيد.
تقبلي مروري