لا تبخلوا .......... بالدخول .... إن أردتم الجنة ....

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : رسولي قدوتي
-


كلنا يعلم الغاية التي خلقنا الله من اجلها ألا وهي عبادته سبحانه

قال تعالى :"وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"

فكل منا يبحث عن الأجر والحسنات ويجاهد نفسه من أجل ذلك


لذلك احببت أن أطرح هذه الفكره والتي أرجو أن تكون خالصه لوجه الله سبحانه
وأردت أن تشاركنني الأجر والفائده لنحصل بذلك على رضا الله سبحانه ونحن نتبادل سويا كل ماينفعنا في آخرتنا بإذن الله
ماعليك سوى أن تكتبي آيه قرآنيه أو حديث لحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم أو مقوله أو عباره لأحد أئمة المسلمين
لتفيدي وتستفيدي
قال تعالى:"فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين"
وقال رسولنا صلى الله عليه وسلم :"بلغوا عني ولو آيه"
فيما معناه

أرجووووووووووووكم أريد تفاااااااعلا من الجميع

ملاحظه هامه :
أرجوا التأكد و التحقق من صحة الآيه وكذلك كتابة "فيما معناه" عند ذكر أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وكذلك التأكد من مصدر المعلومه قبل نشرها أخياتي الغاليات :

ولاتنسوا أن النبي صلى الله عليه وسلم حذر أمته أشد التحذير من الابتداع في الدين حفاظًا منه على إيمان الأمة ونقاء العقيدة ورأفة منه بأمته وخوفًا عليها من أن تقع فيما وقع فيه من قبلها من الزيادة والابتداع في الدين والتشريع فيه بما لم يأذن به الله، وكان من كلامه دائمًا قوله : ((إن خير الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار))
فيما معناه
اللهم اغفر لي ولوالدي واختم لنا بالشهادة في سبيلك يالله
ولكل من شاركني قاصدا بذلك وجه الله متحريًا الصدق في الكتابة والنقل
اللهم آمين
أعجبتني الفكره فــ نقلتها للفائده
align="right">__________________

كتبت : رسولي قدوتي
-
(وهذه مشاركتى البسيطه )..


من أقوال ابن القيم :

( المفــــــاتيح )


لقد جعل الله سبحانه لكل مطلوبا مفتاحاً يفتحه


فجعل مفتاح الصلاة :
الطهـــور

ومفــتاح الحـج :
الإحـــــرام

ومفــتاح البــر :
الصــــدق

ومفــتاح الجـنـــة :
التوحيـــد

ومفــتاح العلم :
حسـن الســــؤال

ومفــتاح النصــر :
الظفر والصبــر

ومفــتاح المزيـــد :
الشــكـــر

ومفــتاح الولاية :
المحبـة والذكــر

ومفــتاح الفــلاح :
الـتــقــــوى

ومفــتاح التوفيق :
الرغبــة والرهبــة

ومفــتاح الإجابة :
الدعــــاء

ومفــتاح حياة القلب :
تدبر القرآن والتضرع بالأسحار

ومفــتاح الرزق :
السعي مع الاستغفار والتقوى

ومفــتاح العــز :
طاعــة الله


ومفــتاح كل شر :
حب الدنيا وطول الأمل


.................................................. ..........

المرجع / حادي الأرواح ص 100
كتبت : رسولي قدوتي
-
أرجووووووووووووكم أثروا الموضوع بمشاركاتكم
كتبت : بحر الجود
-



ذكر الله في أحيانه

1) ذكر الله هو أساس العبودية لله .
لأنه عنوان صلة العبد بخالقه في جميع أ وقاته وأحواله

فعن عائشة رضي الله عنها قالت :
( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله في كل

أحيانه ) رواه مسلم
فالأرتباط بالله حياة .. واللجوء اليه نجاة ..
والقرب منه فوز ورضوان
..والبعد عنه ضلال وخسران ..

2) ذكر الله هو الفرقان بين المؤمنين والمنافقين .. فصفة المنافقين أنهم لايذكرون الله الا قليلا ..

3)الشيطان لايغلب الانسان الا اذا غفل عن ذكرالله فذكرالله هوالحصن الحصين الذي يحميالانسان من مكائد الشيطان .والشيطان يحب للانسان أن ينسى ذكرالله

4) الذكر هو طريق السعادة
قال تعالى (الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْراللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [28]) الرعد


5) لابد من ذكر الله على دوام .
اذ لايتحسر أهل الجنة على شىء الاعلى ساعة مرت عليهم في الدينا لم يذكروا الله
عز وجل فيها
( ان دوام الذكر يعني دوام الصلة بالله )

قال النووي
أجمع العلماء على جواز الذكر بالقلب واللسان للمحدث والجنب والحائض والنفساء.
وذلك في التسبيح
والتحميد والتكبير والتهليل
والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم والدعاء .
بخلاف قراءة القرآن ..


6) من يذكر ربه _ عز وجل _ يذكره ربه
قال الله تعالى
(فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ)

( البقرة : 152 )
واذا كان الانسان يسر كثيرا حين يبلغه أن ملكامن الملوك ذكره في مجلسه فأثنى عليه ..

فكيف يكون حاله اذا ذكره الله تعالى ملك الملوك ..
في ملأ خير من الملأ الذين يذكره فيهم ؟


7) ليس المقصود بذكر الله هو التمتمة بكلمة
أو كلمات والقلب غافل ولاه عن تعظيم الله وطاعته

فالذكر باللسان لابد أن يصحبه التفكر والتاثر بمعاني كلماته . قال تعالى
وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ
(الاعراف 205)

فلابد أن يعي الانسان الذاكر ما يقول .
فيجتمع ذكر القلب مع ذكر اللسان ليرتبط الانسان بربه ظاهرا وباطنا ...

(اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)
كتبت : رسولي قدوتي
-
أسعدتني مشاركتك يالحبيبة
موضوعك موفق وأكثر من رائع فالذكر دواء القلوب وهو من أيسر العبادات وأفضلها
قال تعالى :"ألا بذكر الله تطمئن القلوب"

جزاك الله من الخير أحسنه وأجزل لك الثواب
فأنت غاليتي اسم على مسمى وبحر من الجود و العطاء
فلا تبخلي علينا بزيارة هذه الصفحة بين الفينة والأخرى
لنستفيد من فيض كلماتك وبحر معلوماتك

حفظك الله
كتبت : سنبلة الخير .
-
موضوع راااااااااااائع
وفكرته جميلة تسلمين

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا إِلَّا رَجُلًا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ فَيُقَالُ: أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا". أخرجه أحمد (2/400 ، رقم 9188) ، ومسلم (4/1987 ، رقم 2565) ، وأبو داود (4/279 ، رقم 4916) ، والترمذي (4/373 ، رقم 2023) وقال: حسن صحيح. وابن حبان (12/477 ، رقم 5661). وأخرجه أيضًا: مالك (2/908 ، رقم 1618) ، والبخاري فى الأدب المفرد (ص 148 ، رقم 411). قال الإمام المحدِّث الكبير أبو داود السجستاني راوي الحديث: النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَجَرَ بَعْضَ نِسَائِهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَابْنُ عُمَرَ هَجَرَ ابْنًا لَهُ إِلَى أَنْ مَاتَ، إِذَا كَانَتْ الْهِجْرَةُ لِلَّهِ فَلَيْسَ مِنْ هَذَا بِشَيْءٍ. انتهى كلامه رحمه الله، وقال العلامة السندي في "عون المعبود شرح سنن أبي داود": (شَحْنَاء): مِنْ الشَّحْن أَيْ عَدَاوَة تَمْلَأ الْقَلْب (أَنْظِرُوا): أَيْ أَمْهِلُوا (حَتَّى يَصْطَلِحَا): أَيْ يَتَصَالَحَا وَيَزُول عَنْهُمَا الشَّحْنَاء (إِذَا كَانَتْ الْهِجْرَة لِلَّهِ) : أَيْ هِجْرَان الْمُسْلِم لِرِعَايَةِ حَقٍّ مِنْ حُقُوق اللَّه (فَلَيْسَ): ذَلِكَ الْهِجْرَة (مِنْ هَذَا): أَيْ الْوَعِيد الْمَذْكُور فِي الحديث........
تحياتي
الصفحات 1 2  3 

التالي

اذا كانت الصلاة تهمك فاسرعى بالدخول الى هناااااااااااا

السابق

** انشقاق القمر **

كلمات ذات علاقة
ما , أردتم , الجنة , بالدخول , تبخلوا , هو