الرشيـــــــــــــــد ...هو من اسماءالله الحسنى ...)))))))
..)))هو سبحانه الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم, فعيل بمعنى ...))))مفـــــعــــل..."""ويكوووووون """ بمعنى ..<<الحكيم ذى الرشيد لا ستقامة تدبيره واصابته في افعاااااااله...)))).
...)))قال الحليمى..)))""الرشيـــــــــد""<<هو المرشد,سبحانه ومعناه الدال""على المصالح الداعي اليها..,,
وهذا من قول لله تعالــــــــى""))) {{وهيىء لنامن امرنا رشداً}}..""
وقال عز وجل..{{ ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشداً}}.." صدق الله العظيم""
...))) فسبحان ربي الرشيد المرشدملهم الرشد لاهل طاعتهـ>>>وهو الذي أرشد الخلائق الى هدايتهم.ذي الحبل الشديد والامر الرشد)))....
.........((ربي هب لنا من لدنك رحمه وهيىء لنامن امرنا رشداً))...........
..××))اللهم حبب الينا الايمان وزينه في قلوبنا .. وكره الينا الفسوق والعصيان .. واجعلنا من الرشيداً ((××..
لشيخ ..عبد الحميد كشكـ
صــــــــــــ204 ــــــــ....
في امااااااااااان لله
كتبت :
حنين للجنان
-
الموضوع مغلق الى ان يتم الرد عليه
كتبت :
* أم أحمد *
-
أختي الغاليه الموضوع خاطئ
ونتظر جديدكِ بشوق
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لدي سؤال احب ان اطرحه وهو
ما مدى شرعية تسمة اسم (الرشيد )؟؟ وهو حسب علمي من اسماء الله الحسنى
ولكني سمعت ان بعض اسماء الله هي صفات ممكنة لبشر ايضا وكل ما في القصة ان ابو زوجي اسمه الرشيد
والان انا حامل واهل زوجي يرغبون اذا كان المولود ذكرا باطلاق الاسم عليه واريد ان اتاكد من جواز ذلك في البدء حيث شعرت بتحرج من طلبهم هذا ؟؟؟
جزاكم الله كل خير ووفقكم الى ما يحب ويرضى
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
السؤال :
قرأت مؤخراً توثيقاً بأن الرشيد اسم من أسماء الله ولست أدرى هل هذه المعلومات أصح من المعلومات التي لدي من كتاب تحفة الذاكرين للشوكاني.
هل يمكن أن توضح هذا لي ؟
الجواب :
الحمد لله
ليس من أسماء الله تعالى ( الرشيد ) لأنه لم يرد في القرآن ولا في السنة الصحيحة ، وأسماء الله توقيفية ، فلا يجوز أن يُسمى الله إلا بما سمى به نفسه أو سمّاه به رسوله صلى الله عليه وسلم ، والله الموفق .
هل يجوز تسمية الولد عبد الرشيد ؟ وهل يجوز التسمية بعبد الشهيد؟
أفيدونا بارك الله فيكم.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فأما تسمية الولد بعبد الشهيد فلا خلاف في صحتها، لأن الشهيد قد صح أنه من أسماء الله تعالى، وهذا مالم يقصد المسمى للولد بلفظ (الشهيد) غير الله،
فإن قصده منع ذلك منعا شديدا لما فيه من التعبيد لغير الله كما في عبد الحسين وعبد محمد ونحو ذلك.
وأما التسمية بعبد الرشيد فالذي نراه صوابا هو تجنبها؛ لأن الرشيد لم يثبت أنه من أسماء الله تعالى،
مع أنه وارد في حديث الترمذي المروي عن أبي هريرة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة:
هو الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم... إلى قوله: الباقي الوارث الرشيد الصبور.
لكن هذا الحديث قد ضعفه أهل العلم، ضعفه الشيخ الألباني وغيره. ومنهم من ذكر أن الأسماء مدرجة فيه من بعض الرواة، وممن حكم بضعفه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
وجاء في فتح الباري بعد ذكره للأسماء التي وردت في القرآن ولم ترد في حديث الترمذي قال: والأسماء التي تقابل هذه مما وقع في رواية الترمذي
مما لم تقع في القرآن بصيغة الاسم وهي سبعة وعشرون اسما: القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل العدل الجليل الباعث المحصي المبدئ