حسن الخلق
مجتمع رجيم / السيرة النبوية ( محمد صلى الله عليه وسلم )
اصطفى صلوات ربي و سلامه عليه حيث قال بأبي هو و أمي ( البر حسن الخلق..)
)
قال الشيخ ابن عثيمين في شرح الحديث السابع و العشرون في الأربعين النووية:
حسن الخلق أي حسن الخلق مع الله و حسن الخلق مع عباد الله
فأما حسن الخلق مع الله فأن تتلقى أحكامه الشرعية بالرضا و التسليم و أن لا يكون في نفسك حرج منها و لا تضيق بها ذرعا فإذا أمرك بالصلاة و الزكاة و الصيام و غيرها فإنك تقابل هذا بصدر منشرح.
أما حسن الخلق مع الناس فهو كف الأذى و الصبر على الأذى و طلاقة الوجه و كيف
تكون حسنالخلق يحبك الناس ويرضى عنك الله؟
انتكون لين الجانب.طلق الوجه.قليل النفور. طيب الكلمه. تدوم بين الناس محبته