جين اوستن Jane Austen نبذه عن الروائية الانجليزية جين اوستن
مجتمع رجيم / الموضوعات المميزة فى قسم التاريخ
كتبت :
Hayat Rjeem
-
جين اوستن Jane Austen نبذه عن الروائية الانجليزية جين اوستن
جين اوستن هى روائية انجليزية ساخرة ولدت عام 1775 فى ستيفنتن ببريطانيا لاب فقير يعمل قسا ورغم قله المال الا انها عاشت طفوله سعيدة ,وتعتبر جين اوستن اعظم ادباء انجلترا بعد شكسبير
بدات جين كتابة القصص فى عمر ال 14 وشجعها على ذلك والدها وفيما بعد ابدعت فى كتابة الرويات والتى تنوعت ما بين الهزلية والكوميدية الساخره وقد تناولت العلاقات الانسانيه والاجتماعية وركزت على الطبقه الوسطى وعلى الرغم من عمرها القصير الذى لا يتعدى ال 41 عام الا انها استطاعت ان تترك بصمة مميزة فى الادب الانجليزى والعالمى.
رؤية أوستن الأخلاقية
جين اوستن هى روائية انجليزية ساخرة ولدت عام 1775 فى ستيفنتن ببريطانيا لاب فقير يعمل قسا ورغم قله المال الا انها عاشت طفوله سعيدة ,وتعتبر جين اوستن اعظم ادباء انجلترا بعد شكسبير
بدات جين كتابة القصص فى عمر ال 14 وشجعها على ذلك والدها وفيما بعد ابدعت فى كتابة الرويات والتى تنوعت ما بين الهزلية والكوميدية الساخره وقد تناولت العلاقات الانسانيه والاجتماعية وركزت على الطبقه الوسطى وعلى الرغم من عمرها القصير الذى لا يتعدى ال 41 عام الا انها استطاعت ان تترك بصمة مميزة فى الادب الانجليزى والعالمى.
رؤية أوستن الأخلاقية
align="right"> كثيرًا ما يقول فلاسفة على غرار مارثا نوسباوم: إن للأدب دورًا مهمًّا — ولكن غير مباشر — في تعليم الأخلاقيات من خلال مساعدة القراء على اكتساب وممارسة المهارة الأخلاقية الرئيسية المتمثلة في التعاطف مع حياة الآخرين ووجهات نظرهم. وفي كتاب «الملائكة الأفضل في طبيعتنا» (٢٠١٢)، يربط عالم النفس ستيفن بينكر بين انخفاض العنف وانتشار قراءة الروايات فيما يطلق عليه «الثورة الإنسانية» في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر: فمن خلال إتاحة إمكانية الوصول غير المباشر إلى مشاعر الأشخاص الآخرين (حتى المتخيَّلين)، أصبحنا مجتمعًا أقل وحشية.
إن طريقة أوستن في تعليم الأخلاقيات مباشِرةٌ أكثر من هذا بكثير؛ فرواياتها تحلل الأخلاقيات الفاضلة وتعلمها لمن يعيشون الحياة البرجوازية؛ وهي الحياة التي يعيشها معظمنا اليوم.
انحياز جين للطبقة الوسطى
هدية "جين" إلى عالم الأدب الغربي هي الرواية الحديثة الأولى بالإنجليزية، رواياتها تتكلم عن الحياة اليومية والمشكلات اليومية للطبقة الوسطى، رواياتها كانت من أوائل الكتب التي ناقشت حياة النساء في أوائل القرن التاسع عشر، ومن أشهر رواياتها: كبرياء وتحامل، إيما، العقل والعاطفة، والإقناع
