هذا ما قاله التوأم الداعشي قاتلا والدتهما في أولى جلسات محاكمتهما

مجتمع رجيم / النقاش العام
كتبت : وردة ورديه
-
[FT=Tahoma]الداعشي محاكمتهما de69f5c4-22fa-47a2-9
بدأت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس (الثلاثاء) أولى جلسات محاكمة التوأم الداعشي قاتلي والدتهما بحي الحمراء في العاصمة الرياض، قبل نحو عامين ونصف، باستدراجها وطعنها حتى الموت لكشفها انضمامهما للتنظيم والتهديد بالإبلاغ عنهما.

وخصصت جلسة الأمس لتقديم المدعي العام للنيابة العامة لائحة اتهاماته ضد المتهمين، أمام رئيس الجلسة القضائية المشتركة المكونة من 3 قضاة.

ووجهت للمتهمين 9 تهم أبرزها تكفير والدتهما واستباحة دمها، وتكفير والدهما وأخيهما والشروع في قتلهما، والسطو على سيارتين في الطريق العام مجاهرة.

وشهدت الجلسة ارتباكاً واضحاً على المتهمين؛ حيث حاول أحدهما مقاطعة ممثل الادعاء العام، لكن رئيس الجلسة طلب منهما عدم الاستعجال في الرد وأخذ الوقت الكافي لدراسة التهم الموجهة إليهما والرد عليها بشكل مفصل الجلسة القادمة.

وتحدث المتهم الأول في تعليقه على الاتهامات، أنهما لم يتعمدا قتل والدتهما وكانا متوترين لكشفها علاقتهما بالتنظيم ومنعهما من الالتحاق به، وذكر أن سبب سطوهما على سيارتين بالطريق العام، جاء لأنهما كانا مرتبكين بعد الحادثة ولا يعلمان أين يذهبان.

وطلب المتهم أن يقدم بنفسه جواباً مفصلاً عن كل التهم في الجلسة القادمة، وأبدى رغبته في عدم توكيل أحد بالدفاع عنه، فيما طالب المتهم الثاني بتوكيل والده وشقيقه للنيابة عنه في القضية ومساعدته على تقديم دفاعه عما اتهم به.

وكانت الحادثة وقعت في مايو من العام 2016، عندما استدرج التوأم خالد وصالح العريني -البالغان من العمر 20 عاماً آنذاك- والدتهما إلى إحدى الغرف في المنزل ثم قاما بطعنها ونحرها إضافة إلى اعتدائهما على والدهما وشقيقهما، وطالبت النيابة العامة بتنفيذ حكم القتل حد الحرابة بحقهما.
[/FT]
منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية - من قسم: اخبار الساعة - خبر عاجل - اخر الاخبار - الاحداث الاخبارية

align="left">i`h lh rhgi hgj,Hl hg]huad rhjgh ,hg]jilh td H,gn [gshj lph;ljilh

التالي

طرق مبتكرة لتنظيم الاكسسوارات على الحائط 2018

السابق

تشكيلة ملابس بيتي انيقة وبسيطة للممتلئات 2018

كلمات ذات علاقة
هذا , ما , قاله , التوأم , الداعشي , قاتلا , والدتهما , في , أولى , جلسات , محاكمتهما