قدوتي هو النبي* يوسف عليه السلام *

كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥

-

class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة عطر الحب:
مأراوع قلمك حين يصول ويجول

بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان ..

تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها

كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥

-

class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة عراقيه انا:

موضوع رائع

كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥

-

مساء معطر برضا الرحمن اخواتي الغاليات

لنسكتمل السيرة المعطرة للحبيب _يوسف -عليه السلام_

الموقف الثالث من طفوله يوسف:

وها هو ذا يلقي محبته على صاحبه الذي اشتراه.. وها هو ذا السيد يقول لزوجته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا. وليس هذا السيد رجلا هين الشأن.. إنما هو رجل مهم.. رجل من الطبقةالحاكمة في مصر.. وزير من وزراء الملك. وزير سماه القرآن "العزيز"، طلب من زوجته أن تكرم هذا الغلام، وتحسن معاملته، فربما نفعهما أو اتخذاه ولدًا لهما، وهكذا مكن الله ليوسف في الأرض فأصبح محاطًا بعطف العزيز ورعايته.
ثم يبين لنا المولى عز وجل كرمه على يوسف فيقول:
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (22) (يوسف)
وأدرك سيده أن الله قد أكرمه بإرسال يوسف إليه.. اكتشف أن يوسف أكثر من رأى في حياته أمانة واستقامة وشهامة وكرما..
وجعله سيده مسئولا عن بيته وأكرمه وعامله كابنه.

من هذا الموقف اقتفينا وتعلمت وكان لنا قدوه في ذلك لنا :

منها: فالشدة التي مر بها يوسف كان هو أول سلم يصعده يوسف في طريقه إلى مجده.. (وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ) .. ينفذ تدبيره رغم تدبير الآخرين. ينفذ من خلاله تدبير الآخرين فيفسده ويتحقق وعد الله، وقد وعد الله يوسف بالنبوة.
منها: يكشف الله تعالى مضمون القصة البعيد في بدايتها (وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ). لقد انطبقت جدران العبودية على يوسف. ألقي في البئر، أهين، حرم من أبيه، التقط من البئر، صار عبدا يباع في الأسواق، اشتراه رجل من مصر، صار مملوكا لهذا الرجل.. انطبقت المأساة، وصار يوسف بلا حول ولا قوة.. هكذا يظن أي إنسان.. غير أن الحقيقة شيء يختلف عن الظن تماما.
ان ما نتصور نحن أنه مأساة ومحنة وفتنة.. لانعلم نحن البشر بعقولنا الصغيرة ان الله قد يكون لنا الخيرة فيه وشي اعضم قدره الله لنا،،
منها: إن ماوهبه الله على صبره بأمور أخرى ميزه الله عن البشر
كان يوسف أجمل رجل في عصره.. وكان نقاء أعماقه وصفاء سريرته يضفيان على وجهه مزيدا من الجمال. وأوتي صحة الحكم على الأمور.. وأوتي علماً بالحياة وأحوالها. وأوتي أسلوبا في الحوار يخضع قلب من يستمع إليه.. وأوتي نبلا وعفة، جعلاه شخصية إنسانية شامخة ومميزة.

ولي عودة من جديد بأذن الله لاستكمال السيرة

كتبت : ريلينا

-

ماااااااااااااا شاء الله تبارك الله

كلامكِ الطيب وقدوتكِ هذه فهي ايضا قدوتي ومن احب القصص لدي

يوسف عليه السلام نبي الله

لهذه القصص واااااااااااقع واثر كبير في حياتي فهي

عبر اعتبر منها و استفيد منها وسورة يوسف عند وصولي لها

اخذ اياماً لاني لا اريد انهاء السورة لانه القصة جميلة جداً

سلمت يداكِ عزيزتي واكملي قصة نبينا يوسف

فأنا ساكون متابعة لكِ ^_^

كتبت : دلوعه خطيبها

-

اختيار رائع وطرح اروع لكي
اختي العزيزه يسومه
استمتعت بقرائها القصه
وانتظر المزيد غاليتي
تقبلي مروري

مجتمع رجيم / بهم نقتدى

سيرة الإمام الزاهد مُعتزِل الفتن

ائمة الهدى{ الجزء الاول }