معاملة المراهقات

مجتمع رجيم / أرشيف رجيم
كتبت : عيون الحنان
-
السلام عليكم اخواتي الحبيبات
في البدايه اشكر من ساهم في بناء هذا المنتدى الرائع اجده البيت لكل امراءه عربيه
سوف ادخل في الموضوع
انا اليوم طالبه الحكمه في معاملة المراهقات
اختي تاعبتنه كثير
لمه نسايسها تاخذ راحتها وتعمل الي تريد تعمله براحتها ولمه نحاصرها تعاندنه وتعمل كمان الي فبالها وما تسمع كلام احد
وما تخاف من احد لا صغير ولا كبير
القصد من كلامي اتمنى لو حد ينصحني في الطريقه الصحيحه لتوجيهها مع العلم انها بقت بعيده عني بعد ما حست اني مع امي ضدها
وبقيت اقلها لا على الغلط وبعد سفر امي للعلاج انا بقيت ام البيت يعني زاد الحمل عليه وبقيت امنعها بالوقت الي ماما كانت تمنعها وتراقبها
لهذا بقت بعيده عني وتخبي علي
اسفه على الاطاله
شكرا لكم
كتبت : ام البنات المؤدبات
-
حبيبتي
ان المراهقة منعرج خطير في حياة الانسان
وهي تغير في الطباع والمزاج كما انها تختلف من انسان الى اخر
التربية السليمة التى تعلم الطفل قبل سن المراهقة مراقبة الله له تجعل التعامل مع المراهق امر يسير
غاليتي
اول الامور التي يجب عليك ان تفعليها مع اختك ان تذكريها انها اصبحت مسؤولة عن تصرفاتها امام الله
وان تحيطيها بكل الاحنان وان تحاولي اخراجها من عزلتها بالتحدث عن اشياء تحب الاستماع لها او ان تروي لها قصص مراهقات لم ينفعهن العناد
اجعلي اخر الحلول الشدة معها فهي دائما اخر شئ
بيني لها اعتمادك عليها في بعص الامور في المنزل او خارجه كي تحس جانب المسؤولية
اجعليها تستغل وقتها بالطاعات مثلا بان تدعيها ان تتسابقي معها في ختم القران قراءة
وبادري الي قيام جزء من الليل وان تقوم معك هي كي تدعوا لامكما بالعافية والرجوع اليكما بكامل صحتها
ابعدي عنها المسلسلات الهابطة
راقبي كل اصدقائها وحاولي ان تجعليهم اصدقاء لك بحسن معاملتهم
اياك ان تسمحي لها بالذهاب الي صديقاتها لوحدها ورافقيها ان استطعتي او اجعلى اللقاء في بيتكم وتحت ناظرك
واختم كلامي بان اوصيك بالدعاء لها بان يصلحها الله وان يبصرك حسن التعامل معها
تقبلي مني ما كتبت وبارك الله فيك على حرصك واخوتك الصادقة لاختك
كتبت : flower1
-
ماشاء الله الاخت ام البنات ماقصرت وانا ايضا من رائيها وحاولي قدر الامكان فهمها والصبر على تصرفاتها وربنا يصلح الاحوال
كتبت : عبير ورد
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غاليتي مرحلة المراهقة هي منعطف خطر يجب علينا أن نتخذ الحذر في معاملته سواء بنت أو ولد أولا يجب علينا أن نكون ملمين بخصائص كل مرحلة يمرون بها 2- يكون التوجيه ليس بصفة مستمرة إن إدمان العتب من مساوئ الأدب وهو سبيل لشحن النفوس بالغضب ويسبب النفور
3- إذا رأيت المراهق على خطأ فلا توجهينه بصورة عنيفة تجعله يتركها أمامك فقط بل يجب ربطه بالله - تعالى - وتنمية الرقابة الذاتية لديهم قم مناقشتهم بحوار منطقي عن الأسباب وكيف يمكن أن يصحح خطأه بسرية وهدوء

وعليك غاليتي جذب أختك لك أن تتخذيها صديقة لك حتى لو كنت أكبر منها بكثير لكي ترتاح لكي وتحكي لك كل شيئ بكل أريحية وشفافية لكي تكون على الطريق الصحيح

أتمنى من الله العزيز أن يشفي والدتك ويمتعها بالصحة والعافية ويردها لكم سالمة غانمة

تقبلي مروري ودمت بخير
كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
من أهم ما يشغل بال الفتاة في مرحلة المراهقة التحرر من وصاية الآخرين،
ومن ثم عدم الاعتماد على الغير، فتحاول تبعاً لذلك أن تنأى بنفسها بعيداً عن طبيعة علاقتها السابقة بوالديها،
ويصحب تلك العملية قدر معين من العصيان المتقطع والتحدي والثورة والقلق والعواطف الجياشة والتأرجح في الحالة المزاجية.
قد تستمر نوبات العصيان هذه عند المراهقة إلى عامين تقريباً؛ وقد تمتد إلى اربع او ست سنوات عند عدد غير قليل من المراهقات.

فكيف تتعاملين مع العصيان الطبيعي للمراهقات؟

يمكن الاستعانة بالإرشادات التالية للتغلب على هذه المرحلة الحرجة:
معاملة المراهقة كصديقة بالغة بمجرد أن تبلغ سن المراهقة من عمرها يجب أن تبدئي بالعمل على صياغة علاقتك معها كتلك التي تكون مع الكبار، عامليها

عندما تصل إلى سن المراهقة بالطريقة نفسها التي تحبين أن تعاملك هي بها عندما تكبر، ولا بد أن تبنى العلاقة على أساس الاحترام المتبادل والمساعدة والتشجيع والقدرة على الاستمتاع بالوقت معاً.


احرصي على إجراء المناقشات الهادئة بصورة عرضية أثناء التسوق أو طهي الطعام أو العمل وخصوصاً أثناء تناول الوجبات، كما أن الثقة بها والمدح لها يقوّي ثقتها بنفسها، يجب أن تدركي وتؤيدي مشاعرها، وذلك بالإصغاء جيداً لها والتعليق عليها دون فرض رأيك بحدة، وتذكّري أن استماعك لها لا يعني بالضرورة أنه يتحتم عليك أن توافقيها في كل ما تذهب إليه، وإنما أفضل نموذج للعلاقة بين المراهقة هو نموذج الصداقة داخل محيط الأسرة.

تجنبي انتقاد المراهقة في الموضوعات التي لا يمكن لأي من الطرفين فرض رأيه فيها : فمن أكثر أسباب سوء العلاقة بين المراهقة ووالديها كثرة انتقادهم لها. فالفتاة في هذه المرحلة تحاول أن تتبع نمطاً مختلفاً في ملبسها وتحدثها وتصرفاتها مع الكبار وذلك يعطيها الإحساس بالاستقلالية عن والديها، لذا يجب تجنب نقدها في ملبسها أو طريقة تسريحة شعرها ، أو في نوعية أصدقائها أو في أسلوبها في تزيين غرفتها أو قضاء وقت الفراغ، أو نوعية العمل الذي تختاره. إلا إذا كان الأمر يتعارض مع أحكام الإسلام. ترك المراهقة تختار في مثل هذه الأمور الصغيرة، يجنبها حدوث المخالفة في أمور أكبر كالوقوع في المخدرات أو السرقة أو الهرب من المنزل، فلا تتدخلي محاولةً التغيير إلا عندما تشعرين أن سلوك المراهقة قد يسبب لها ضرراً أو كان فيه تعدٍّ على حقوقك .

دعي المراهقة تتحمل المسؤولية حيث يجب أن تتعلم تحمل المسؤولية من أسلوب المحاولة والخطأ والتجربة واتخاذ قراراتها وأفعالها بنفسها، وعلى الوالدين أن يعترضا - فقط - إذا شعرا أنها سوف تفعل شيئاً مخالفاً للشرع أو فيه خطر عليها، وفيما عدا ذلك يجب أن يتركاها وشأنها تنظم أمورها بنفسها، وتتعلم المسؤولية من خلال الضغوط التي قد تقع عليها، ومن الدروس المترتبة على نتائج أفعالها ومن التزاماتها .

وإذا صادف أن استشارتك المراهقة في أحد أنشطتها خارج المنزل فحاولي أن تبيني لها الإيجابيات والسلبيات بإيجاز وموضوعية، واطرحي عليها بعض الأسئلة لتفكر في الأخطار الأساسية في مثل هذه الأعمال، واختمي ملاحظاتك ببعض التعليقات مثل: افعلي ما ترينه في صالحك ؛ ذلك أن المراهقة تحتاج إلى العديد من الفرص لتتعلم من أخطائها قبل الاحتكاك بالمجتمع ؛ وقبل أن تجد نفسها مضطرة لحل مشكلاتها دون مؤازرة

إفساح المجال أمام المراهقة عندما تكون في حالة مزاجية سيئة : عندما تكون المراهقة في حالة مزاجية سيئة لاتكون لديها الرغبة في مناقشة الأمر مع أي من والديها، أما إذا أرادت أن تناقش المشكلة؛ فعادة تناقشها مع إحدى صديقاتها المقربات، وينصح عموماً في مثل هذه الحالات بإفساح المجال أمام المراهقة ومنحها خصوصية أكبر، حيث إن هذا الوقت غير مناسب للتحدث معها عن أي شيء سواء كان ممتعاً أو غير ذلك

نهي المراهقة وتعنيفها عند التصرف بوقاحة : قد يحدث أن تجادل المراهقة والديها وترد عليهما الكلام، ولا بأس في أن تعبر عن غضبها بالحديث أو تعارض آراء والديها ولكن بأسلوب مهذب، لا بد أن تستمعي لها وأن تتوقعي أن تقوم بعرض مشكلتها بصورة عاطفية أو حتى بصورة غير عقلانية، ولكن يجب أن تتغاضي عن الهفوات البسيطة أو الكلمات العابرة التي تبدر منها، دون التهاون في أي تعبيرات ساخرة بعيدة عن الاحترام واللياقة، وإذا استمرت المراهقة في إصدارالتعبيرات الغاضبة والبذيئة، فاتركي لها الغرفة ؛ ولا داعي أن تدخلي معها في صراخ. ما يجب أن تحاولي تربية الأولاد عليه هو أن كل منا له الحق في الاعتراض وعدم الموافقة، وحتى له الحق في أن يعبّر عن غضبه، ولكن الصراخ والمجادلة الشديدة والبذاءة غير مسموح بها وليس لها مكان في المنزل، كما يمكنك منع بعض السلوك البذيء بأن تكوني أنت قدوة حسنة بالأدب وتقبلي اختلاف وجهات النظر البناءة والقدرة على الاعتذار

ضعي القواعد النظامية بالمنزل والنتائج المترتبة عليها : للوالدين الحق وعليهما المسئولية تجاه وضع الأنظمة الخاصة بالمنزل والأشياء الموجودة فيه، وصياغة هذه القواعد كتابياً قد تقلّل من سوء الفهم، فالمراهقة يمكنها أن تفعل ما يحلو لها داخل غرفتها فقط، ولكن لا تفرض هذه الأشياء على بقية من في المنزل، لذا يجب منعها من الاستماع إلى الراديو بصوت يزعج الآخرين أو تلقي المكالمات الهاتفية بعد العاشرة مساءً حتى لا يتسبب ذلك في منع الآخرين من التركيز أو النوم،
كما يمكن أن تمنعيها من وضع جهاز التلفزيون في غرفتها، إضافة إلى إحكام الرقابة على ما تشاهده فيه، وضبط ذلك بالضابط الشرعي، مع عدم السماح بإهدار وقت طويل أمامه.


المسألة غاليتي تتطلب الكثير من الصبر والحلم ،،شفا الله والداتك وردها لكم سالمة معافه
كتبت : عيون الحنان
-
شكرا لكي ام البنات المؤدبات والى فلور1 والى عبير الورد1 والى بسمة الحياة الى ردودكم المفيده ونصائحكم
انا سوف اوضح شيء بسيط من ردودكم الكريمه
اولا اختي الكريمه اختي مع الاسف فهي مدللةتربيتها من بابا بشكل مبالغ فيه
ثانيا فهي ليست صغيره فعلا انا قلت مراهقه ولم اوضح بالظبط في تصرفاتها تنعت بالمراهقه هي عمرها 21 سنه
احيانا اجد انها واعيه جدا في تصرفاتها وحتى افكارها واحيانا اجد انها فعلا مراهقه
فهي في السابق كانت فعلا صديقه لي وتحكيلي كل شي تقريبا الا القليل كانت تخبيه عليه لكن الان تغير الوضع بقت تخبي كل شي وطبعا كل هذا بسبب صديقاتها لا اجدهم محل ثقه هم مخزن اسرارها وايضا يساعدوها ويعلموها على الغير لائق مع انه هي اكبر منهم باربع سنوات

ان تذكريها انها اصبحت مسؤولة عن تصرفاتها امام الله
وان تحيطيها بكل الاحنان وان تحاولي اخراجها من عزلتها بالتحدث عن اشياء تحب الاستماع لها
حبيتي هي واثقه في نفسها زياده عن الطبيعي وبعدين انا فعلا الحنونه معها ولا احد احن اكثر مني عليها لكنها في الفتره الاخيره بعد المساوليه التي حطت علي من ناحيتها وان اتابعها لا غيري بسبب سفر الاهل بقيت شديده عليها في منعها عن الخطا بعد ما كنت احكي لامي وهي تمنعها بقت بعيده عني كتير وما تكلمني في الخصوصيات
اما من ناحية العزله فهي لا تعزل نفسها قط هي ليست انطواءيه رغم اني متاكده من انها ليست على الصواب
من ناحية الاشياء التي تحب الاستماع لها فانها لا تحب ما هو يفيدها فهي تحب الاغاني من النوع الجديد التي لا معنا لها ولا اخلاق فيها ( النوع الجديد من الاغاني وانتي عارفه

بيني لها اعتمادك عليها في بعص الامور في المنزل او خارجه كي تحس جانب المسؤولية

فهي تقصد الاعتماد علينا ( مدللله كثير )
اجعليها تستغل وقتها بالطاعات مثلا بان تدعيها ان تتسابقي معها في ختم القران قراءة
فكره جميله في ان نتسابق في قراءة القران وهنطبقها عن قرب باذن الله
راقبي كل اصدقائها
فصديقاتها هن المشكله لانهن استغفر الله لا اجدهم ثقه وفي نفس الوقت لا نستطع منعها في اي طريقه من الطرق وانتي تعرفين صعب هذا وخصوصا انها تلتقي فيها في المدرسه
وحتى اذا جائوا الى البيت عندنا فهم اما يجلسون لحالهم ويهمسون في كلامهم او عند دخولي لهم يغيرو الموضوع ويقولون لي امك بعتتك هنا اقلهم لا وشوي ويخرجو
اوصيك بالدعاء لها بان يصلحها الله وان يبصرك حسن التعامل معها
شكرا لكي غاليتي على الدعاء وجزاكي الله كل خير فيكي وفي بناتك
الصفحات 1 2 

التالي

وفاة الشيخ مقدام الحضرى و نسألكم الدعاء له

السابق

بليززززززززززززززز ساعدوني

كلمات ذات علاقة
معاملة المراهقات