حسبنا الله ونعم الوكيل (وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت)..لاحول ولاقوة إلابلله العلي العظيم.
أليست من
علامات الساعة.....(اختفاء الرحمة من قلوب العباد؟؟؟)الله يشملنا بعفوه وستره ورضاه نحن وبنات أمة محمدأجمعين.
الله يرحم أيام صولة الهيئة وجولتها بجدة يوم كانت الحريم عباياتهم مستورات ومحتشمات أكثر والرجاجيل ملتزمين أكثروالشباب بلذات مؤدبين ومحترمين... على الأقل ماكان انتشرت هلفتن وماكنا نسمع بهيك جرائم شنيعةإلا ماقدندر.
فهموا الحضارةوالحرية غلط وهي النتيجة(طبعاللأسف قلة ضعيفة الإيمان والوعي الديني مش الكل).