جزاك الله خير ربنا يعزك ويجعلنا واياكى من ملكات الجنة اللهم امين
كتبت :
*مامت ياسين*
-
ربنا يجزيكي كل خير ويجعلنا كلنا من ملكات الجنه امين يارب العالمين
كتبت :
نود
-
تسلللللللللللللللمين
كتبت :
نود
-
blehblehblehblehbleh
كتبت :
طالبة الفردوس
-
align="right">الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
لا أعلم أنه يصِحّ حديثا في تفضيل نساء الدنيا على نساء الجنة .
وحديث : (أن فضل نساء الدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته) ضعيف شديد الضعف .
ويُدعى للميت إذا كان رجلا أن يُبدله الله زوجا خيرا من زوجه .
ففي حديث عوف بن مالك رضي الله عنه قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على جنازة ، فحفظت مِن دُعائه وهو يقول : اللهم اغفر له وارحمه ، وعافه واعْفُ عنه ، وأكرم نُزُله ، ووسّع مُدْخَله ، واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونَـقِّـه مِن الخطايا كما نَقّيت الثوب الأبيض مِن الدَّنس ، وأبدله دارا خيرا مِن دَاره ، وأهلا خيرا من أهله ، وزوجا خيرا من زوجه ، وأدخله الجنة ، وأعذه من عذاب القبر ، أو مِن عذاب النار . قال عوف : حتى تمنيت أن أكون أنا ذلك الميت . رواه مسلم
قال السيوطي : قال طائفة من الفقهاء هذا خاصّ بالرَّجُل ، ولا يُقال في الصلاة على المرأة : أبْدِلْها زوجا خيرا من زوجها ؛ لجواز أن تكون لزوجها في الجنة ، فإن المرأة لا يمكن الاشتراك فيها ، والرَّجُل يَقْبَل ذلك . اهـ .