ما شاء لله تبارك الرحمن
فلاش رائع وجميل وقيّم يفصح عن مدى مشاعر صاحبته
جزيتِ الجنه ونعيمها
وجعلنا الله وإياكم من المستعينين بالصبر والصلاه
و في تفسير الجلالين لهذه الأية (45):
واستعينوا" اطلبوا المعونة على أموركم "بالصبر"
الحبس للنفس على ما تكره "والصلاة"
أفردها بالذكر تعظيما لشأنها وفي الحديث
( كان صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر بادر إلى الصلاة وقيل الخطاب لليهود لما عاقهم عن الإيمان الشره وحب الرياسة فأمروا بالصبر وهو الصوم لأنه يكسر الشهوة والصلاة لأنها تورث الخشوع وتنفي الكبر "وإنها" أي الصلاة "لكبيرة" ثقيلة "إلا على الخاشعين" الساكنين إلى الطاعة