قصة من كتابتي.....اتمنى تعجبكو يا بنات (الحلقة الاولى)
مجتمع رجيم / إبداع القلم .. لا للمنقول
كتبت :
محبة الله و رسوله
-
السلام عليكم
ازيكو يا بنات؟؟؟
هاي احلى قصة عندي يااااااااااااااارب تعجبكو
رح اقسمها طبعا لايام و بكل موضوعين يوم
و بالنسبة لعمر البططلة و البطل في العشرينات و في المدرسة
بعرف الواحد وهو بالعشرين بيكون جامعي لكن انا حبيت تكون بالمدرسة احسن...
نعالو نبدا بيها^_^
اليوم الاول:
اشرقت الشمس و استيقظت ايون على صوت صراخ اختها الكبرى اونا
غسلت وجهها و تذكرت امرا ما.....انه يومها الاول في المدرسة الجديدة...
عندها فرحت جين فاردت ملابسها و نزلت للطابق السفلي
و قالت لابيها : صباح الخير ابي انه يومي الاول بالمدرسة الجديدة.
الاب: سعيد جدا لنضوجك يا ابنتي....ايمكنك ان تذكريني بعمرك مجددا؟؟
ايون: ابي ...انا ابلغ 23 سنة.
الاب: اسف......ذاكرتي بدات بالضعف و قد نسيت اشياء كثيرة في الاونة الاخيرة.
امسكت ايون بيد ابيها و قالت له: لا باس اعلم انك تبلغ من العمر 62 سنة انما ما زلت قويا في نظري.
قال الاب مبتسما : شكرا لك.
خرجت ايون من المنزل و ركبت دراجتها الخضراء و توجهت للمدرسة
اما اختها اونا فهي اكبر منه بثلاث سنوات
تبلغ 26 سنة و كما انها مطلقة فبقيت في المنزل.
دخلت ايون المدرسة و رات الكثير من الطلاب و الطالبات و سارت متجولة بالمدرسة...رات صديقها اليكس واقفا لوحده
ذهبت اليه و قالت : مرحبا اليكس.
اليكس التفت الها و قال :اوه...ايون؟؟ ماذا تفعلين هنا؟؟
ايون:انتقلت لهذه المدرسة حديثا..على اي حال هذه المدرسة تبدو مناسبة لي احببتها.
اليكس: اجل هذه المدرسة رائعة.
ايون : ممممم اتود السير معي و التجوال في المدرسة؟؟
اليكس: طبعا ايون.
و بينما كانا يمشيان رن جرس المدرسة فدخل الطلاب لصفوفهم.
و جلست ايون امام اليكس.
في الحصة الاولى دخل شاب ذو عينان سوداوين و شعر ناعم للصف
وضع الحقيبة على طاولة درجه و اخرج كتاب الرياضيات ثم وضع الحقيبة على الكرسي و جلس دون ان يتكلم اي كلمة
حتى انه لم يقل "السلام عليكم" او "صباح الخير"!!!
و كان الطلاب مندهشون منه...ترى من يكون هذا الشاب؟؟؟
رح احكيلكم بس بالحلقة التانية ^_^
الحقة الثانية :
مرحبا بيكن
نكمل مين يا ترى هاد الشاب؟؟؟
بعد ان انتهت الحصة تجمع عدد من الطلاب عند ذلك الشاب الغريب....و بعد ان ذهبو جاءت اليه ايون و قالت له: ايمكنني معرفة حقيقتك؟؟
الشاب قال بلا اهتمام لها : و هل هذا مهم؟؟!!
ايون: هيي !!! لمذا تتكلم هكذا؟؟ و لمذا تتكلم معي بهذه الطريقة؟؟.........على اي حال لا احتاج لمعرفة ذلك ليس مهما بالنسبة لي!
و عندما ارادت الذهاب قال لها الشاب: شاين....اسمي هو شاين.
التفتت اليه و قالت : حقا؟؟ جيد...اسمك افضل من اسمي.....اتود معرفة اسمي؟؟
شاين: لم اسالك عن اسمك...!! غبية انت غبية!!
تفاجات ايون من كلامه فقالت له بصوت عال:
لمذا تتكلم معي هكذا؟؟
شاين: فقط....اصمتي!!
لم تستطع ان تخفي غضبها...امسكت بقميصه و قالت له بصوت غاضب:
اتريد ان تموت؟؟ اتعتقد اني غبية؟؟ هل ابدو غبية في نظرك؟؟
جاء المدير و رأى ايون ممسكة بقميص شاين قال لها غابا: ما خطبك؟؟!! لمذا تمسكين به هكذا؟؟
تركت ايون قميص شاين و قالت : اسفة.
المدير لايون : كيف امكنك ان تمسكي ابني بهذه الطريقة؟؟!!!
قالت ايون متفاجأة : ابنك؟؟ هذا الشاب هو ابنك؟؟؟
المدير: اجل الديك مانع؟؟؟!!!
ايون: اسفة لم اعلم بانه ابنك.
ثم جلست في درجها و انزلت راسها حياء.
في وقت الاستراحة (الفسحة) كانت ايون جالسة تحت الشجرة الكبيرة بالمدرسة و كانت تنظر لشاين وهو يلعب كرة السلة ببراعة و لكنها عندما تذكرت ما فعل بها ابعدت نظرها عنه.
في ذلك اليوم حظيت ايون بصديقتين
تيا الفتاة السمينة و ساندي فتاة عاقلة لكنها تتصرف بغباء في بعض الاحيان
في نهاية الدوام المدرسي بينما كانت ايون تركب دراجتها
جاء شاين اليها و قال : اذا......انت غاضبة مني؟؟
قالت: اجل!!!
قال: حقا؟؟
ايون: و هل تريد مني ان اقسم لك؟؟!!!
قال شاين متكئا على الحائط: حسنا هذا يبدو جيدا بالنسبة لي.
قالت ايون غاضبة: ماذا؟؟ ايريحك ان تراني غاضبة؟؟
حصل ايه بعدين؟؟؟
هنشوف بالحلقة التالتة ان شاء الله
الحلقة الثالثة:
اهلا بيكن
بعد ما صرخت عليه:" ماذا؟؟ ايريحك ان تراني غاضبة؟؟"
يلا نشوف ايش عمل شاين:
نظر اليها شاين نظرة سخرية ثم ابتسم بشكل مستفز غضبت ايون اكثر و قالت : هيي...!! اذا كنت تفكر انك يمكن ان تخدعني و تستغلني في الاعيبك السخيفة ففكر مجددا....!!
شاين: حسنا....اصمتي....اذني تؤلمني من صراخك.
ايون: اسمع لن أؤذيك او أؤذي مشاعرك لكي لا اطرد من المدرسة .
شاين لم يبدي أي اهتمام لها اكملت قائلة:
انما ساخبرك كيف تتعامل مع غيرك ...اولا لا تتكلم بانانية ثانيا لا تكن مائعا و ثالثا.....
قاطعها شاين قائلا: حسنا حسنا اسف للتكلم معك انا حقا تافه لاني اضيع وقتي مع اناس من امثالك...لم يجدر بي التكلم معك.....الشيء الوحيد السيء في حياتي هو انني التقيت بك و تكلمت معك..!! وداعا يا سيدة جروة!
كانت ايون غاضبة و مندهشة في نفس الوقت...و بعد ان ذهب شاين جاءت اخت ايون اونا و قد كانت ذاهبة لشراء بعض الاغراض
قالت اونا: ايون كيف كان يومك؟؟
قالت ايون محاولة ان تخفي غضبها: ليس سيئا.
اونا: حقا؟؟ ماذا فعلت؟؟ هل استمتعت كما قلت انك ستفعلين البارحة ؟؟
ايون : ليس تماما كما توقعت لان..............لا شيء انسي الامر.
امسكت اونا بيد ايون و ذهبتا للمنزل.
اليوم الثاني:
في الصباح بينما كانت ايون ترتدي ملابس المدرسة وصلتها رسالة على هاتفها المحمول مكتوب فيها "صباح الخير سيدة جروة"!!!
علمت ايون انه شاين فردت عليه "صباح الخير سيد كلب"!!!
ارسل ردا لها: "غنمة"!!
ارسلت له ايون:"كفى"!!
ثم اغلقت هاتفها و ذهبت للمدرسة.
عندما وصلت رات شاين بانتظارها على بوابة المدرسة
نظرت اليه غاضبا و لم تتفوه باي كلمة و عندما ارادت الدخول للمدرسة قال لها : اعجبتك رسائلي؟؟
نظرت اليه و قالت: اتعلم ماذا؟؟ انت سخيف للغاية!
شاين : ماذا ايضا؟؟
ايون: لمذا لا تهتم بمدرستك؟؟اتعجب كيف ستنجح هاذا العام الدراسي ...عليك ان تدرس جيدا و الا سترسب و سيضحك عليك اصدقاءك ادرس جيدا يا شاين و كفاك من السخرية و اللعب هاذا لمصلحتك صدقني.
قال شاين غير مكترثا: و من انت ؟ امي؟؟!!
ازيكو يا بنات؟؟؟
هاي احلى قصة عندي يااااااااااااااارب تعجبكو
رح اقسمها طبعا لايام و بكل موضوعين يوم
و بالنسبة لعمر البططلة و البطل في العشرينات و في المدرسة
بعرف الواحد وهو بالعشرين بيكون جامعي لكن انا حبيت تكون بالمدرسة احسن...
نعالو نبدا بيها^_^
اليوم الاول:
اشرقت الشمس و استيقظت ايون على صوت صراخ اختها الكبرى اونا
غسلت وجهها و تذكرت امرا ما.....انه يومها الاول في المدرسة الجديدة...
عندها فرحت جين فاردت ملابسها و نزلت للطابق السفلي
و قالت لابيها : صباح الخير ابي انه يومي الاول بالمدرسة الجديدة.
الاب: سعيد جدا لنضوجك يا ابنتي....ايمكنك ان تذكريني بعمرك مجددا؟؟
ايون: ابي ...انا ابلغ 23 سنة.
الاب: اسف......ذاكرتي بدات بالضعف و قد نسيت اشياء كثيرة في الاونة الاخيرة.
امسكت ايون بيد ابيها و قالت له: لا باس اعلم انك تبلغ من العمر 62 سنة انما ما زلت قويا في نظري.
قال الاب مبتسما : شكرا لك.
خرجت ايون من المنزل و ركبت دراجتها الخضراء و توجهت للمدرسة
اما اختها اونا فهي اكبر منه بثلاث سنوات
تبلغ 26 سنة و كما انها مطلقة فبقيت في المنزل.
دخلت ايون المدرسة و رات الكثير من الطلاب و الطالبات و سارت متجولة بالمدرسة...رات صديقها اليكس واقفا لوحده
ذهبت اليه و قالت : مرحبا اليكس.
اليكس التفت الها و قال :اوه...ايون؟؟ ماذا تفعلين هنا؟؟
ايون:انتقلت لهذه المدرسة حديثا..على اي حال هذه المدرسة تبدو مناسبة لي احببتها.
اليكس: اجل هذه المدرسة رائعة.
ايون : ممممم اتود السير معي و التجوال في المدرسة؟؟
اليكس: طبعا ايون.
و بينما كانا يمشيان رن جرس المدرسة فدخل الطلاب لصفوفهم.
و جلست ايون امام اليكس.
في الحصة الاولى دخل شاب ذو عينان سوداوين و شعر ناعم للصف
وضع الحقيبة على طاولة درجه و اخرج كتاب الرياضيات ثم وضع الحقيبة على الكرسي و جلس دون ان يتكلم اي كلمة
حتى انه لم يقل "السلام عليكم" او "صباح الخير"!!!
و كان الطلاب مندهشون منه...ترى من يكون هذا الشاب؟؟؟
رح احكيلكم بس بالحلقة التانية ^_^
الحقة الثانية :
مرحبا بيكن
نكمل مين يا ترى هاد الشاب؟؟؟
بعد ان انتهت الحصة تجمع عدد من الطلاب عند ذلك الشاب الغريب....و بعد ان ذهبو جاءت اليه ايون و قالت له: ايمكنني معرفة حقيقتك؟؟
الشاب قال بلا اهتمام لها : و هل هذا مهم؟؟!!
ايون: هيي !!! لمذا تتكلم هكذا؟؟ و لمذا تتكلم معي بهذه الطريقة؟؟.........على اي حال لا احتاج لمعرفة ذلك ليس مهما بالنسبة لي!
و عندما ارادت الذهاب قال لها الشاب: شاين....اسمي هو شاين.
التفتت اليه و قالت : حقا؟؟ جيد...اسمك افضل من اسمي.....اتود معرفة اسمي؟؟
شاين: لم اسالك عن اسمك...!! غبية انت غبية!!
تفاجات ايون من كلامه فقالت له بصوت عال:
لمذا تتكلم معي هكذا؟؟
شاين: فقط....اصمتي!!
لم تستطع ان تخفي غضبها...امسكت بقميصه و قالت له بصوت غاضب:
اتريد ان تموت؟؟ اتعتقد اني غبية؟؟ هل ابدو غبية في نظرك؟؟
جاء المدير و رأى ايون ممسكة بقميص شاين قال لها غابا: ما خطبك؟؟!! لمذا تمسكين به هكذا؟؟
تركت ايون قميص شاين و قالت : اسفة.
المدير لايون : كيف امكنك ان تمسكي ابني بهذه الطريقة؟؟!!!
قالت ايون متفاجأة : ابنك؟؟ هذا الشاب هو ابنك؟؟؟
المدير: اجل الديك مانع؟؟؟!!!
ايون: اسفة لم اعلم بانه ابنك.
ثم جلست في درجها و انزلت راسها حياء.
في وقت الاستراحة (الفسحة) كانت ايون جالسة تحت الشجرة الكبيرة بالمدرسة و كانت تنظر لشاين وهو يلعب كرة السلة ببراعة و لكنها عندما تذكرت ما فعل بها ابعدت نظرها عنه.
في ذلك اليوم حظيت ايون بصديقتين
تيا الفتاة السمينة و ساندي فتاة عاقلة لكنها تتصرف بغباء في بعض الاحيان
في نهاية الدوام المدرسي بينما كانت ايون تركب دراجتها
جاء شاين اليها و قال : اذا......انت غاضبة مني؟؟
قالت: اجل!!!
قال: حقا؟؟
ايون: و هل تريد مني ان اقسم لك؟؟!!!
قال شاين متكئا على الحائط: حسنا هذا يبدو جيدا بالنسبة لي.
قالت ايون غاضبة: ماذا؟؟ ايريحك ان تراني غاضبة؟؟
حصل ايه بعدين؟؟؟
هنشوف بالحلقة التالتة ان شاء الله
الحلقة الثالثة:
اهلا بيكن
بعد ما صرخت عليه:" ماذا؟؟ ايريحك ان تراني غاضبة؟؟"
يلا نشوف ايش عمل شاين:
نظر اليها شاين نظرة سخرية ثم ابتسم بشكل مستفز غضبت ايون اكثر و قالت : هيي...!! اذا كنت تفكر انك يمكن ان تخدعني و تستغلني في الاعيبك السخيفة ففكر مجددا....!!
شاين: حسنا....اصمتي....اذني تؤلمني من صراخك.
ايون: اسمع لن أؤذيك او أؤذي مشاعرك لكي لا اطرد من المدرسة .
شاين لم يبدي أي اهتمام لها اكملت قائلة:
انما ساخبرك كيف تتعامل مع غيرك ...اولا لا تتكلم بانانية ثانيا لا تكن مائعا و ثالثا.....
قاطعها شاين قائلا: حسنا حسنا اسف للتكلم معك انا حقا تافه لاني اضيع وقتي مع اناس من امثالك...لم يجدر بي التكلم معك.....الشيء الوحيد السيء في حياتي هو انني التقيت بك و تكلمت معك..!! وداعا يا سيدة جروة!
كانت ايون غاضبة و مندهشة في نفس الوقت...و بعد ان ذهب شاين جاءت اخت ايون اونا و قد كانت ذاهبة لشراء بعض الاغراض
قالت اونا: ايون كيف كان يومك؟؟
قالت ايون محاولة ان تخفي غضبها: ليس سيئا.
اونا: حقا؟؟ ماذا فعلت؟؟ هل استمتعت كما قلت انك ستفعلين البارحة ؟؟
ايون : ليس تماما كما توقعت لان..............لا شيء انسي الامر.
امسكت اونا بيد ايون و ذهبتا للمنزل.
اليوم الثاني:
في الصباح بينما كانت ايون ترتدي ملابس المدرسة وصلتها رسالة على هاتفها المحمول مكتوب فيها "صباح الخير سيدة جروة"!!!
علمت ايون انه شاين فردت عليه "صباح الخير سيد كلب"!!!
ارسل ردا لها: "غنمة"!!
ارسلت له ايون:"كفى"!!
ثم اغلقت هاتفها و ذهبت للمدرسة.
عندما وصلت رات شاين بانتظارها على بوابة المدرسة
نظرت اليه غاضبا و لم تتفوه باي كلمة و عندما ارادت الدخول للمدرسة قال لها : اعجبتك رسائلي؟؟
نظرت اليه و قالت: اتعلم ماذا؟؟ انت سخيف للغاية!
شاين : ماذا ايضا؟؟
ايون: لمذا لا تهتم بمدرستك؟؟اتعجب كيف ستنجح هاذا العام الدراسي ...عليك ان تدرس جيدا و الا سترسب و سيضحك عليك اصدقاءك ادرس جيدا يا شاين و كفاك من السخرية و اللعب هاذا لمصلحتك صدقني.
قال شاين غير مكترثا: و من انت ؟ امي؟؟!!
