ملف كامل عن مشكلات الطفل النفسية والسلوكية وحلهاا

مجتمع رجيم / الحياة الأسرية
كتبت : omnia_955
-
¨°o.O (اسباب مصدرها الام ) O.o°"

©تعرض الام لبعض انواع الحمى اثناء الحمل او تناولها عقاقير
تضر بالجنين اثناء الثلاثة اشهر الاولى من الحمل او ممارستها
لعادة التدخين السيئة مما يؤثر على قدرات الجنين العقلية
كتبت : omnia_955
-
¨°o.O (اسباب مصدرها الطفل نفسه) O.o°"

تواضع قدرات الطفل الذكائيه مقارنة بزملائه في الفصل ,
مما يجعله يشعر بالنقص والخجل و خاصة اذا تعرض الى
ضغط زائد من مدرستة


وجود عاهة عند الطفل تعرضه لسخرية بقية الأطفال, كشلل
الأطفال أو ضعف السمع أو ضعف
أو تشويه في جسده
كتبت : omnia_955
-
°¨¨™¤¦ العنـف ¦¤™¨¨°

أصبح السلوك العدواني والعنف لدى الأطفال منتشراً في أغلب
المجتمعات لأسباب عديدة منها وسائل الإعلام التي تسهم بنشر
الجريمة إضافة إلى غياب التربية الصحيحة لدى كثير من الأسر وفي
المدارس وفقدان الضبط والرقابة على الأطفال لإنعدام الصلة بين
المؤسسة التربوية وأولياء الأمور
كتبت : omnia_955
-
ويمكن تعريف السلوك العدواني أو العنف بأنه استجابة سلوكية انفعالية
قد تنطوي على انخفاض في مستوى البصيرة والتفكير وغالباً ما يسلك
البعض السلوك العدواني عندما يعاني ضغوطاً جسدية أو معنوية فيلجأ
لتأكيد الذات من خلال ممارسة القوة أو الإكراه ضد الغير.ومن خلال هذا
التحقيق نستعرض مظاهر السلوك العدواني في المدارس وكيفية التغلب.
كتبت : omnia_955
-
[glint]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/glint]

§¤الدفاع عـن الذات ¤§¤

أن الدراسات تشير إلى أن 33% من الأطفال الذين تتم دراسة
حالاتهم يظهرون سلوكاً عدوانياً أو غير منضبط، ومن الواضح
أن نمط السلوك الذي يتضمن العدوان والعنف على نحو مستمر
مضيفاً إلى أن هنالك أنواعا من العنف والعدوان يمكن أن يلحظ
لدى الأطفال مثل العدوان الناتج عن الاستفزاز، حيث يستجيب الطفل
في الدفاع عن الذات ضد التصرفات العدوانية لأقرانه، أما النوع الثاني
فهو العدوان غير الناتج عن الاستقرار، حيث يقوم الطفل بالتشاجر بشكل
مستمر لكي يسيطر على أقرانه.
كتبت : omnia_955
-
¤§¤ الاضطراب الانفعالي ¤§¤

أن سلوك العنف لدى الأطفال في حقيقة الأمر يرجع لطبيعة
شخصية الطفل، فالشعور المتزايد بالاحباط أو ضعف الثقة بالذات
أو الشعور بالاضطراب الانفعالي والنفسي وضعف الاستجابة
للقيم والمعايير المجتمعية، وكذلك الاعتزاز بالشخصية الذي ربما
قد يكون على حساب الغير، كل ما سبق ربما يؤدي إلى الميل إلى
سلوك العنف، كما أن مرحلة البلوغ والمراهقة تلقي بظلالها على
سلوك العنف لدى الأطفال من ذلك تمرد المراهق على طبيعة حياته
في الأسرة والمدرسة وعدم القدرة على مواجهة المشكلات بصراحة
والميل إلى الإنتماء إلى الجماعات الفرعية التي ربما تؤثر عليه سلباً
وكذلك الشعور بعدم الإشباع النفسي لحاجاتهم الفعلية.
الصفحات 1  2  3 4  5  6  ... الأخيرة