الاحتجاجات تتواصل في كوستاريكا مع دخول الإضراب العام يومه الـ37
مجتمع رجيم / الأخبار المصورة
كتبت :
عالية
-
الاحتجاجات تتواصل في كوستاريكا مع دخول الإضراب العام يومه الـ37
تظاهر المئات من مواطني كوستاريكا، أمس الثلاثاء، ضد خطط الإصلاح المالي، فيما دخل الإضراب العام الذي شل أنحاء البلاد إلى حد كبير، يومه السابع والثلاثين.
وتجمع متظاهرون يحملون لافتات كتب عليها "لا مزيد من الضرائب" أمام المحكمة العليا.
وفي انتصار للمتظاهرين وانتكاسة للرئيس كارلوس ألفارادو؛ قررت المحكمة أن قرارًا مبدئيًّا أصدره البرلمان بالموافقة على خطط الإصلاح، لم يكن صحيحًا، وأن هناك حاجة إلى إقراره بأغلبية أكبر.
ويأتي الإضراب احتجاجًا على خطة مالية من شأنها أن تلغي العلاوات التحفيزية الخاصة برواتب الموظفين الحكوميين وتستبدل مكانَ ضريبة المبيعات ( التي يسددها المستهلك النهائي لبائع التجزئة ) بنسبة 13%، ضريبةَ القيمة المضافة بنسبة 13% (التي يتم تسديدها لكافة البائعين خلال كل مرحلة من مراحل مرور السلعة بسلسلة إجراءات العرض منذ التصنيع وحتى وصولها إلى المستهلك النهائي).
والهدف هو خفض العجز المالي القائم منذ فترة طويلة، الذي وصل إلى 6.2% في 2017، ومن المتوقع أن يتجاوز 7% العام الجاري.
وتقول النقابات العمالية إن الخطط لن تفيد سوى الشركات الكبيرة، في حين تلقي العبء على دافعي الضرائب العاديين.
تظاهر المئات من مواطني كوستاريكا، أمس الثلاثاء، ضد خطط الإصلاح المالي، فيما دخل الإضراب العام الذي شل أنحاء البلاد إلى حد كبير، يومه السابع والثلاثين.
وتجمع متظاهرون يحملون لافتات كتب عليها "لا مزيد من الضرائب" أمام المحكمة العليا.
وفي انتصار للمتظاهرين وانتكاسة للرئيس كارلوس ألفارادو؛ قررت المحكمة أن قرارًا مبدئيًّا أصدره البرلمان بالموافقة على خطط الإصلاح، لم يكن صحيحًا، وأن هناك حاجة إلى إقراره بأغلبية أكبر.
ويأتي الإضراب احتجاجًا على خطة مالية من شأنها أن تلغي العلاوات التحفيزية الخاصة برواتب الموظفين الحكوميين وتستبدل مكانَ ضريبة المبيعات ( التي يسددها المستهلك النهائي لبائع التجزئة ) بنسبة 13%، ضريبةَ القيمة المضافة بنسبة 13% (التي يتم تسديدها لكافة البائعين خلال كل مرحلة من مراحل مرور السلعة بسلسلة إجراءات العرض منذ التصنيع وحتى وصولها إلى المستهلك النهائي).
والهدف هو خفض العجز المالي القائم منذ فترة طويلة، الذي وصل إلى 6.2% في 2017، ومن المتوقع أن يتجاوز 7% العام الجاري.
وتقول النقابات العمالية إن الخطط لن تفيد سوى الشركات الكبيرة، في حين تلقي العبء على دافعي الضرائب العاديين.
