سجادة عجيبه

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : عاشقة عدن
-
47bd6ffe13.gif

قام المخترع التركي Ozenc Sonerباختراع سجادة مصنوعة من الخيوط المضيئة والتي اذهلت العالم في أحد المعارض العالمية حيث أنها تعمل حسب اتجاه القبلة.
> أي أن أضاءتها تزيد كل ما كان الاتجاه صحيحاً للقبلة (مكة المكرمة).
>
get-5-2010-2ozxajal.

get-5-2010-9tm1r2l7.

get-5-2010-12ina3jz.
get-5-2010-rjwkpngq.

get-5-2010-bgomzz99.

get-5-2010-tu0kwuqx.


380516652.gif

كتبت : مــــووءه
-
عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ

سبحان الله

والله شيىء عجيب وبالتاكيد يستحق الذهووول

مشكوره كل الشكررر على هالمعلومه والصوووور

كتبت : || (أفنان) l|
-

جزاك ربي خير الجزاء

السؤال

فضيلة الشيخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آمل أن تكون ومن تحب على ما يحب الله ويرضى
يوجد لدي سجادة صلاة عادية مزودة بجهاز مثبت في أعلاها - أي فوق موضع الجبهة حال السجود -
ويحتوي هذا الجهاز على بوصلة للدلالة على جهة القبلة وعدد ثمانية لمبات صغيرة جداً يمكن رؤيتها من بوضوح للقائم
- والجهاز بكليته أصغر من راحة اليد -
وتقوم هذه اللمبات بحساب عدد السجدات التي يسجدها المصلي فكلما سجد المصلي سجدة أضاءت لمبة
وهكذا حتى تنتهي الصلاة والهدف من ذلك أن تساعد هذه اللمبات من يحتاج إلى ضبط صلاته من مرضى الوسوسة وكثيري النسيان
وقد جربتها مع بعض كثيري النسيان فضبطت صلاتهم بفضل الله

وسؤالي هو ما حكم تداول هذه السجادة بصفتها المذكورة وحيث أن لدي كمية جاهزة للبيع
فنبهني بعض الأخوة إلى ضرورة الإحتياط من البدعة فما هو رأي فضيلتكم والله يحفظكم ويرعاكم




الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا

الخطأ لا يُعالَج بِخطأ آخر !

فالوسواس خطأ ، ولا يُعالَج بِمثل هذا .

والعلماء يَنُصّون على أن ما قام سببه في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يفعله ولا أذِن فيه ؛ أنه مِن البِدَع الْمُحْدَثَة .

وقد شُكي الوسواس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فلم يُرشد إلى وسائل موجودة
مثل اتِّخاذ الحصى ونحوها ، وإنما أرشد إلى قطع هذه الوساوس ، وذلك بالتعوّذ بالله من الشيطان الرجيم ، والبناء على اليقين .

فالأول فيه أن عثمان بن أبي العاص أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يُلَبِّسُها عليّ .

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذاك شيطان يقال له خنـزب ، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه ، واتفل على يسارك ثلاثا .
قال : ففعلت ذلك فأذهبه الله عني . رواه مسلم .


والثاني قال فيه : إن أحدكم إذا قام يصلي جاء الشيطان فلبّس عليه حتى لا يدري كم صلى ، فإذا وجد ذلك أحدكم فليسجد سجدتين وهو جالس .
رواه مسلم .

وقال فيه أيضا : إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدرِ كم صلى ثلاثا أم أربعا ؟ فليطرح الشك وليبن على ما استيقن ، ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم
فإن كان صلى خمساً شفعن له صلاته ، وإن كان صلى إتماما لأربع كانتا ترغيما للشيطان . رواه مسلم .


والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
كتبت : || (أفنان) l|
-

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً


بالإضافة الى كونها جميلة الشكل .

الإشكال الشرعي الوحيد فيها انها ملهية عن الصلاة وتجعلك تفكر في شكلها وطريقة عملها وأنتِ تصلي .


وهذا مايرده اعداء الدين كيف يلهوناا عن ديننا لو كان فيها خير لنا لم يهتمو بها

اللهم احفظنا بالإسلام قائمين.
اللهم احفظنا بالإسلام قاعدين.
اللهم احفظنا بالإسلام راقدين.
اللهم لا تشمت بنا الأعداء ولا الحاسدين.
اللهم أعنا ولا تعن علينا.
اللهم انصرنا ولا تنصر علينا.
اللهم امكر لنا ولا تمكر بنا.
اللهم اهدنا ويسر لنا الهدى، يا رب العالمين، يا أكرم الأكرمين، ويا أرحم الراحمين!
اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.


كتبت : || (أفنان) l|
-


نعم نعتبره لهو لإنه يخرج عن خشوع بين يدي الله وانظر كم ركعة وكم سجدة

والله لقد عمت البلوى علي المسلمين بمثل هذه الخرافات التي تبعدهم عن اصول دينهم

فليس المقصود من الصلاة بضع حركات نقوم بها ويجب الا نخطأ في عددها
بل هو معني أكبر وأعظم
فنحن في الصلاة يكون موعدنا مع الله ونقف بين يديه ونناجيه بخشوع

قال الله تعالى (واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين)
أيضا قوله تعالى : (قد أفلح المؤمنون. الذين هم في صلاتهم خاشعون.. - إلى قوله - أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون)
وقال عليه الصلاة والسلام في فضل الخشوع أيضا : (من توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى ركعتين يُقبل عليهما بقلبه ووجهه

[ وفي رواية : لا يحدّث فيهما نفسه ] غفر له ما تقدّم من ذنبه [ وفي رواية إلا وجبت له الجنة ])
البخاري ط. البغا رقم 158 والنسائي 1/95 وهو في صحيح الجامع 6166


وقال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله في بيانه لما يعين على الخشوع فقال :
- والذي يعين على ذلك شيئان : قوة المقتضى و ضعف الشاغل.

أما الأول : قوة المقتضى :

فاجتهاد العبد في أن يعقل ما يقوله و ما يفعله ، ويتدبر القراءة والذكر والدعاء ، ويستحضر أنه مناجٍ لله تعالى كأنه يراه.
فإن المصلي إذا كان قائما فإنما يناجي ربه.

والإحسان : (أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك).
ثم كلما ذاق العبد حلاوة الصلاة كان انجذابه إليها أوكد ، وهذا يكون بحسب قوة الإيمان.

والأسباب المقوية للإيمان كثيرة
ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (حبب إليَّ من دنياكم : النساء والطيب ، وجعلت قرة عيني في الصلاة)
وفي حديث آخر قال : (أرحنا بالصلاة يا بلال) ولم يقل : أرحنا منها.

أما الثاني : زوال العارض :
فهو الاجتهاد في دفع ما يشغل القلب من تفكر الإنسان فيما لا يعنيه ، و تدبر الجواذب التي تجذب القلب عن مقصود الصلاة
وهذا في كل عبد بحسبه ، فإن كثرة الوسواس بحسب كثرة الشبهات والشهوات ، وتعليق القلب بالمحبوبات التي ينصرف القلب إلى طلبها ، والمكروهات التي ينصرف القلب إلى دفعها.

مجموع الفتاوى 22/606-607



التالي

أزرعى..((مليون نخلةفي الجنة)) جديدة

السابق

لو ان ذنوبك مثل زبد البحر .

كلمات ذات علاقة
زيادة , عجيبه