الإفراط في تناول مسكنات الألم والمهدئات.. ما آثاره؟ http://www.wsh9ar.com/wp-content/uploads/2018/04/-1879 الآلام التي تسببها بعض الأمراض المزمنة، الضغوط النفسية، الأرق، التوتر، الحساسية المفرطة، مشاكل الحياة المختلفة وغيرها، جميعها عوامل قد تجعلكم تتخذون الطريق السهل والسريع للتخلص منها وهو تناول أقراص مسكنات الألم و المهدئات ، ولكن تناول مسكن الم لا يعد جيداً دائماً! سبب خطورة ذلك عندما لا يتم تناول مسكنات الألم و المهدئات بشكلٍ صحيح، يمكن أن يتسبب استخدامها لفترةٍ طويلة في حدوث مشاكل أكثر مما يحلها. يمكن مثلاً أن يؤدي تناولكم لأحد الأدوية التي تعد مسكن الم مثل الأيبوبروفين أو الأسبرين إلى التهاب المفاصل أو الألم العضلي وإلى زيادة خطر الإصابة بالقرحات ونزيف الجهاز الهضمي وارتفاع ضغط الدم والنوبات القلبية. ويمكن أن يؤدي تناول بعض العقاقير والأقراص المنومة إلى الشعور بالارتباك أو السقوط إذا كنتم تتناولونها في جرعات أعلى من المسموح بها. لماذا يجب عليكم التوقف؟ http://www.wsh9ar.com/wp-content/uploads/2018/04/-1882 كلما خففتم من استخدام الأدوية -إلا في حالات الضرورة- ستخففون بالتالي من الآثار الجانبية الضارة التي تؤثر بها هذه الأدوية على الجسم، وسوف تنتعش أجسامكم بسرعةٍ من تأثيرها، وسيقل احتمال إصابتكم بمشاكلٍ قلبية وضغط الدم والقرحة المعدية أو تأذي الكبد والكلى. كيف يتم التخلص إدمان مسكنات الألم و المهدئات ؟
المصادر: مصدر 1 مصدر الموضوع : https://sport360.fit |
الساعة الآن 02:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0