ملف عن حكم زيارة النساء للقبور

مجتمع رجيم / فتاوي وأحكام
كتبت : || (أفنان) l|
-
جزاك الله خير الجزاء
وفقك الله وسدد خطالك لكل خير
ملف كامل والشامل ومهم جداً
كم تعجبني مواضيعك لما فيها من حسن انتقاءوتدوين لمصدر الموضوع
شكر الله سعيك

أسأل الله أن يجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعون أحسنه
نسأل الله العظيم أن يرزقكِ ويرزقنا الفردوس الأعلى من الجنان

كتبت : Coeur de Rjeem
-
بارك الله فيك حبيبتي الغاليه ام احمد
موضوع رائع
لكن اتمنى ان تتحمليني و تجيبي على اسئلتي
فكما تعرفين لا املك من الثقافه الدينيه ما يجعلني استوعب كل شئ
حبيبتي عندنا في الجزائر زياره المقابر عاده لم تحرم
المحرم فيها ان لا تكون ايام العيدين الفطر و الاضحى
وكذلك لا يجب ان تقوم المره بالصراخ و العويل ..... وما لذلك من اعمال تنهك فيها حرمه الاموات
انا من عادتي زياره قبر جدي رحمه الله . وقراه القران و الدعاء له
ولم يخبرني احد بان الامر حرام او مكروه الا اخيرا
الان الاختلاف هنا في المذاهب المتبعه في البلدان الاسلاميه
و هل يجوز ان اكون من مذهب و اتبع مذهبا اخر
اتمنى ان تكون اسئلتي واضحه لان معزه جدي كبيره جدا في قلبي .
وبارك الله فيك حبيبتي الغاليه
وايضا حبيبتي هلى يجوز ان اتبع فتوى من مذهب غير مذهب بلدي و ائمته
او ان الاتباع يكون للانتماء خصوصا و ان الجزائر بلد عربيه مسلمه و لها من الائمه ما شاء الله من لهم صيت
في انتظار ردك حبيبتي ام احمد و ان شاء الله ما اكون ثقلت عليك
اختك المحبه نهله
كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة نيسو50:
جزاك الله كل خير
كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة طموحي داعية:
جزاك الله خير الجزاء
وفقك الله وسدد خطالك لكل خير
ملف كامل والشامل ومهم جداً
كم تعجبني مواضيعك لما فيها من حسن انتقاءوتدوين لمصدر الموضوع
شكر الله سعيك

أسأل الله أن يجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعون أحسنه
نسأل الله العظيم أن يرزقكِ ويرزقنا الفردوس الأعلى من الجنان

بارك الله فيكِ وفي ردكِ المميز
فاح عطر مروركِ الزاكي
شكراً لكِ
كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :))NEHLA:)):
بارك الله فيك حبيبتي الغاليه ام احمد
موضوع رائع
لكن اتمنى ان تتحمليني و تجيبي على اسئلتي
فكما تعرفين لا املك من الثقافه الدينيه ما يجعلني استوعب كل شئ
حبيبتي عندنا في الجزائر زياره المقابر عاده لم تحرم
المحرم فيها ان لا تكون ايام العيدين الفطر و الاضحى
وكذلك لا يجب ان تقوم المره بالصراخ و العويل ..... وما لذلك من اعمال تنهك فيها حرمه الاموات
انا من عادتي زياره قبر جدي رحمه الله . وقراه القران و الدعاء له
ولم يخبرني احد بان الامر حرام او مكروه الا اخيرا
الان الاختلاف هنا في المذاهب المتبعه في البلدان الاسلاميه
و هل يجوز ان اكون من مذهب و اتبع مذهبا اخر
اتمنى ان تكون اسئلتي واضحه لان معزه جدي كبيره جدا في قلبي .
وبارك الله فيك حبيبتي الغاليه
وايضا حبيبتي هلى يجوز ان اتبع فتوى من مذهب غير مذهب بلدي و ائمته
او ان الاتباع يكون للانتماء خصوصا و ان الجزائر بلد عربيه مسلمه و لها من الائمه ما شاء الله من لهم صيت
في انتظار ردك حبيبتي ام احمد و ان شاء الله ما اكون ثقلت عليك
اختك المحبه نهله

تسلمي أختي الغاليه على مروركِ الطيب والزاكي
حيّاكِ الله حبيبتي نهوله

وهذا رد لسؤالكِ الأول




هل يجب إتباع أحد المذاهب

هل يجب على كل مسلم أن يتبع أحد المذاهب (المالكي أو الحنفي أو الحنبلي أو الشافعي) ؟

إذا كان الجواب نعم فما أفضل مذهب ؟ هل صحيح أن مذهب أبي حنيفة هو أكثر مذهب منتشر بين المسلمين ؟.

الحمد لله

لا يجب على المسلم اتباع مذهب بعينه من هذه المذاهب الأربعة ، والناس متفاوتون في المدارك والفهوم والقدرة على استنباط الأحكام من أدلتها ،

فمنهم من يجوز في حقه التقليد ، بل قد يجب عليه ، ومنهم من لا يسعه إلا الأخذ بالدليل . وقد جاء في فتاوى اللجنة الدائمة بيان كاف شاف لهذه المسألة ، يحسن أن نذكره هنا بنصه :

السؤال :

ما حكم التقيد بالمذاهب الأربعة واتباع أقوالهم على كل الأحوال والزمان ؟

فأجابت اللجنة :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه وبعد :

أولا : المذاهب الأربعة منسوبة إلى الأئمة الأربعة الإمام أبي حنيفة والإمام مالك والإمام الشافعي والإمام أحمد ، فمذهب الحنفية منسوب إلى أبي حنيفة وهكذا بقية المذاهب.

ثانيا : هؤلاء الأئمة أخذوا الفقه من الكتاب والسنة وهم مجتهدون في ذلك ، والمجتهد إما مصيب فله أجران ، أجر اجتهاده وأجر إصابته ، وإما مخطئ فيؤجر على اجتهاده ويعذر في خطئه.

ثالثا : القادر على الاستنباط من الكتاب والسنة يأخذ منهما كما أخذ من قبله ولا يسوغ له التقليد فيما يعتقد الحق بخلافه ، بل يأخذ بما يعتقد أنه حق ، ويجوز له التقليد فيما عجز عنه واحتاج إليه.

رابعا : من لا قدرة له على الاستنباط يجوز له أن يقلد من تطمئن نفسه إلى تقليده ، وإذا حصل في نفسه عدم الاطمئنان سأل حتى يحصل عنده اطمئنان .

خامسا : يتبين مما تقدم أنه لا تتبع أقوالهم على كل الأحوال والأزمان ؛ لأنهم قد يخطئون ، بل يتبع الحق من أقوالهم الذي قام عليه الدليل ).

فتاوى اللجنة 5/28 .

وجاء في فتوى اللجنة رقم 3323

( من كان أهلا لاستنباط الأحكام من الكتاب والسنة ، ويقوى على ذلك ولو بمعونة الثروة الفقهية التي ورثناها عن السابقين من علماء الإسلام كان له ذلك ؛

ليعمل به في نفسه ، وليفصل به في الخصومات وليفتي به من يستفتيه . ومن لم يكن أهلا لذلك فعليه أن يسأل الأمناء الموثوق بهم ليتعرف الحكم من كتبهم ويعمل به من غير

أن يتقيد في سؤاله أو قراءته بعالم من علماء المذاهب الأربعة ، وإنما رجع الناس للأربعة لشهرتهم وضبط كتبهم وانتشارها وتيسرها لهم.

ومن قال بوجوب التقليد على المتعلمين مطلقاً فهو مخطئ جامد سيئ الظن بالمتعلمين عموما ، وقد ضيق واسعا .

ومن قال بحصر التقليد في المذاهب الأربعة المشهورة فهو مخطئ أيضا قد ضيق واسعا بغير دليل . ولا فرق بالنسبة للأمي بين فقيه من الأئمة الأربعة وغيرهم كالليث بن سعد والأوزاعي ونحوهما من الفقهاء ) فتاوى اللجنة 5/41 .

وجاء في الفتوى رقم 1591 ما نصه :

( ولم يدعُ أحد منهم إلى مذهبه ، ولم يتعصب له ، ولم يُلزِم غيره العمل به أو بمذهب معين ، إنما كانوا يدعون إلى العمل بالكتاب والسنة ، ويشرحون نصوص الدين ،

ويبينون قواعده ويفرعون عليها ويفتون فيما يسألون عنه دون أن يلزموا أحدا من تلاميذهم أو غيرهم بآرائهم ،

بل يعيبون على من فعل ذلك ، ويأمرون أن يضرب برأيهم عرض الحائط إذا خالف الحديث الصحيح ، ويقول قائلهم " إذا صح الحديث فهو مذهبي " رحمهم الله جميعا .

ولا يجب على أحد اتباع مذهب بعينه من هذه المذاهب ، بل عليه أن يجتهد في معرفة الحق إن أمكنه ،

أو يستعين في ذلك بالله ثم بالثروة العلمية التي خلفها السابقون من علماء المسلمين لمن بعدهم ،



ويسروا لهم بها طريق فهم النصوص وتطبيقها . ومن لم يمكنه استنباط الأحكام من النصوص ونحوها لأمر عاقه عن ذلك سأل أهل العلم الموثوق بهم عما يحتاجه من أحكام الشريعة لقوله تعالى "

فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " وعليه أن يتحرى في سؤاله من يثق به من المشهورين بالعلم والفضل والتقوى والصلاح )

فتاوى اللجنة الدائمة 5/56 .

ومذهب الإمام أبي حنيفة رحمه الله قد يكون أكثر المذاهب انتشاراً بين المسلمين ، ولعل من أسباب ذلك تبني الخلفاء العثمانيين لهذا المذهب ،

وقد حكموا البلاد الإسلامية أكثر من ستة قرون ، ولا يعني ذلك أن مذهب أبي حنيفة رحمه الله هو أصح المذاهب أو أن كل ما فيه من اجتهادات فهو صواب ،

بل هو كغيره من المذاهب فيه الصواب والخطأ ، والواجب على المؤمن اتباع الحق والصواب بقطع النظر عن قائله .

والله أعلم .


الإسلام سؤال وجواب

كتبت : * أم أحمد *
-
حكم عدم التزام بمذهب معين



السؤال

ما حكم عدم الالتزام بمذهب واحد(مثل الحنفية أو الشافعية)..أي أسير مع الشيخ الذي أطمئن إليه؟؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالذي يجب على المسلم هو طاعة الله جل وعلا وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم والعلماء العاملين بالكتاب والسنة، قال تعالى:

( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم)

[النساء: 59].

وإذا نزلت بالمسلم نازلة فإنه يستفتي من اعتقد أنه يفتيه بشرع الله ورسوله من أي مذهب كان، ولا يجب عليه التزام مذهب معين لأن كل واحد يؤخذ من قوله ويترك إلا الرسول صلى الله عليه وسلم.

واتباع الشخص لمذهب معين لعجزه عن معرفة الشرع من جهته هو مما يسوغ، وليس مما يجب على كل أحد إذا أمكنه معرفة الشرع بغير ذلك الطريق.

قال صاحب الإنصاف: وأما لزوم التمذهب بمذهب وامتناع الانتقال إلى غيره في مسألة: ففيه وجهان: وفاقاً لمالك والشافعي رحمها الله، وعدمه أشهر. إ. هـ. قال في إعلام الين:

وهو الصواب المقطوع به. وقال ابن مفلح في أصوله: عدم اللزوم قول جمهور العلماء. وقد رجحه ابن برهان والنووي،

واستُدل لذلك بأن الصحابة لم ينكروا على العامة تقليد بعضهم في بعض المسائل وبعضهم في البعض الآخر، وليس معنى ذلك أن ينتقل بين المذاهب أو لا يتقيد بمذهب بغية الترخص والتلاعب فإن

هذا مذموم. قال أحمد رحمه الله: لو أن رجلا عمل بقول أهل الكوفة في النبيذ، وأهل المدينة في السماع، وأهل مكة في المتعة كان فاسقاً. وفي السنن للبيهقي عن الأوزاعي أنه قال:

من أخذ بنوادر العلماء خرج عن الإسلام.

وليكن قصده من ذلك تحري الصواب والوصول إلى الحق. والله أعلم.


مركز الفتوى



حكم الالتزام بمذهب معين

الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي

من محاضرة: الأسئلة


السؤال: هل يلزم الإنسان المسلم باتخاذ مذهب من المذاهب الأربعة، وهل يأثم بعدم اتخاذ مذهب معين، وإذا اكتفى من كتب السنة وأخذ الأحكام والعبادات وغيرها، فما الحكم؟

الجواب: لست ملزماً، ولا أي إنسان ملزم إلا باتباع محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وما عليك إلا أن تسأل أهل الذكر، وأن تسأل العلماء لتعرف الدليل الصحيح وتعمل به،

أما إذا كان الإنسان لا يستطيع التبحر في العلم، أو كان لديه كتب من كتب الفقه في الفروع على أي مذهب من المذاهب ويريد أن يعرف بعض الأحكام ويستنير بها،

فلا بأس إن شاء الله، لكن إذا عرف أن حديثاً صحيحاً يخالف ما في هذا الكتاب، أو ما عليه هذا المذهب، فليترك ما في المذهب، وليلتزم بكلام رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وكل واحد من الأئمة الأربعة قال: [[إذا خالف كلامي أو مذهبي الحديث فاضربوا بكلامي عرض الحائط]]

ولولا ذلك ما عظمهم المسلمون، ولو أن أحدهم قال: قدموا رأيي على الحديث، ما عظمهم أحد، ولذلك لما سئل الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه عن أمر فقرأ الحديث،

فقيل وما رأيك -بعد أن قرأ الحديث- فقال للرجل: [[أتراني في كنيسة، أترى علي زنار، أقول لك: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وتقول: ما رأيك أنت]]،

فلا رأي أبداً مع كلام الله ومع كلام رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

الصفحات 1  2 3 

التالي

من فتاوى الحج " تابع مجلة الحج والعمرة "

السابق

حكم استعمال كريمات بها زيت المنك

كلمات ذات علاقة
ملف , للقبور , النساء , حكم , زيارة , عن