إذا علم العبد ماعند الله من المثوبه وماعند الله من حسن العاقبه هانت عليه
فجائع الدنيا وهانت عليه قوارعها وأصبح في قوة من الله سبحانه وتعالى ورباط
هؤلاء هم أولياء الله وصفوة الله من خلقه ،،، الذين إذا نزل بهم البلاء زادهم من
الله قرباً ومن الله رضاً وحباً ،، لاتسمع تسخطاً ولا جزعاً ولا قلقاً ولا تسمع إنكاراً
للقضاء والقدر ..
بل تسمع انشراحاً وفرحاً وطمأنينه بما عند الله ..
وثقه بما عند الله....
والله لايخلف الميعاد ...
نسأل الله أن يجعلنا من الصابرين ..
جـــزيـــتي الجـنــــــہ على الـطـــرح الـقــيـِّــــــم
وجـعـلــــــہ اللــــہ فـــي مـيــــزان حـســنــــاتــك
بــــــــارك اللــــــــہ فـيـــــك ونـفــــــع بــك
ويعـطـيــــك ربـي عــافــيــــــہ غـــالـيــــــتي
لگِ مني أجـمـل و أرووووع تـحــيــــہ
ودي وعـطـــر ردي لگِ ..~