مشــــــاكل أزواج وزوجـــــــــــات / متجدد بإذنِ الله

مجتمع رجيم / الحياة الأسرية
كتبت : * أم أحمد *
-
مشــــــاكل وزوجـــــــــــات ywgc27bdv8.gif





مشــــــاكل وزوجـــــــــــات er78mrrvxqbn7y9ovo.j







عنوان الفتوى : من تكرر منه شتم الرب، وحكم بقاء زوجته معه

السؤال

1- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد .. فضيلة الشيخ قد قرأت الفتوى السابقة لمن يسب الرب والعياذ بالله .. وسؤالي متعلق بهذا الموضوع اذ أن زوجي للأسف سب الرب قبل العيد بيومين (في شهر رمضان) وكان صائما ولكنه أتم صيامه وصلاته حتى صلاة التراويح والتهجد .. فهل تقبل منه .. وهل يتوب الله عليه فور عودته للصلاة أم ماذا ؟ وبالنسبة لي (زوجته) فقد أشرتم في الفتوى السابقة بأنه يجب التفريق بين الزوج والزوجة .. فما هو وضعي في هذه الحالة مع العلم بأنها ليست المرة الأولى التي يقولها ، وما ترونه فضيلتكم قد يردعه عن تكرار ذلك القول ؟؟ .. أفيدوني أفادكم الله وبارك فيكم ..


الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد أجمع العلماء على أن من سب الله تعالى كفر سواء كان مازحاً، أو كان جاداً، أو مستهزئاً، لقول الله تعالى: (ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون*لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ..)[التوبة:65-66]

لكنه إذا تاب إلى الله تعالى فمذهب الجمهور أنه تقبل توبته، واشترط بعض العلماء لقبولها أن لا يتكرر ذلك منه ثلاث مرات، فإن تكرر ثلاثاً لم تقبل لدلالة التكرر على فساد عقيدته، وقلة مبالاته بدينه، ولكن القول بقبولها ولو تكررت أظهر، دلت عليه ظواهر آيات كثيرة، وأحاديث صحيحة.
ثم إن المرتد إذا تاب إلى الله تعالى أو نطق بالشهادتين قبلت توبته قطعاً، بل قال الحنابلة لو صلى المرتد حكم بإسلامه، إلا أن تكون ردته بجحد فريضة أو كتاب أو نحو ذلك.
وعليه، فنقول للسائلة: إذا علمت أن هذا الرجل تاب إلى الله تعالى أو نطق بالشهادتين، أو صلى صلاة المسلمين واستقام مع جماعتهم قبل أن تخرجي من العدة فالعصمة باقية والزوجية مستمرة، لأن الصحيح من أقول أهل العلم أن الفرقة بين الزوجين إذا ارتد أحدهما تتوقف على انقضاء العدة.
وننبه أخيراً إلى أن عليك أن تجلسي مع زوجك وتبيني له خطورة هذا الأمر وتطلعيه على ما فيه من فتاوى، وتوضحي له توضيحاً صريحاً أنك غير مستعدة للبقاء معه إذا تكرر منه.
والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه




------ -----





عنوان الفتوى : سب الدين يخرج صاحبه عن ملة الإسلام


السؤال
سمعت أن من سب الدين وجب قتله وقال آخر إنه يخرج من الملة فما رأيكم؟


الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فمن سب دين الإسلام فقد كفر كفراً مخرجاً من الملة، ولك أن تراجع في ذلك الفتوى رقم: 133.

وما سمعته من أنه يقتل فصحيح أيضاً، قال الشيخ خليل رحمه الله: وإن سب نبياً أو ملكاً أو عرّض أو لعنه أو عابه أو قذفه أو استخف بحقه، أو غيّر أو ألحق به نقصاً وإن في بدنه أو خصلته أو غض من مرتبته أو وفور علمه أو زهده، أو أضاف له ما لا يجوز عليه، أو نسب إليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذم، أو قيل له بحق رسول الله فلعن وقال: أردت العقرب، قتل ولم يستتب.

ولكن يجب أن يعلم أن الحدود لا يقيمها أفراد الأمة فلا يقيمها إلا السلطان المسلم أو نائبه.

والله أعلم.



المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقي




حكم تقبيل الزوجة أمام الأولاد



السؤال:
إلى أي حد يمكن أن يتصرف الزوجان بعاطفة أمام الأولاد؟ هل يجوز الضم أو التقبيل أو مسك اليدين أمام الأولاد؟.

الجواب:
- الحمد لله الحكم الشرعي في هذه المسألة يتبع التفصيل التالي:

أولاً: إذا كان هذا الضم و التقبيل من جنس

ما يكون بين الزوجين في خلوتهما فلا يجوز عمله أمام الأولاد صغاراً أو
كباراً، قال الله - تعالى -:

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا

لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ
يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ
الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ
صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا
عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى
بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآَيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ
حَكِيمٌ (5 وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ
يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (59))

النور.

يقول ابن كثير: فيؤمر الخدم والأطفال ألا

يهجموا على أهل البيت في هذه الأحوال لما يخشى من أن يكون الرجل على أهله

أو نحو ذلك من الأعمال. اهـ (3/401).

فإذا وجب الاستئذان على الأولاد لئلا يروا

شيئاً مما يكون بين الزوجين، فكيف بتعمد إظهار ذلك؟ وانظر إلى الأدب الذي

كان عليه بيت النبوة وغاية ما ينقله الصحابة - رضي الله عنهم - عن النبي -

صلى الله عليه وسلم - في ذلك: فعن كريب مولى عبد الله بن عباس أن عبد الله

بن عباس أخبره أنه بات عند ميمونة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - وهي

خالته قال: فاضطجعت في عرض الوسادة، واضطجع رسول الله - صلى الله عليه

وسلم - وأهله في طولها، فنام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى انتصف

الليل أو قبله بقليل أو بعده بقليل، ثم استيقظ رسول الله - صلى الله عليه

وسلم - فجعل يمسح النوم عن وجهه بيديه ثم قرأ العشر الآيات الخواتم من

سورة آل عمران..الحديث رواه البخاري (4571) ومسلم (763).

قال النووي - رحمه الله -: وفيه دليل على

جواز نوم الرجل مع امرأته من غير مواقعة بحضرة بعض محارمها وإن كان مميزا،

قال القاضي: وقد جاء في بعض روايات هذا الحديث قال ابن عباس بت عند خالتي

في ليلة كانت فيها حائضا، قال وهذه الكلمة وإن لم تصح طريقا فهي حسنة

المعنى جدا إذ لم يكن ابن عباس يطلب المبيت في ليلة للنبي - صلى الله عليه

وسلم - فيها حاجة إلى أهله، ولا يرسله أبوه إلا إذا علم عدم حاجته إلى

أهله، لأنه معلوم أنه لا يفعل حاجته مع حضرة ابن عباس معهما في الوسادة،

مع أنه كان مراقبا لأفعال النبي - صلى الله عليه وسلم - مع أنه لم ينم أو

نام قليلا جدا.اهـ شرح مسلم 6/46.

كما أن إظهار ذلك يعد من خوارم المروءة.

يقول الماوردي: المروءة مراعاة الأحوال إلى

أن تكون على أفضلها حتى لا يظهر منها قبيح عن قصد ولا يتوجه إليها ذم

باستحقاق. اهـ (أدب الدنيا والدين /392).

وما في هذه الممارسة من المفاسد التربوية

كاف في منعه، فإن الأولاد فطروا على حب تقليد الوالدين ومحاكاتهم في جميع

أمورهم، فيخشى أن يحاول أحدهم فعل ذلك عن غفلة وعدم وعي لما يقوم به وكفى

بذلك مفسدة، ثم لا يؤمن على الأولاد الصغار أن يتحدثوا بما يرونه أمام

الناس ولا يخفى ما في ذلك من الحرج و ذهاب الغيرة.

ثانياً: أما إذا كانت العاطفة التي يظهرها

الزوجان أمام الأولاد من جنس ما يظهر عادة من مودة ورحمة ورعاية والتي

تملؤ البيت سكوناً واحتراماً وسعادة وخاصة ما يكون في المناسبات كالأعياد

وغيرها، فذلك جائز.

ولإظهار ذلك أثر في راحة الأولاد النفسية

حين يطمئنوا إلى ما عليه أسرتهم من التفاهم والتوافق، فلا بأس بإظهار تلك

العاطفة لكن بالقدر الذي يحقق الغرض، ولا يحصل منه أدنى محظور.

والله
أعلم.




شتائم وخلافات مستمرة مع الزوج فهل تطلب الطلاق ؟



سؤال:

أنا متزوجة ولي ثلاثة أطفال ، دائماً في شجار مع زوجي ويدَّعي بأنني لا أطيعه ، في بعض الأحيان وفي نهاية الشجار أتلفظ بألفاظ لا يتلفظ بها المتقون وربما قالها هو ، وفي 80 % من


الحالات أشعر بأنني امرأة سيئة ، وأن الملائكة تلعنني بالليل ، وأشعر بأنني يجب أن أطلب السماح حتى لو أنني لست مخطئة ، حينها أشعر بالراحة ، ولكنني أشعر بالذنب ، حين يقول

عني زوجي بأنني دائماً أشتكي ، ولو قلت كل ما يقوله زوجي عني لمكثت ساعات ، زوجي يبالغ ويقول بأنه يريد أن يكون هو الرجل ، فقلت له : إذاً لماذا لا نفترق كما قالت الآية . لا أشعر

بالسعادة في حياتي ولا هو كذلك ، أشعر بأنه ليس صادقاً مع نفسه لأنني لو كنت غير مطيعة له ودائماً أشتكي وأتصرف كالرجال فلماذا أبقاني معه حتى الآن ؟ . أرجو أن تساعدني

وتنصحني لأنني لا أريد أن أغضب الله ولا أغضب زوجي ، هو يقول بأنني أغضبه كل يوم ودائماً أجادل . أسأل الله المغفرة ، وصلى الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .

الجواب:

الحمد لله

شرع الله عز وجل الزواجَ وامتنَّ به على الإنسان وجعله من آياته عز وجل ، وأخبر أن من أعظم حكَم الزواج وجود السكن والمودة والرحمة بين الزوجين ، قال الله تعالى ‏:‏

‏{ ‏وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً‏ }‏

‏[ ‏الروم‏ /‏ 21‏ ]‏‏ .


ولا يتم ما أراده الله تعالى من الزواج إلا إذا تحقق حسن العشرة بين الزوجين‏ ، وذلك‏ بأن يؤدي كل منهما ما يجب عليه نحو الآخر‏ .‏

فيجب على الزوجة أن تطيع زوجها بالمعروف ، وأن تمكنه مما أباح الله له من الاستمتاع ، وأن تقرَّ في بيتها ولا تخرج منه إلا بإذنه ،

و‏لها على زوجها الكسوة والنفقة والسكنى بالمعروف ولها عليه المعاشرة بالمعروف‏ ، قال الله تعالى‏ :‏ ‏

{ ‏وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ‏ }‏ ‏[ النساء‏ /‏ 19‏] ‏‏.‏


والوصية للزوج – أولاً – أن يؤدي الذي عليه تجاه زوجته ، فإن رأى منها تقصيراً في جانب فعسى أن تكون جوانب أخرى فيها تدعوه للإبقاء عليها وعدم تطليقها ،

قال تعالى ‏:‏ ‏{ ‏فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ‏}‏ ‏

[ ‏النساء‏ / 19‏ ]‏‏

،‏ وقال النبي صلى الله عليه وسلم‏ :‏ ‏" ‏لا يَفْرُك مؤمنًا مؤمنة إن كره منها خلقًا رضي منها آخر‏ "‏ ‏‏رواه مسلم ( 1469 ) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه‏ ،‏ ومعنى‏ " ‏يَفْرُك‏ " :

أي : يبغض‏
ونحن نرى أن الزوج قد فعل هذا

وأنه مع ما يجده من زوجته إلا أنه يصبر على أذاها ، ولعلَّ هذا هو ما تعجبتْ منه الأخت السائلة ، وأنه لماذا لا يطلقها ،

فقد يرى الزوج بحكمته وعقله أنه يوجد مجال لإصلاح الزوجة وتغيير طباعها ، ويرى مفاسد تشتت الأسرة وضياع الأولاد بالطلاق أكثر من مفسدة الشجار وتطاولها عليه .

والوصية للزوجة أن تتقي الله تعالى في زوجها ، ولتعلم أنه جنتها ونارها ، فقد تدخل بسببه الجنة وقد تدخل النار ، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم "

انظري أين أنتِ منه – أي : الزوج - فإنما هو جنتكِ وناركِ " – رواه أحمد ( 18524 ) وحسَّنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 220 ) -

وقد أوجب الله تعالى عليها طاعته بالمعروف ، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم النساء بعظم حقه عليها وأنه لو كان آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمر الزوجة أن تسجد لزوجها – كما رواه الترمذي ( 1159 ) وحسَّنه من حديث أبي هريرة - .

فالمرأة العاقلة تؤدي الذي أوجبه الله عليها ، ولا تتعدى حدود الله عز وجل ، ومِن تعدي المرأة على زوجها : سبُّها له ، وكثرة خصامها معه ،

وإذا كان ثمة أولاد بينهما كان ذلك– منها – زيادة في الإثم لما في سبِّها له من تسببها في جرأة أولادها على أبيهم ، وفقدان مهابته في قلوبهم ، وهو ما يؤثر سلباً في تربيتهم .


وإذا كنتِ تعلمين من نفسكِ أنه يمكنكِ إصلاح ما أخطأتِ به فعليك بالمبادرة إلى الإصلاح ، وذلك بالاستغفار والتوبة والندم والعزم على عدم العود لمثل تلك الفعال ،

كما يجب عليك طلب المسامحة من زوجك ، والقيام بطاعته ومعاشرته بالمعروف ، فتكسبين بذلك رضا الله ، ورضا زوجكِ ، وحسن تربية أبنائك ،

وهي السعادة البيتية التي يفتقدها الكثيرون ، وحلُّها بأيديهم ، لكنهم عنها غافلون أو عن إصلاحها مستكبرون .

وإن رأيتِ من نفسك عدم القدرة على إصلاحها أو عدم النية لذلك : فإننا ننصحكِ بالفراق ، وطلب الخلع من زوجك ،

وعليك أن تؤدي له ما تصطلحون عليه من المهر أو أقل أو أكثر ليطلقكِ ، وهذا خير لك من التمادي في المعصية وازدياد اكتساب الإثم .

فاحرصي – بارك الله عليكِ – على إصلاح بيتكِ وإسعادِ زوجكِ وتربية أبنائك ، واحرصي على بقائك في عصمته بتحسين خلقكِ والكف عن كل ما ترينه شائناً لك ومفرِّقاً بينكِ وبين زوجكِ ،

ونرى في كلامكِ التحسر على ما يصدر منكِ من أفعال مخالفة للشرع ، وهذا طيب ولكنه يحتاج لتقوية وتثبيت ، واحرصي على الدعاء في أوقات الإجابة أن يطهر الله تعالى قلبك وجوارحكِ ،

وأن يرزقك حسن الأخلاق ، ولا تترددي بالاعتراف بأخطائك لزوجك ، وتعاهدي معه على الصلح وإصلاح نفسيكما ، والكف عن الشجار والشتائم ، واحرصا على الصحبة الصالحة ،

وننصحكما بأداء العمرة معاً ، وأن يكون لكما برنامج لتقوية إيمانكما وزيادة الصلة بينكما كالصيام وقراءة القرآن وسماع الأشرطة المفيدة .

ونسأل الله أن يوفقكما لما فيه خير الدنيا والآخرة .


والله الموفق



الإسلام سؤال وجواب








مشــــــاكل وزوجـــــــــــات ffv9tz5rw61igafnhil2








فاحرصي – بارك الله عليكِ – على إصلاح بيتكِ وإسعادِ زوجكِ وتربية أبنائك ، واحرصي على بقائك في عصمته بتحسين خلقكِ والكف عن كل ما ترينه شائناً لك ومفرِّقاً بينكِ وبين زوجكِ ،

ونرى في كلامكِ التحسر على ما يصدر منكِ من أفعال مخالفة للشرع ، وهذا طيب ولكنه يحتاج لتقوية وتثبيت ،

واحرصي على الدعاء في أوقات الإجابة أن يطهر الله تعالى قلبك وجوارحكِ ، وأن يرزقك حسن الأخلاق ، ولا تترددي بالاعتراف بأخطائك لزوجك ،

وتعاهدي معه على الصلح وإصلاح نفسيكما ، والكف عن الشجار والشتائم ، واحرصا على الصحبة الصالحة











مشــــــاكل وزوجـــــــــــات hw8v6v4d09na9ya1fbp0







والى لقاءٍ قريب بإذن الله
كتبت : بدر بدور
-
مشكورة اختي على هذا النقل المفيد لكل المسلمين
جزاكي الله خيرا ورعاكي وابعد عنك المشاكل انت ونحن

والمسلمين
كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة بدر بدور:
مشكورة اختي على هذا النقل المفيد لكل المسلمين
جزاكي الله خيرا ورعاكي وابعد عنك المشاكل انت ونحن

والمسلمين
حيّاكِ الله وشكراً لكِ
كتبت : شمعة قلم
-
فعلا موضوع جد مهم لكل المتزوجين

وفعلا استفدت منه كثيرا



الله يتبنتنا لما فيه خير لنا

ويحرص لنا ازواجنا ودرياتنا

بارك الله فيك اختي الغالية

دوما مواضيعك فوق التميز

تسلمي
كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة شمعة قلم:
فعلا موضوع جد مهم لكل المتزوجين

وفعلا استفدت منه كثيرا



الله يتبنتنا لما فيه خير لنا

ويحرص لنا ازواجنا ودرياتنا

بارك الله فيك اختي الغالية

دوما مواضيعك فوق التميز

تسلمي
كتبت : مامت توتا
-
عندك انتقاء للمواضيع ممتاز
دايما قلمك يمس القلب والوجدان تسلمى
انتى عارفه انا بلاقى نماذج مثل هذه المشكله
تسلمى على الموضوع القيم
الصفحات 1 2  3 

التالي

الحب بين الزوجين

السابق

قهوة المتزوجات (للمتزوجات فقط) تعالو نســـولف<<

كلمات ذات علاقة
متجدد , مشــــــاكل , لسواد , الله , بإذنِ , وزوجـــــــــــات