اعمالك اليوميه بجدول

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : وفيت وتوفيت
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اليوم حاسب نفسك بنفسك وقم بطباعة هذه الورقه وغلفها تغليف حراري وقلم يمسح بعدين حتى لاتطبع كل شهر جديد وتبدا بالكسل



وعلقها عندك باي مكان انت تشوفه كل يوم وكل مره



واي شيء انت تسويه حط علامة صح واللي ماتسويه علامة خطا



وفي اخر الشهر ابدا بمحاسبة نفسك ..



كم علامة صح انت سويتها وكم علامة خطا انت ماسويتها وفي النهايه موجود كلمة حاسب نفسك الان وابدا بعد العلامات الخطا فقط واكتبها في المربع الاخير



وكل شهر حاول ان يكون عددها اقل



وستلاحظ في يوم من الايام انها كلها علامة صح وباذن الله قريبا



لاتتكاسل وارجوكم قوموا بطباعتها مباشرة والله مايكلفكم شيء الا القلييييييل



ولا تنسوني من دعواتكم

وارجووووكم انشروها لتعم الفائده


تحميل الملف اليوميه بالجدول.rar من هنا
كتبت : || (أفنان) l|
-

جزاك الله خيرًا على النقل والنية الطيبة



حكم محاسبة النفس على صيغة جدول

السؤال:

هل يجوز وضع جدول على صيغة أسئلة مقسمة على عدد أيام الشهر؟

الجواب:

هل صليت الفجر في الجماعة؟ وهل..؟ وهل..؟ أشار العلماء إلى أن هذه بدعة من البدع، سلوك سبيل الجدول في المحاسبة والصح والخطأ والأرقام، والعلامات هذه من البدع، فلا يجوز عملها ولا القيام بها، ولا توزيعها على الناس،

هذه طريقة صوفية ليست من طرق أهل السنة في محاسبة النفس عمل الجداول والعلامات والإجابة بنعم أو لا.

ليست هذه حسابات وكشوفات تقدم للميزانية، الإنسان يستحضر تقصيره في نفسه،
ويندم ويتوب إلى الله ويعزم أن يواصل النشاط ويجتهد هذا هو المطلب، يتذكر ذنوبه

أما كتابة الجداول فلا، وممن أشار إلى بدعية الجداول

الشيخ/ محمد بن صالح بن عثيمين نفع الله بعلمه.




كتبت : || (أفنان) l|
-
7031 سُئِل فضيلة الشيخ - رحمه الله تعالى -:

يَتَّبِع بعض الناس طريقة لمحاسبة أنفسهم في أداء الصلوات المفروضة والسنن الرواتب، وهي أن يضع جدولاً، هذا الجدول عبارة عن محاسبة لأدائه الصلوات خلال أسبوع واحد، بحيث يضع أمام كل وقت صلاة مربعين، أحدهما للفرض والآخر للسنة الراتبة، فإذا صلى الفرض مع الجماعة وضع لصلاته تلك درجة، وإذا صلى الراتبة وضع لها درجة أيضًا، وإذا لم يصل لم يضع درجة.. وهكذا، ثم في آخر الأسبوع يخرج مجموع الدرجات، وتشتمل الورقة على أربعة جداول لشهر واحد،
ويقول هؤلاء: إن مثل هذه الوسيلة تعين على المحافظة على أداء الفرائض والسنن، فما رأي فضيلتكم في هذه الطريقة؟ هل هي مشروعة أم لا؟ وما رأيكم في نشرها أثابكم الله؟ وهذه صورة الجدول.


فأجاب فضيلته بقوله:

هذه الطريقة غير مشروعة فهي بدعة،

وربما تسلب القلب معنى التعبد لله تعالى، وتكون العبادات كأنها أعمال روتينية كما يقولون،

وفي الصحيحين عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد فإذا حبل ممدود بين ساريتين؛

فقال: «ما هذا»؟
قالوا: حبل لزينب تصلي فإذا كسلت، أو فترت أمسكت به؛
فقال: «حلوه، ليصل أحدكم نشاطه فإذا كسل، أو فتر فليقعد».

ثم إن الإنسان قد يعرض له أعمال مفضولة في الأصل ثم تكون فاضلة في حقه لسبب
فلو اشتغل بإكرام ضيف نزل به عن راتبة صلاة الظهر لكان اشتغاله بذلك أفضل من صلاة الراتبة.

وإني أنصح شبابنا من استعمال هذه الأساليب في التنشيط على العبادة؛
لأن النبي صلى الله عليه وسلم حذر من مثل ذلك حيث حث على اتباع سنته وسنة الخلفاء الراشدين،
وحذر من البدع، وبين أن كل بدعة ضلالة
يعني وإن استحسنها مبتدعوها، ولم يكن من هديه ولا هدي خلفائه وأصحابه -رضي الله عنهم-

مثل هذا.

* * * * * * * * * * * *


مجموع فتاوى ورسائل بن عثيمين -رحمه الله-

(16/111)



التالي

·.·.·.·حجاب النفس التقيه·.·.·.·

السابق

تخــــــيل يــــــوم آلحــســــآب بآلصــــــوووور

كلمات ذات علاقة
الدوليه , اعمالك , تدخول