صفحة مشاركات الأخوات في حملة بدع الزمان لشهري رجب وشعبان **

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : حنين للجنان
-


ما وظيفة الربانيين إذا دخل رجب؟؟
للشيخ/ محمد حسين يعقوب
أحبتي في الله،،،
مع دخول رجب.. تحل علينا وظيفة هامة تخص شهر رجب نفسه كشهرٍ حرامٍ، وفي نفس الوقت هي وظيفة خطيرة كركيزة قوية للانطلاق في رحلة الاستعداد لرمضان.
تأمل هذه الآية لتعرف المطلوب منك اليوم تحديدا:
قال تعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ}التوبة_آية:36.
قال القرطبي في تفسيره: «قوله تعالى: {فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُم} على قول ابن عباس راجع إلى جميع الشهور، وعلى قول بعضهم إلى الأشهر الحرم خاصةً، لأنه إليها أقرب، ولها مزية في تعظيم الظلم.. لا أن الظلم في غير هذه الأيام جائز».
إن وظيفة الربانيين إذا أهلنا رجب.. مجانبة الظلم؛ مراعاةً للشهر الحرام..
لا بد تراعي أنك في موسم حرام.. شهر حرام.. أيام حرام.. ساعات حرام.. دقائق حرام..!
فتتقي الظلم؛ "اتقوا الظلم؛ فإن الظلم ظلمات يوم القيامة"رواه مسلم_المسند الصحيح:2578.
هذه وظيفة الربانيين في رجب لأنه شهر حرام.

والظلم أنواع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الظلم ثلاثة؛ فظلمٌ لا يتركه الله، و ظلم يغفر، و ظلم لا يغفر. فأما الظلم الذي لا يغفر، فالشرك لا يغفره الله. و أما الظلم الذي يغفر ، فظلم العبد فيما بينه و بين ربه، و أما الظلم الذي لا يترك، فظلم العباد ، فيقتص الله بعضهم من بعض". حسن_صحيح الجامع_3961

وحين تتطهر من ظلمات الظلم كلها.. فإنك حينئذ ستكون قد ركبت مركب الاستعداد لرمضان، وأبحرت نحو بر العتق.. لأن أول ما يجب على طالب التزكية: التخلية قبل التحلية..
فأول ما نتجهز به.. أن نتخلى ونتطهر من رواسب الجاهلية وأنواع الظلم كلها.. لنسير إلى الله بقلوب سليمة إن شاء الله.
يقول ابن الجوزي عليه رحمةُ الله: «يا هذا، طهر قلبك من الشوائب؛ فالمحبة لا تلقى إلا في قلب طاهر، أما رأيت الزارع يتخيرُ الأرض الطيبة، ويسقيها ويرويها، ثم يثيرها ويقلبها، وكلما رأى حجراً ألقاه، وكلما شاهد ما يُؤذي نحّاه، ثم يلقي فيها البذر، ويتعاهدها من طوارق الأذى؟».

فيا أخي
هذه هي الطريق قد فتحت لك.. فهلم يا مشمر..
هلم أيها المحب..

تُبْ من الظلم الأكبر
تبْ من الشرك.. تطهر من الرياء، وتعرف على طريق لا إله إلا الله ..
↓(استمع لسلسلة الإخلاص، وشاهد أولى حلقات كيف وأخواتها: كيف نوحد الله؟، ولا تفوّت متابعة سلسلة الإسعاف..).

تب من ظلم الناس
تب من الغيبة، النميمة، البهتان، قول الزور، قطيعة الرحم، واحذر آفات اللسان ..
(استمع لمحاضرات: أزمة الأخلاق، و: دستور الأخلاق، و: إسبال الخُلق على الخَلق بسطا..)

تب من ظلمك لنفسك
أصلح حالك، تخلصْ من ظلمة نفسك، أخرِج قلبك من قبره، جدد التوبة، صحح التوبة، اصدق في التوبة، احذر التوبة الكاذبة، وقبل ذلك تعلم كيف تتوب..
(استمع لشرائط انظر في المرآة، و: التوجع من الذنوب، و: من أنت وماذا تريد؟..)

أول الاستعداد بعد الصدق توبة

أخي

إن كنت ممن بارز ربَّه بالتخبط في أنواع الظلم المذكورة، فلا تبتئس، ولا تيأس، ودع عنك ما يستجلب القنوط من رحمة الله، بل تب وأبشر بقوله تعالى: {وَإنّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى} (طه_الآية:82). وقوله -سبحانه-: {إنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَــأُوْلـَئــِكَ يَـتُـــوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً * وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إذَا حَـضَــرَ أَحَدَهُمُ المَوْتُ قَالَ إنِّي تُبْتُ الآنَ وَلا الَذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ} (النساء_الآيتان: 17، 18).
ومــن الأحــاديــث المبشِّرة؛ قوله صلى الله عليه و سلم ـ فيما رواه الترمذي وحسنه ـ: "تُقبل توبة العبد ما لم يغرغر"، والغرغرة: الاحتضار. وقوله ـ فيما رواه مسلم: "إن الله -تعالى- يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها".



































************************************************** ************************************************** ************************


أختي عطر الغاليه عطرتي الحمله بطرحكِ هذا الرائع
جزاكِ الله الفردوس الأعلى من الجنه
ونفع بكِ الإسلام والمسلمين
دمتي كما تحبي
نورتي حبيبتي الغاليه




كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة *سمينة *:
نص السؤال

السؤال رقم (4442)
لوصام رجل يوم الثلاثين من شعبان من غير رؤية الهلال أو أفطره فهل يصح صومه أو لا مع الدليل؟





نص الفتوى

الحمد لله
لايجوز للمسلم صوم يوم الثلاثين من شعبان إذا لم تثبت رؤية الهلال ليلة الثلاثين من شعبان، إلا أن يوافق صومه إياه صوماً كان يصومه، مثل من عادته صوم يوم الإثنين أو الخميس فيوافق ذلك يوم الثلاثين فله صومه مع أيام صامها من شعبان قبله؛ لقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (: "لاتقدموا رمضان بصوم يوم ولايومين إلا أن يكون رجل كان يصوم صياماً فليصمه" رواه البخاري ومسلم.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء



************************************************** ***********************************************


ما شاء الله تبارك الرحمن
سلِمت يداكِ أختي الغاليه ( سمينه)
إجابه طيبه ووافيه
بارك الله فيكِ
وجزاكِ الله الفردوس الأعلى من الجنه
نورتي حبيبتي الغاليه
ودعينا دائما نتمتع بإجابتكِ الطيبه
كل الشكر والإمتنان لكِ أختي العزيزه


كتبت : حنين للجنان
-


بدع شهر رجب
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من محاضرة: كيف نعظم شعائر الله


إذا نظرنا إلى هذا الشهر وما بعده من الشهور، فإننا نجد الأصناف الثلاثة في هذا الشهر، في تعظيمه أو عدم تعظيمه إما غلواً وإما تركاً أو اقتصاداً وعملاً بالسنة، فالأقسام الثلاثة نجدها متوافرةًُ فيما يتعلق بهذا الشهر -شهر رجب- ثم كذلك ما بعده. فما يفعله بعض الناس في هذا الشهر من الذبح أو ما يسمونه الرجبية والاحتفال والتعظيم بهذا الشهر، والصيام الذي لم يأت فيه نص ولا دليل أو الصلوات المبتدعة، فكل ذلك يدخل في القسم الأول وهو قسم البدع.

ذبيحة العتيرة
وقد كان الذبح واتخاذ يوم من شهر رجب عيداً يذبح فيه من شأن الجاهلية، والذبيحة التي كان الجاهليون يذبحونها تسمى العتيرة، وقد ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: {لا فرع ولا عتيرة }.
واختلف العلماء في ذلك فمنهم من رأى أن هذا ناسخٌ ومبطلٌ لما كان عليه أهل الجاهلية، فبعد أن قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {لا فرع ولا عتيرة } لا يجوز لأحد أن يحتفل أو أن يذبح في شهر رجب.
وقال بعض العلماء: إن النهي إنما هو للوجوب، فيظل ذلك استحباباً؛ لأن أهل الجاهلية -في نظره- كانوا يفعلون ذلك وجوباً ويعظمونه تعظيماً بالغاً.
ومنهم من حمله على الكراهة مستدلاً ببعض الآثار أو الأحاديث ولا مجال لتفصيل القول فيها.
ولكن القول الصحيح والراجح والذي عمل به الإمام أحمد -رحمه الله- وغيره من السلف المتبعين للأثر والسنة في هذا، هو ترجيح أن ذلك كان من أمر الجاهلية، وقد أبطله الإسلام، فلا يذبح في شهر رجب ولا يعظم، ولا يتخذ يوماً من أيامه عيداً يعظم.
ولعل الليلة التي يكثر السؤال عنها والتي يعظمها بعض الناس في هذا الشهر هي ليلة السابع والعشرين منه معتقدين أنها ليلة الإسراء والمعراج، وقد بينا أن هذا من البدع، وأنه لم يثبت، ولم يصح في هذه الليلة شيءٌ يعتمد عليه في تحديد تاريخها، وأنه لو ثبت وصح أنها في ليلة معينة أو في وقتٍ معينٍ بذاته لما جاز أن يحتفل بها؛ لأن ذلك لم يأتِ عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولا عن أحد من الصحابة.
وإنما أحدث ذلك المحدثون في القرون التالية للقرون المفضلة الثلاثة، ثم اختلفوا في ذلك اختلافاً شديداً جداً في تعيينها، وأكثر من يعظم هذه الليلة وغيرها من ليالي الشهر بالبدع هم الرافضة والصوفية ، وكفى بذلك زاجراً للمؤمن عن مشاركة أهل البدع في بدعهم وأهوائهم وضلالهم، الذي لم يأت ولم يصح فيه شيء عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.


صلاة الرغائب
من الناس من يصلي في أول جمعة من رجب صلاةً مخصوصةً ويسمونها صلاة الرغائب.
وهذه الصلاة باطلة موضوعة لم تصح عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بهذه الكيفية ولا في هذا الشهر؛ ولذلك يعلل الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى فيقول: لماذا لم ينكر هذه الليلة إلا العلماء المتأخرون كـابن الجوزي وأبي إسماعيل الهروي وأمثالهم؟ قال: لأنها لم تحدث إلا بعد الأربعمائة.
فهذه الليلة التي يصلى فيها صلاة الرغائب -كما تسمى- لم تحدث ولم تبتدع إلا بعد الأربعمائة، فلم يتكلم فيها السلف الأولون؛ لأنها لم تحدث في أيامهم وكفى بذلك دليلاً على أنها بدعة وعلى أنه لا يجوز لأحد أن يعمل بها.
وأما ما تزخر وتمتلئ به كتب الأذكار البدعية من رافضة وصوفية بالحديث عن هذه الصلاة وفضلها ووقتها وكيفيتها، وأنها في هذا الشهر في أول جمعةٍ منه إلى غير ذلك فكله من البدع التي لا أصل لها.



صيام أيام من رجب
ومما هو منتشر -أيضاً- في شهر رجب، وقد رأيناه ولمسناه بين العامة أنهم يخصونه بأنواع من الصيام، فبعضهم يصوم الشهر كله وهذا منهيٌ عنه، ولم يصم رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شهراً بأكمله إلا رمضان، وثبت ذلك من وجوه كثيرة عنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وعن الصحابة والتابعين من السلف أنهم نهوا أن يصام شهر كله إلا رمضان، وكان أكثر الشهور بعد رمضان صياماً من النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والصحابة والتابعين هو شهر شعبان.
وأما رجب فلم يثبت ولم يصح في صيامه كله أو تحديد أيامٍ منه شيء، وبعضهم يحدد فيجعلها ثمانية أيام، وبعضهم يجعلها اثني عشر أو غير ذلك، وهذا التحديد كله -أيضاً- باطلٌ لا أصل له.
ولو أن الإنسان صام الإثنين أو الخميس أو الأيام البيض، أي: صام ما جاء وثبت وصح في رجب وغير رجب فلا بأس بذلك، لكن لا ينبغي له أن يخص رجب -فقط- بأن يصوم هذه الأيام فيه، لأن ذلك -أيضاً- يدخل في شيء من البدع، والإنسان إنما يتبع ويطمع في الأجر والفضيلة إذا كان في ذلك متبعاً وليس مبتدعاً.
فهذا -كما قلت- لمسنا انتشاره بين العامة نتيجة لما تأوله بعضهم أو نسبه إلى بعض كتب الفقه أو بعض العلماء ولا مستند لهم في ذلك، والله تبارك وتعالى إنما قال في تعظيم الأشهر الحرم: فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ [التوبة:36] وهذه الآية نستطيع أن نستنبط منها أن المطلوب من الإنسان في الأشهر الحرم أن يعظمها بأن لا يظلم فيها نفسه.
بمعنى أن أي عملٍ كنت تعمله في غير الأشهر الحرم من المعاصي أو الذنوب أو الفجور يجب عليك أن تكف عنه في هذا الشهر، وإن كان المطلوب منك أن تكف عنه في أي شهر، لكن في هذا الشهر مطلوب منك أن تكف عنه أكثر، فالطلب منك أقوى والحض أشد.
وكذلك لا زيادة في المأمورات، ولكن كل فعلٍ أنت مأمورٌ به في سائر الشهور والأيام، فاعلم أنك في الأشهر الحرم، وكذلك في الأماكن الحرم أو الأماكن المقدسة، مطلوب منك أن تعمله أكثر، بمعنى: أن مخالفتك بترك هذا الأمر في أي شهرٍ، -كشهر ربيع- لا يجوز؛ لأن الله تعالى أمرك به، ولا يجوز أن تخالف أمر الله، لكنك لو خالفت أمر الله في الشهر الحرام لكان ذلك أشد، أو لو خالفت وعصيت أمر الله في البلد الحرام، لكان ذلك أشد.
إذاً، لا زيادة في العبادة على ما شرع الله تبارك وتعالى، وإنما المطلوب هو زيادة الامتثال بفعل المأمورات وترك المنهيات، فالمقصود: أي لا تظلموا فيهن أنفسكم بترك المأمور وفعل المحظور، وإن كان من الفقهاء والمفسرين من حمل ذلك على البدء بالقتال، أي: فلا تظلموا فيهن أنفسكم بالقتال؛ لأن الشهر الحرام كما قال الله: يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ [البقرة:217].
وهذا مما اتفق عليه أهل الإسلام وأهل الجاهلية بأن القتال في الشهر الحرام كبيرةٌ وعظيمة من العظائم، ولا يقدم عليها إلا من تجرأ على حدود الله، ولكن المشركين غفلوا عما هو أعظم من ذلك وهو الكفر بالله والصد عن المسجد الحرام.
والقول الصحيح في هذه المسألة: أنه يجوز للمسلمين الجهاد وبدء القتال في الشهر الحرام، وقد ثبت ذلك عن الصحابة بما لا يدع مجالاً للشك وهو متواتر تواترا ًعملياً، أن الصحابة رضي الله عنهم والتابعين ومن بعدهم لم يتحروا أن لا يبدءوا قتال الفرس أو الروم أو غيرهم في شهرٍ حرام وإنما كانوا ينطلقون للجهاد، فأي شهر وافق أو أي يوم وافق فإنهم لا يبالون بأن يتحروا ذلك، وأما القتل أو الظلم أو الاعتداء أو البغي أو العدوان فهذا لا ريب أنه حرام في سائر العام، إلا أنه يتغلظ تحريمه ويتأكد ويشتد إذا كان في الشهر الحرام أو في البلد الحرام.
هذه هي القاعدة التي يخرج بها المرء المسلم المتبع لسنة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من هذا، وهذا الذي يجب أن يدعى إليه الناس وأن يحث عليه العامة والخاصة بالنسبة لهذه الأشهر.
كتبت : مامت توتا
-
بارك الله على المعلومات القيمه
اختى عراقيه انا اعتذر بس
متاخرتش اوى لامنح الفرصه لباقى اخواتى
وكمان كان عندى ظرف مؤلم
جوزى كان عامل حادثه بالعربيه بتاعته
وربى كان راح يعمل عمل خير يزور والد صاحبه كان عامل عميله فى القلب
فى محافظه تانيه
بس الحمدلله هو كويس بس العربيه
كتبت : رسولي قدوتي
-


حبيبتي هنو ألف سلامة ع زوجكِ

طهور إن شاء الله ...

يكفي مقصده .. ما شاء الله

>> بارك الله فيكِ يالحبيبه

وجودكِ هو روح الحملة ,,’’





لا عدمنا حبر قلمكِ الدعوي
كتبت : حنين للجنان
-
حبيبتي هنا اسلام
الحمدلله على سلامة زوجك
ان شاء الله ما يشوف الا العافيه
بالفعل انتي روح المنتدى
امس الحمله ما كان لها روووووح
الله لا يحرمك من الاجر والثواب
ويجعل كل ما قدمتي في ميزان حسناتك
لا عدمناااااااك يالغاليه
الصفحات الأولى ... 26  27  28  29  30 31  32  33  34  ... الأخيرة

التالي

غض البصر

السابق

كلمة تملاُ المكان والزمان ...

كلمات ذات علاقة
مشاركات , لشهرى , الأخوات , الزمان , بيع , حملة , ريت , صفحة , في , وشعبان