عيد ميلادي يا بنااااااااااااااااااااااات^^

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : محبة الله و رسوله
-
مرحباااااااااااااااا

كيفكن اليوم؟؟

انا اليوم كتير مبسوطة............


فرحانة اوييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
بتعرفو ليييييييييييييييييييييييييييييييش؟؟؟


ما اعتقد.............

اليوم اللي هو 20-1 يوم الخميس هو عيد ميلادي^^
و اليوم رح اخلص من ال 13 و ابدأ في ال 14


ياااااااااااااااااااي كبرت
هههههههههه
مستني ردودكن يا امورات^^
بااااااااااااااي
كتبت : UM RAYYAN
-




عقبال مليوووووووووون سنه يارب
كتبت : أميرة كل النجمات
-
كل عام وانتي بالف خير يا حلوة وعقبال لمليون سنة
حبيبتي لساتك صغيرونة الله يسعدك ويوفقك بحياتك
كتبت : || (أفنان) l|
-

جزاك الله خير الجزاء
موضوعك مكرر ومخالف ينقل إلي سلة المحذوفات

عيد ميلادي
حكم الاحتفال بعيد الميلاد
خالد بن سعود البليهد

السؤال :
فضيلة الشيخ خالد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يخفى على فضيلتكم اللبس الحاصل عند بعض المسلمين من قضية البدعة، وما هو الضابط فيها ومتى تكون بدعة ومتى تكون أمر دنيوي عادي والتي على أثرها الفتوى الأخيرة لأحد المشايخ حفظه الله بإجازة بدعة عيد الميلاد ، أفتونا مأجورين.

الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله. الحكم على الاحتفال بعيد الميلاد ينبني على تحرير أصله وحقيقته هل هو من باب العادات التي الأصل فيها الإباحة والتوسعة

أم هو من جنس الأعياد المحدثة أو له صلة بالطقوس الدينية وعادات الكفار.

والمشهور عند كبار العلماء تحريمه والنهي عنه وذم فعله ولهم مأخذان في ذلك:
1- أن الاحتفال بهذا اليوم من جنس الأعياد البدعية التي نهى عنها الشرع وقد دلت النصوص على أنه ليس في الاسلام إلا عيدان عيد الفطر والأضحى وهذا يقتضي تحريم ومنع الاحتفال بعيد آخر سواء كان عاما أو خاصا لما روى أبو داود عن أنس قال :
(قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال ما هذان اليومان قالوا : كنا نلعب فيهما في الجاهلية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله قد أبدلكم بهما خيرا منهما يوم الأضحى ويوم الفطر).


وفي صحيح مسلم قال النبي صلى عليه وسلم: (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد).
ونوقش هذا بأن العيد المنهي عنه في الشرع هو ما كان فيه فرح ديني في أمر عام أما عيد الميلاد فهو احتفال خاص بنعمة خاصة في أمر دنيوي ليس له علاقة بالدين.


ويرد عليه أن وصف العيد يطلق في الشرع على كل مناسبة يحتفل بها على سبيل التكرار والمعاودة فكل زمان يتخذ وقتا مخصصا للاحتفال كلما تكرر فهو داخل في حقيقة العيد ومعناه سواء سمي بذلك أم لا لأن العبرة بالحقائق لا بالأسماء.


قال ابن تيمية في الاقتضاء: (يوضح ذلك أن العيد اسم لما يعود من الاجتماع العام على وجه معتاد عائد إما بعود السنة أو بعود الأسبوع أو الشهر أو نحو ذلك فالعيد يجمع أموراً منها يوم عائد كيوم الفطر ويوم الجمعة ومنها اجتماع فيه ومنها أعمال تتبع ذلك من العبادات أو العادات وقد يختص العيد بمكان بعينه وقد يكون مطلقاً وكل من هذه الأمور يسمى عيداً).

2- أن الاحتفال بعيد الميلاد فيه تشبه ظاهر بالنصارى لأن أول من أحدث هذا هم النصارى يحتفلون بعيد ميلاد المسيح عليه السلام ثم صاروا يحتفلون بعيد ميلادهم تشبها واتباعا بعيد المسيح فهذا يدل على أن الاحتفال بعيد الميلاد من شعائرهم وخصائص دينهم التي يتميزون بها عن غيرهم ويتبين أن هذه العادة لها دلالة عندهم على رمز ديني ومن جهتهم دخلت علينا هذه العادة القبيحة عن طريق الإعلام ومخالطتهم وقد حذر الشارع الحكيم من التشبه بأهل الكتاب فيما هو من خصائصهم وشعائرهم وشدد في هذا الباب بأساليب مختلفة تارة بالخطاب العام وتارة بالنهي عن شيء خاص وتارة بذكر أفعال معينة لهم وذمها وغير ذلك مما يدل على شدة النهي وعظم الجرم وخطورة المسلك ففي الصحيحين عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه قالوا يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن). وفي لفظ: (شبرا بشبر وذراعا بذراع).

وفي مسند أحمد عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من تشبه بقوم فهو منهم). وقال ابن تيمية في الاقتضاء موضحا دخول الأعياد في نصوص التشبه وحكمه: (الأعياد من جملة الشرع والمناهج والمناسك التي قال تعال عنها:
{لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه}، كالقبلة والصلاة والصيام فلا فرق بين مشاركتهم في العيد وبين مشاركتهم في سائر المناهج فإن الموافقة في جميع العيد موافقة في الكفر والموافقة في بعض فروعه موافقة بعض شعب الكفر بل الأعياد من أخص ما تتميز به الشرائع).

وقد اتفق العلماء على تحريم التشبه بأهل الكتاب. وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحرى مخالفة أهل الكتاب في عقائدهم وعباداتهم وعاداتهم وزيهم مما هو من خصائصهم.

وقد حصل نوع اشتباه لبعض المفتين في مسألة عيد الميلاد فظنوا أنه مجرد عادة وألحقوه باحتفالات الدنيا التي الأصل فيها الإباحة ولكن لا شك أنه عند التأمل في هذه الصورة نجد أن وصف العيد منطبق على هذا الاحتفال ونجد أن معنى التشبه فيه ظاهر وأنه جاري على طرائق الإفرنج حتى في الأسلوب والألفاظ وطريقة الاحتفال وأنه دخيل على عادات وأعراف المسلمين وليس له نظير في شريعتنا وأخلاقنا ولذلك لم يحتفل رسول الله بعيد ميلاده ولا أحد من أصحابه رضوان الله عليهم ولا أحد من الأئمة المقتدى بهم. ولا شك أن التوسع في هذا الباب يترتب عليه مفاسد متعددة من إحداث أعياد لجميع المناسبات الدينية والدنيوية مما تضاهي وتزاحم أعياد أهل الإسلام التي جاءت الشريعة بتعظيمهما وتخصيصهما بإظهار الفرح والسرور.

فالواجب على المسلم أن يجتنب المحرمات وأعمال التشبه بالكفار المقطوع بحرمتها أو ما كانت الشبهة فيها قوية ويكون ورعا في هذا الباب معظما لعادات المسلمين وأعرافهم الصحيحة سائرا على جادة العلماء مقتديا بالسلف الصالح ويحذر اتباع المتشابهات.
والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

السؤال:
ما حكم الاحتفال بمرور سنة أو سنتين مثلاً أو أكثر أو أقل من السنين لولادة الشخص وهو ما يسمى بعيد الميلاد ؟ أو إطفاء الشمعة .

وما حكم حضور ولائم هذه الاحتفالات ، وهل إذا دعي الشخص إليها يجيب الدعوة أم لا ؟ أفيدونا أثابكم الله .

الجواب:

الحمد لله
قد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على أن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين ولا أصل لها في الشرع المطهر ولا تجوز إجابة الدعوة إليها ، لما في ذلك من تأييد للبدع والتشجيع عليها .

وقد قال الله سبحانه وتعالى: ( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله )
وقال سبحانه : ( ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون . إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئاً وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين ) .

وقال سبحانه : ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلاً ما تذكرون ) .

وصح عن رسول الله ، أنه قال : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) أخرجه مسلم في صحيحه . وقال عليه الصلاة والسلام :

( خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد ، و شر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة ) .
والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.

ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع هي مع ذلك فيها تشبه باليهود والنصارى في احتفالهم بالموالد .


وقد قال عليه الصلاة والسلام محذراً من سنتهم وطريقتهم : " لتتبعن سنة من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا حجر ضب لدخلتموه : قالوا يا رسول الله : اليهود و النصارى ؟ .. قال : فمن ) أخرجاه في الصحيحين .

ومعنى قوله " فمن" أي هم المعنيون بهذا الكلام وقال : "من تشبه بقوم فهو منهم "

(فتاوى إسلامية
)


</B></I>

التالي

شخصيتك فى لون عينيك وشكلها

السابق

قصة وفاة الرسول(صلى الله علية وسلم)

كلمات ذات علاقة
ميلادي , بنااااااااااااااااااااااات , يا , عيد