قصة فتاة لا تفوتكم.....للبنات اللي بيركضو ورا الشباب لازم تفوتو!!!
مجتمع رجيم / منتدى بنوتات
كتبت :
محبة الله و رسوله
-
,اااااااااااااه من الشباب يا بنات
يخرب بيوتهم شو وقحين..........بعيد عنكن يا امورات
بجد انا بس قرأت القصة ارتعش قلبي و كرهت الشباب و اصلهم
هاي القصة للبنات اللي دايما بركضو ورا الشباب..........يا رب ما تجعلنا منهن
بسم الله
قالت فتاة جامعية معروفة بالادب و حسن الاخلاق و هي تروي عن نفسها:
خرجتُ في يوم من الايام من بوابة الجامعة و إذا بشاب وسيم أمامي....كان ينظر لي و كأنه يعرفني.....لم اعطه اي اهتمام.
سار خلفي و قال:يا جميلة، انا ارغب بالزواج بك فأنا اراقبك و اعرفك من مدة و ارعف اخلاقك و ادبك.
سرتُ مسرعة و كدتُ اتبعثر و جبيني يتصبب عرقاً.
وصلتُ لمنزلي مرتبكة مهمومة و لم انم ليلتها من الخوف و القلق.
و في اليوم التالي وجدته ينتظرني أمام الجامعة يبتسم و تكررت معاكسته لي...و السير خلفي كل يوم و انتهى الامر برسالة صغيرة القاها عند باب البيت .
أخذتها و قرأتها فإذا بها مملوءة بكلمات الحب و الهيام و الاعتذار عما بدا منه من مضايقات.
مزقتُ الورقة و رميتها بأقرب سلة(اجلكم الله) و بعد عدة ساعات دق جرس الهاتف و إذا بالشاب نفسهيطاردني بكلام جميل:
هل قرأت الرسالة ام لا؟
قلتُ: إن لم تتأدب فسأخبر اسرتي و سيؤدبونك.
و بعد ساعة عاود الاتصال و اخبرني ان غايته شريفة و انه يريد الاستقرار و التزوج و انه سيحقق لي كل آمالي.
رق قلبي له و بدأتُ استرسل معه في الكلام و انتظر هواتفهو اخرج معه في سيارته .
كنتُ أُ صادقه فيما يقول و خاصة قوله لي: انك ستكونين زوجتي الوحيدة و سنعيش تحت سقف واحد بسعادة. و في يوم من الايام خرجتُ معه كالعادة و إذا به يقودني لشقة مفروشة.....دخلتُ و جلسنا سوياً و قد نسيتُ قول رسول الله(صلى الله عليه و سلم)"لا يخلون رجل و امرأة الا و معهما محرم". لكن الشيطان استعمر قلبي و امتلأ قلبي بكلام هذا الشاب .
ثم غشتنا غاشية من عذاب جهنم و قد اصبحتُ فريسة لهذا الشاب.....قمتُ كالمجنونة و قلتُ:
مذا فعلتَ بي؟
قال: لا تخافي انتِ زوجتي.
قلتُ: كيف اكون زوجتك و انت لم تعقد علي؟!
قال: سأعقد عليك قريباً.ذهبتُ للبيت.........يا الهي مذا فعلتُ؟ أجننتُ انا؟!
و أظلمت الدنيابعيني و بكيت بكاءً شديداً.
تركتُ الدراسة ..........و ساءت حالي الى اقصى درجة ...............و لم يعلم أهلي بأي شيء و لكني تعلقت بأمل راودني وهو وعدُه لي بالزواج.
مرت الايام فدق جرس الهاتف و إذا به عل الهاتف يقول:
أريد ان أُقابلك لشيء هام.
خرجتُ و ظننتُ أن الامر الهام هو الترتيب للزواج.....قابلته ثم قال:
لا تفكري بأمر الزواج اباً...فنحن سنعيش سوياً بلا قيد.
صفعتُه على وجهه و قلتُ:
كنتُ أظن انك ستصلح غلطتك و لكني وجدتك رجلاً بلا قيم و لا اخلاق!!!
فخرجتُ من السيارة و انا ابكي...فقال لي:
لحظة من فضلك...
فوجدتُ في يديه شريط فيديو يرفعه مستهترا و قال:
سأحطمك بهذا الشريط!!!
قلتُ: و ما بداخل هذا الشريط؟
قال:تعالي معي لتري...
ذهبت لارى ما بداخله فإذا هو تصوير لدا حدث بيننا في الحرام.
قلتُ: مذا فعلتَ يا جبان........يا خسيس؟؟
قال: كاميرات خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة...هذا الشريط سيكون سلاحاً في يدي لتدمير حياتك إلا إذا كنت تحت أوامري و رهن إشارتي.
أ خذتُ اصيح و ابكي و كانت النتيجة ان اصبحتُ اسيرة بيده ينقلني من رجل لآخر و يقبض الثمن..... و انتشر الشريط و وقع بين يدي ابن عمي فانفجرت القضية و علمت اسرتي......و لُطخ بيتي بالعار ........فهربت لاحمي نفسي و اختفيتُ عن الانظار و عزمتُ على الانتقام و في يوم ما دخل علي الشاب نفسه و كان في حالة سكر شديدة ........فاغتنمتُ الفرصة و طعنته بسكين و كان مصيري ان اصبحتُ خلف القبضان نادمة على فعلتي الشنيعة
اتمنى الاتعاظ لكل فتاة تركض وراء الشباب
يخرب بيوتهم شو وقحين..........بعيد عنكن يا امورات
بجد انا بس قرأت القصة ارتعش قلبي و كرهت الشباب و اصلهم
هاي القصة للبنات اللي دايما بركضو ورا الشباب..........يا رب ما تجعلنا منهن
بسم الله
قالت فتاة جامعية معروفة بالادب و حسن الاخلاق و هي تروي عن نفسها:
خرجتُ في يوم من الايام من بوابة الجامعة و إذا بشاب وسيم أمامي....كان ينظر لي و كأنه يعرفني.....لم اعطه اي اهتمام.
سار خلفي و قال:يا جميلة، انا ارغب بالزواج بك فأنا اراقبك و اعرفك من مدة و ارعف اخلاقك و ادبك.
سرتُ مسرعة و كدتُ اتبعثر و جبيني يتصبب عرقاً.
وصلتُ لمنزلي مرتبكة مهمومة و لم انم ليلتها من الخوف و القلق.
و في اليوم التالي وجدته ينتظرني أمام الجامعة يبتسم و تكررت معاكسته لي...و السير خلفي كل يوم و انتهى الامر برسالة صغيرة القاها عند باب البيت .
أخذتها و قرأتها فإذا بها مملوءة بكلمات الحب و الهيام و الاعتذار عما بدا منه من مضايقات.
مزقتُ الورقة و رميتها بأقرب سلة(اجلكم الله) و بعد عدة ساعات دق جرس الهاتف و إذا بالشاب نفسهيطاردني بكلام جميل:
هل قرأت الرسالة ام لا؟
قلتُ: إن لم تتأدب فسأخبر اسرتي و سيؤدبونك.
و بعد ساعة عاود الاتصال و اخبرني ان غايته شريفة و انه يريد الاستقرار و التزوج و انه سيحقق لي كل آمالي.
رق قلبي له و بدأتُ استرسل معه في الكلام و انتظر هواتفهو اخرج معه في سيارته .
كنتُ أُ صادقه فيما يقول و خاصة قوله لي: انك ستكونين زوجتي الوحيدة و سنعيش تحت سقف واحد بسعادة. و في يوم من الايام خرجتُ معه كالعادة و إذا به يقودني لشقة مفروشة.....دخلتُ و جلسنا سوياً و قد نسيتُ قول رسول الله(صلى الله عليه و سلم)"لا يخلون رجل و امرأة الا و معهما محرم". لكن الشيطان استعمر قلبي و امتلأ قلبي بكلام هذا الشاب .
ثم غشتنا غاشية من عذاب جهنم و قد اصبحتُ فريسة لهذا الشاب.....قمتُ كالمجنونة و قلتُ:
مذا فعلتَ بي؟
قال: لا تخافي انتِ زوجتي.
قلتُ: كيف اكون زوجتك و انت لم تعقد علي؟!
قال: سأعقد عليك قريباً.ذهبتُ للبيت.........يا الهي مذا فعلتُ؟ أجننتُ انا؟!
و أظلمت الدنيابعيني و بكيت بكاءً شديداً.
تركتُ الدراسة ..........و ساءت حالي الى اقصى درجة ...............و لم يعلم أهلي بأي شيء و لكني تعلقت بأمل راودني وهو وعدُه لي بالزواج.
مرت الايام فدق جرس الهاتف و إذا به عل الهاتف يقول:
أريد ان أُقابلك لشيء هام.
خرجتُ و ظننتُ أن الامر الهام هو الترتيب للزواج.....قابلته ثم قال:
لا تفكري بأمر الزواج اباً...فنحن سنعيش سوياً بلا قيد.
صفعتُه على وجهه و قلتُ:
كنتُ أظن انك ستصلح غلطتك و لكني وجدتك رجلاً بلا قيم و لا اخلاق!!!
فخرجتُ من السيارة و انا ابكي...فقال لي:
لحظة من فضلك...
فوجدتُ في يديه شريط فيديو يرفعه مستهترا و قال:
سأحطمك بهذا الشريط!!!
قلتُ: و ما بداخل هذا الشريط؟
قال:تعالي معي لتري...
ذهبت لارى ما بداخله فإذا هو تصوير لدا حدث بيننا في الحرام.
قلتُ: مذا فعلتَ يا جبان........يا خسيس؟؟
قال: كاميرات خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة...هذا الشريط سيكون سلاحاً في يدي لتدمير حياتك إلا إذا كنت تحت أوامري و رهن إشارتي.
أ خذتُ اصيح و ابكي و كانت النتيجة ان اصبحتُ اسيرة بيده ينقلني من رجل لآخر و يقبض الثمن..... و انتشر الشريط و وقع بين يدي ابن عمي فانفجرت القضية و علمت اسرتي......و لُطخ بيتي بالعار ........فهربت لاحمي نفسي و اختفيتُ عن الانظار و عزمتُ على الانتقام و في يوم ما دخل علي الشاب نفسه و كان في حالة سكر شديدة ........فاغتنمتُ الفرصة و طعنته بسكين و كان مصيري ان اصبحتُ خلف القبضان نادمة على فعلتي الشنيعة
اتمنى الاتعاظ لكل فتاة تركض وراء الشباب
كتبت :
black cat
-
شكرا لكى قصة شبة حقيقية فعلا فية بنات كثير مغفلات
كتبت :
KEERA
-
اعرف هذه القصة اجل انها حقيقية
ولاحول ولاقوة الابالله
اسأل الله ان يحفظ بنات المسلمين وييقظهن من غفلتهن
مشكووووووورة محبة
افادك الله ونفع بك
ولاحول ولاقوة الابالله
اسأل الله ان يحفظ بنات المسلمين وييقظهن من غفلتهن
مشكووووووورة محبة
افادك الله ونفع بك