لماذا يريد الفيس بوك رقم هاتفك وعنوانك ؟؟ ~*~ فراشة رجيم ~*~
مجتمع رجيم / الحاسب والانترنت
كتبت :
كلمة صدق
-
يريد التواصل الاجتماعي «فيسبوك» هاتفك الخلوي وعنوانك.. لكنه لا يعرف كيف يطلب ذلك منك!
المسألة معقدة بعض الشيء، فهو لا يريد تلك المعلومات له، بل يريد أن يشارك بها «كل أصدقائه»، ويتصادف أن تكون هذه الحالة لمصلحة مواقع أخرى ليست تابعة للفيسبوك، وإنما لشركات تطوير برمجيات تطور ألعاباً ل التواصل الاجتماعي مثل «فارم فيل» و»كومبير بيبول» و»وير أيف بين.»
هذا الأمر يبدو مثيراً للشك والريبة، الأمر الذي أثار الجدل حول فكرة أن يشارك ال هذه البيانات الشخصية مع شركات أخرى، وهو الأمر الذي أثار بالتالي حفيظة العديد من المدونين ومستخدمي ال، بل وأثار غضبهم.
أما الأسئلة التي أثيرت، فهي: «لماذا يريد فيسبوك رقم هاتفك وعنوانك؟ وهل من مصلحتك تقدم هذه المعلومات للشبكة؟
بالتأكيد، فإن فيسبوك لا يريد الاتصال أو إجراء حوار ومحادثة معك، أو أن يزورك في منزلك لتناول كأس من الشاي.. لذلك فما هي دوافعه لطرح أسئلة شخصية؟
تقول الشبكة الاجتماعية إنها ترغب في مساعدة مطوري البرامج على تطوير برامج وألعاب وبعض البرمجيات المتعلقة التي تجعل من الشبكة أكثر متعة ومرحاً.
غير أن مشاركة هذه البيانات والمعلومات الشخصية على فيسبوك يعني أنها ستنتشر لا محالة لمواقع أخرى، خصوصاً إذا ما وقعت في الأيادي الخطأ، وبعض هذه «الأيادي الخطأ» قد تعمل على تعقب المعلومات الخاصة بك، بما فيها البطاقات الائتمانية.
في مدونة «الفيسبوك» الرسمية، حاول ال أن يبرر مثل هذا الطلب ومثل هذه المشاركة في البيانات الشخصية للمستخدمين مع شركات تطوير أخرى، غير أنها وإن نجحت في إقناع البعض، إلا أنها لم تنجح في إقناع آخرين.
المحصلة النهائية للأمر هي أن التواصل الاجتماعي «فيسبوك» يسعى لأن مركزاً شخصياً للمستخدم على الإنترنت، مثل غوغل، أي المركز الذي تصب فيه معظم مواقع الإنترنت الأخرى أو تنطلق منه، وهو الأمر الذي يتجه إليه ال بالفعل
المسألة معقدة بعض الشيء، فهو لا يريد تلك المعلومات له، بل يريد أن يشارك بها «كل أصدقائه»، ويتصادف أن تكون هذه الحالة لمصلحة مواقع أخرى ليست تابعة للفيسبوك، وإنما لشركات تطوير برمجيات تطور ألعاباً ل التواصل الاجتماعي مثل «فارم فيل» و»كومبير بيبول» و»وير أيف بين.»
هذا الأمر يبدو مثيراً للشك والريبة، الأمر الذي أثار الجدل حول فكرة أن يشارك ال هذه البيانات الشخصية مع شركات أخرى، وهو الأمر الذي أثار بالتالي حفيظة العديد من المدونين ومستخدمي ال، بل وأثار غضبهم.
أما الأسئلة التي أثيرت، فهي: «لماذا يريد فيسبوك رقم هاتفك وعنوانك؟ وهل من مصلحتك تقدم هذه المعلومات للشبكة؟
بالتأكيد، فإن فيسبوك لا يريد الاتصال أو إجراء حوار ومحادثة معك، أو أن يزورك في منزلك لتناول كأس من الشاي.. لذلك فما هي دوافعه لطرح أسئلة شخصية؟
تقول الشبكة الاجتماعية إنها ترغب في مساعدة مطوري البرامج على تطوير برامج وألعاب وبعض البرمجيات المتعلقة التي تجعل من الشبكة أكثر متعة ومرحاً.
غير أن مشاركة هذه البيانات والمعلومات الشخصية على فيسبوك يعني أنها ستنتشر لا محالة لمواقع أخرى، خصوصاً إذا ما وقعت في الأيادي الخطأ، وبعض هذه «الأيادي الخطأ» قد تعمل على تعقب المعلومات الخاصة بك، بما فيها البطاقات الائتمانية.
في مدونة «الفيسبوك» الرسمية، حاول ال أن يبرر مثل هذا الطلب ومثل هذه المشاركة في البيانات الشخصية للمستخدمين مع شركات تطوير أخرى، غير أنها وإن نجحت في إقناع البعض، إلا أنها لم تنجح في إقناع آخرين.
المحصلة النهائية للأمر هي أن التواصل الاجتماعي «فيسبوك» يسعى لأن مركزاً شخصياً للمستخدم على الإنترنت، مثل غوغل، أي المركز الذي تصب فيه معظم مواقع الإنترنت الأخرى أو تنطلق منه، وهو الأمر الذي يتجه إليه ال بالفعل
كتبت :
بنتـ ابوها
-
شكرا حبيبتي على الموضوع
وانا بصراحه ماا عندي اي حساب في الفيس بوك
تسلم الايادي
وانا بصراحه ماا عندي اي حساب في الفيس بوك
تسلم الايادي
