قال مجاهد ، وقتادة ، وغيرهما : ( على حرف ) : على شك .
وقال غيرهم : على طرف . ومنه حرف الجبل ، أي : طرفه ، أي : دخل في الدين على طرف ، فإن وجد
ما يحبه استقر ، وإلا انشمر .
وقال البخاري : عن ابن عباس ( ومن الناس من يعبد الله على حرف )قال : كان الرجل يقدم المدينة ، فإن ولدت امرأته
غلاما ، ونتجت خيله ، قال : هذا دين صالح .
وإن لم تلد امرأته ، ولم تنتج خيله قال : هذا دين سوء .
بمعنى ,, أن هناك من يعبد الله فقط لأجل تحقيق غرض أو أمر يريده
فإن حصل له مايريد ارتاحت نفسه وفرح
وإلا أحجم عن كل ماكان يعمل ,, طالما لم يتحقق مايصبو إليه
[glint] وذلك لأنه لم يتحقق لديه المعنى الحقيقي للعبادة
[/glint] / \ / \
نسأل الله السلامة والعافيه
كتبت :
|| (أفنان) l|
-
جزاكِ الله خيرالجزاء واسأل الله إن يجعلنا من الصابرين المحتسبين دائماً وأبداً
أسال الله العظيم رب العرش الكريم لك الجنة
وان يجعلك من أهل الحق والإيمان وإن ينير الله دروبك. بارك الله بك و بإمثالك أخيتي و دمتي مفيدة ونحن مستفيدات إن شاء الله وفقك الله على طرحك لهذه القصة ذات هدف قيم..
كتبت :
رسولي قدوتي
-
حياكِ الله وبياكِ حبيبتي طموحي
أسعدني مروركِ العطر ,,
ودعواتكِ الطيبة ,,
ولكِ بمثل مادعوتي ,,
شكرررا لكِ من الأعماق
كتبت :
رسولي قدوتي
-
لكل من مر هنــــــا
موضوع ذو صلة ,,, فيه إسهاب في شرح هذه الآية مع الدكتور عمر عبدالكافي