قصـــة العجوز الفقيرة الغنية

مجتمع رجيم / موضوعات النقاش المميزة .. لا للمنقول
كتبت : ¤ّ,¸,ّ¤سعادتي بعبادتي¤ّ,¸,ّ¤
-
قصـــة العجوز الفقيرة الغنية

قصـــة العجوز الفقيرة الغنية


تابع لحملة سماء الابداع 2

8gpewxbtn68uiraznye.


13327972761.gif


حبيباااتي

13327970422.gif

هذه قصة قريتها من دقائق وأعجبتني

وحبيتكم تقرؤوها أنتم ايضا



اتصلت سيدة عجوز ببنك الطعام

تطلب حضور مندوب لاستلام خمسة بطاطين

تبرعا منها لصالح ضحايا السيول وتركت عنوانها بالتفصيل..

ميدان ثم شارع ثم حارة ثم حارة أخرى ثم دكان بقال ثم بيت!.


13327970424.gif


وصل مندوب البنك بصعوبة بالغة إلى مكان إقامة السيدة العجوز،

فوجدها عجوزا أكثر مما تصور، هزيلة أكثر من أى توقع،

بسيطة أقل من كل فقر، تسكن غرفة صغيرة لاتدخلها الشمس تحت بئر سلم!.

استقبلت موظف البنك باشتياق شخص يبحث عن ضوء فى عتمة،

أصرت على أن تعد له واجب ضيافة كوب من الشاى وهى تقدمه

قالت له:.. «الشاى يا ابنى من يد خالتك كرمة، بالهنا والشفا،

والله كوبياتى نضيفة وزى الفل، ماتقرفش».


13327970424.gif


كان الموظف الشاب يشرب الشاى وهو يراقب عروق وجهها

تنتفض وهى تحكى منفعلة وكان مندهشاً،

تصرخ فى وجع:.. «.. ماتستغربش، أنا فقيرة آه..

بس فيه اللى أفقر منى، أنا معاشى من جوزى الله يرحمه 300 جنيه،

جبت بمتين وخمسين منهم البطاطين ديه،

وهتدبر لغاية آخر الشهر بالخمسين، ربنا بيبعت!».


غرفة لا تتسع أكثر من شخصين، سرير صغير يتحمل بصعوبة جسدها النحيل،

لمبة فى السقف وتليفزيون بإيريال معلق على شباك المنور،

تليفون موبايل قديم يبدو أنه نافذتها الوحيدة مع الحياة،

وابتسامة دافئة كبيرة تكشف عن زمن بعيد

لم تعرف فيه أبعد من هذه الغرفة ومن هذا المكان.


13327970424.gif


-..«لكن ياحاجة كرمة، يعنى ماتفهمنيش غلط واستحملينى،

مش برضه أنت أولى بحق الخمس بطاطين، ظروفك يعنى.. »..

وتخبط يدها على طرف السرير فيهتز وتقول بعبارات لا زيف فيها ولاتراجع:

.. «..يا ابنى اللى شفته فى التليفزيون يقطع القلب،

ناس عريانة مرمية فى الشوارع من غير لا بيت ولا غطى،

أنا فقيرة بس مش غلبانة.. هم غلابة ولو كانوا مش فقرة،

أنا ربنا ساترنى فى أوضة باقفل بابها تدفينى وأنام..

هم ماعندهمش لا باب ولا أوضة،




13327970424.gif



يا أبنى خد البطاطين وتوكل على الله الحق ابعتها لحد محتاج قبل ما الليل ييجى،

توصل بالسلامة وشرفتنى يا ابنى..».

ذهب الموظف بأغلى خمس بطاطين إلى مقر بنك الطعام

وحكى لهم ودموع كثيرة فى عينيه قصة الحاجة كرمة،

كرمها وكبرياؤها ووجهها الصافى الصادق وكلماتها البريئة الحقيقية،




13327970424.gif


حكى لهم عن علاقتها مع الله،

هذه المرأة العجوز التى نساها الزمن

لم يهملها الله برحمته فرزقها الحب والبساطة والشجاعة،

هذه امرأة لاتخاف أحدا، لاتخاف الفقر ولا الجوع والبرد ولا المرض ولا الموت،




13327970424.gif


تحب الله وتعيش فى أمانه وفى وعده الحق لها،

حكى قصة امرأة نظنها أنها تعيش على هامش الحياة.. بينما هى الحياة نفسها.

قرر زملاؤه أن يفعلوا أى شىء لهذه المرأة، اقترحوا معاشا شهريا،

معونة عاجلة، البحث عن شقة صغيرة لها، سرير أكبر، ثلاجة بها طعام،

فسحة فى مكان جميل، لكن موظف البنك الذى ذهب لها



13327970424.gif


قال لهم بثقة من عرفها عن قرب إنها سترفض كل شىء.

فى النهاية وصلوا إلى حيلة، اتصلوا بها على أنهم من شركة التليفونات

التى تحمل أحد أرقامهم، أبلغوها أنها فازت بجائزة مالية كبيرة،




13327970424.gif



عارفين ردت عليهم قالت ايه

حاجة صعب انها تتصدق


smile24.gif

فقالت لهم دون أن تهتز من فرحة أو مفاجأة:

.. «.. عارفين بتوع بنك الطعام، اتبرعو لهم بالفلوس كلها،

قولوا لهم يجيبوا بيها بطاطين كتيرة لبتوع السيول،

ماحدش بيموت من الجوع.. بس فيه ناس كتير بتموت من البرد»


اتمنى أشوف تعليقاتكم عن هذه السيدة ohmy.gif

الي انا برأيي قلييييييييييييييل زيها

لانني انا من تأثري اتربط لسااني smile24.gif


وتسلموو على تواجكم في صفحتي

13327970423.gif13327970423.gif13327970423.gif[/B][/SIZE][/COLOR][/B][/SIZE][/COLOR]
كتبت : ~ عبير الزهور ~
-

جزاك الله خير غاليتى على الطرح والموضوع الجميل
وفعلاً مثل ماذكرتى بالعنوان العجوز الفقيرة الغنية
هى فقيرة مادياً ولكنها اغنى بأيمانها وثقتها برب العباد
وغنية برحمتها وقلبها الذى يفيض عطفاً ورحمة على غيرها
بل لن أبالغ اذا قلت انها أغنى من بشر كثيرين أكرمهم الله بوافر النعم من متاع الدنيا
ولكنهم افقر الناس بالرحمة والعطف والاحساس بالغير
خزائنهم مليئة بالكنوز لكن قلوبهم خاوية من الرحمة
للاسف الشديد من دون تعميم اصبح بين المسلمين الكثير منهم
الذين يتكالبون على جمع الاموال ويكنزون مايستطيعون ويظلوا طوال عمرهم يلهثون
وراء متاع الدنيا الفانية
وكلما زادت اموالهم زادت اطماعهم للمزيد ولن يملاء عيونهم الا التراب
رحمنا الله برحمته واللهم لاتجعل همنا بالدنيا الارضاك وعفوك
واملاء قلوبنا رحمة وعطف على بعضنا البعض
وآلف بين قلوب المسلمين اللهم آميين
تقديرى وتقييمى
كتبت : ¤ّ,¸,ّ¤سعادتي بعبادتي¤ّ,¸,ّ¤
-
بارك الله فيكي حبيبتي عبير

وفعلا هذه السيدة النادر وجود مثلها

في ايامنا هذه يقف اللسان عاجزا عن التعليق

عن مدى غناها وقناعتها

سبحان الله الواحد بيبقى معاه فلوس ومبسوط

ولما يشوف اي حالة تحتاج المساعدة بتمنع

حتى ولو معنويااا مش بس مادياا

بارك الله فيكي غاليتي على المرور الطيب
كتبت : شمس الحيآة
-
ليمووونة
يعطيك العافية حبيبتي
قصة رآآئعة جدآآ
جزيتي خيرآآ..
كتبت : صفاء العمر
-

عزيزتي سعادتي
قصه رائعه وهادفه من انسانه اروع
بارك الله فيك
وربي يعز الاسلام والمسلمين
ويارب يكثر من امثالها بين المسلمين
والحمدلله الدنيا لسه بخير اذا لسه في مثل هالعجوز كثير
ومانقص مال من صدقه سبحان الله
واليك فضل الصدقه من الشيخ ابن باز رحمه الله


فضائل وفوائد الصدقة
أولاً: أنها تطفىء غضب الله سبحانه وتعالى كما في قوله صل الله عليه سلم: { إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى } [صحيح الترغيب].

ثانياً: أنها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها كما في قوله صل الله عليه وسلم: { والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار } [صحيح الترغيب].

ثالثاً: أنها وقاية من النار كما في قوله صل الله عليه وسلم( فاتقوا النار، ولو بشق تمرة ).

رابعاً: أن المتصدق في ظل صدقته يوم القيامة
كما في حديث عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله يقول:
كل امرىء في ظل صدقته، حتى يُقضى بين الناس
قال يزيد فكان أبو مرثد لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء ولو كعكة أو بصلة ،
قد ذكر النبي أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله:
رجل تصدق بصدقة فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه )( في الصحيحين )

خامساً: أن في الصدقة دواء للأمراض البدنية كما في قوله صل الله عليه وسلم:( داووا مرضاكم بالصدقه)
يقول ابن شقيق:( سمعت ابن المبارك وسأله رجل: عن قرحةٍ خرجت في ركبته منذ سبع سنين، وقد عالجها بأنواع العلاج، وسأل الأطباء فلم ينتفع به، فقال: اذهب فأحفر بئراً في مكان حاجة إلى الماء، فإني أرجو أن ينبع هناك عين ويمسك عنك الدم، ففعل الرجل فبرأ ) (صحيح الترغيب
)

سادساً: إن فيها دواء للأمراض القلبية كما في قوله صلى الله عليه وسلم لمن شكى إليه قسوة قلبه( إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم ) (رواه أحمد)

سابعاً: أن الله يدفع بالصدقة أنواعاً من البلاء كما في وصية يحيى عليه السلام لبني إسرائيل ( وآمركم بالصدقة، فإن مثل ذلك رجل أسره العدو فأوثقوا يده إلى عنقه، وقدموه ليضربوا عنقه فقال: أنا أفتدي منكم بالقليل والكثير، ففدى نفسه منهم ) صحيح الجامع
فالصدقة لها تأثير عجيب في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجرٍ أو ظالمٍ بل من كافر فإن الله تعالى يدفع بها أنواعاً من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم وأهل الأرض مقرون به لأنهم قد جربوه.


ثامناً: أن العبد إنما يصل حقيقة البر بالصدقة كما جاء في قوله تعالى (لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ ) ال عمران 92

تاسعاً: أن المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك وفي ذلك يقول صل الله عليه وسلم : ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً ) في الصحيحين

عاشراً: أن صاحب الصدقة يبارك له في ماله كما أخبر النبي عن ذلك بقوله صل الله عليه وسلم( ما نقصت صدقة من مال ) (في صحيح مسلم)

الحادي عشر: أنه لا يبقى لصاحب المال من ماله إلا ما تصدق به كما في قوله تعالى :( وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْر فَلأنفُسِكُم البقرة:272.

ولما سأل النبي عائشة رضي الله عنها عن الشاة التي ذبحوها ما بقى منها: قالت: ما بقى منها إلا كتفها. قال
: بقي كلها غير كتفها ) في صحيح مسلم

الثاني عشر: أن الله يضاعف للمتصدق أجره كما في قوله تعالى : إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ) الحديد18 وقوله سبحانه( مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) البقرة:245

الثالث عشر: أن صاحبها يدعى من باب خاص من أبواب الجنة يقال له باب الصدقة كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صل الله عليه وسلم قال :من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي في الجنة يا عبد الله، هذا خير: فمن كان من أهل الصلاة دُعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دُعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصدقة دُعي من باب الصدقة، ومن كان من أهل الصيام دُعي من باب الريان)قال أبو بكر: يا رسول الله، ما على من دُعي من تلك الأبواب من ضرورة فهل يُدعى أحد من تلك الأبواب كلها: قال: نعم وأرجو أن تكون منهم (في الصحيحين).

الرابع عشر: أنها متى ما اجتمعت مع الصيام واتباع الجنازة وعيادة المريض في يوم واحد إلا أوجب ذلك لصاحبه الجنة كما في حديث أبي هريره قال رسول الله صل الله عليه وسلم:من أصبح منكم اليوم صائماً؟ قال أبو بكر: أنا. قال: فمن تبع منكم اليوم جنازة؟ قال أبو بكر: أنا. قال: فمن عاد منكم اليوم مريضاً؟ قال أبو بكر: أنا، فقال رسول الله ما اجتمعت في امرىء إلا دخل الجنة (رواه مسلم)

الخامس عشر: أن فيها انشراح الصدر، وراحة القلب وطمأنينته، فإن النبي ضرب مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد من ثدييهما إلى تراقيهما فأما المنفق فلا ينفق إلا اتسعت أو فرت على جلده حتى يخفى أثره، وأما البخيل فلا يريد أن ينفق شيئاً إلا لزقت كل حلقة مكانها فهو يوسعها ولا تتسع (في الصحيحين)
فالمتصدق كلما تصدق بصدقة انشرح لها قلبه، وانفسح بها صدره، فهو بمنزلة اتساع تلك الجبة عليه، فكلمَّا تصدَّق اتسع وانفسح وانشرح، وقوي فرحه، وعظم سروره، ولو لم يكن في الصَّدقة إلا هذه الفائدة وحدها لكان العبدُ حقيقياً بالاستكثار منها والمبادرة إليها
وقد قال تعالى:
وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ (الحشر:9)

السادس عشر: أنَّ المنفق إذا كان من العلماء فهو بأفضل المنازل عند الله كما في قوله صل الله عليه وسلم: إنَّما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقاً فهذا بأفضل المنازل) الحديث.

السابع عشر: أنَّ النبَّي جعل الغنى مع الإنفاق بمنزلة القرآن مع القيام به، وذلك في قوله صل الله عليه وسلم: لا حسد إلا في اثنين: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل والنهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل والنهار،
فكيف إذا وفق الله عبده إلى الجمع بين ذلك كله؟
نسأل الله الكريم من فضله.


الثامن عشر: أنَّ العبد موفٍ بالعهد الذي بينه وبين الله ومتممٌ للصفقة التي عقدها معه متى ما بذل نفسه وماله في سبيل الله يشير إلى ذلك قوله تعالى( إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ المُؤمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِى سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقتَلُونَ وَعداً عَلَيْهِ حَقّاً فِى التَّورَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالقُرءَانِ وَمَنْ أَوفَى بِعَهدِهِ مِنَ اللهِ فَاستَبشِرُواْ بِبَيعِكُمُ الَّذِى بَايَعتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظِيمُ التوبة:111.

التاسع عشر: أنَّ الصدقة دليلٌ على صدق العبد وإيمانه كما في قوله صل الله عليه وسلم: والصدقة برهان (رواه مسلم )

العشرون: أنَّ الصدقة مطهرة للمال، تخلصه من الدَّخن الذي يصيبه من جراء اللغو، والحلف، والكذب، والغفلة
فقد كان النبي يوصي التَّجار بقوله:
يا معشر التجار، إنَّ هذا البيع يحضره اللغو والحلف فشوبوه بالصدقة
(رواه أحمد والنسائي وابن ماجة، صحيح الجامع)
كتبت : * أم أحمد *
-


قصه مؤثره جداً بارك الله فيكِ

قال تعالى

((وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)) الحشر/ 9

((لا يجتمع الشح والإيمان في جوف رجل مسلم ))

الراوي:أبو هريرة المحدث:ابن جرير الطبري - المصدر:مسند عمر- الصفحة أو الرقم:1/103
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح

ويجب عليا أن نحذو حذو هذه العجوز الفقيره التي آثرت على نفسها
في سبيل مساعدة الفقراء الأكثر عوزاً
فيا أيها الأغنياء يا أيها الأثرياء متى تفيقو من نومتكم
متى تذكرو فقراءكم متى تحن قلوبكم وتهتز لهم
متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكراً لكِ أختي الغاليه
وتقبلي ودي وتقييمي
الصفحات 1 2  3  4 

التالي

الحـــــب الالكتروني

السابق

افشاء الأطفال لأسرار البيت

كلمات ذات علاقة
العجوز , العودة , الفقيرة , قصـــة