تكفووووووووووووووووون بنتي بتجنني

مجتمع رجيم / الأمومة و الطفولة
كتبت : بنت الهبيري
-
تكفووووووووووووووووون smile24.gifتكفووووووووووووووووون smile24.gif[glow=FF0000]السلام عليكم [/glow]مشكلتي في بنتي عمرها سنتين وشهر في البدايه من وعمرها سنه وشهرين اي طفل[gdwl] صغير امامها تضربه واذا بكى تنبسط وتضحك المشكله انها كل ما كبرت زاد ضربها حتى للاطفال اكبر منها صرت انحرج منها اذا طلعنا عند ناااااااااااااااس وفوق كل هذا عنييييييييييييييييييده وما تتكلم غير [/gdwl]ماما [bor=FFCC33]وبابا وانا طريقه تعاملي معها بعض الاحيان اضربها وبعض الاحيان تلقيني محبوسه في البيت لا اطلع ولا شي حتى اذا رحنا المنتزهات تضررررررررررررررب الاطفال والله اني وصل معي الحال الى البكاء وعندي ولد عمره خمس سنوات اتمنى القى حل الله يخليكم لاتتجاهلون رسالتي[/bor]
كتبت : ام عائشه
-
سبحان الله نفس بنتي بالضبط
تضرب وتشاغب

الله يطول بالنا عليهن
كتبت : بنت الهبيري
-
الله يعينا ع تربيتهم وويصلحهم وتكفين يا ام عائيشه اذا لقيت علاج للبنتك تكفين لا تبخلين فييييييييييييييييييييييييييييه [glow=66ff99]وتسلمين ع الرد[/glow]
كتبت : روعة الايمان
-


بالنسبة للعناد لدى الاطفال
فإن
بعض الأطفال يتميزون بالعناد الشديد، ويعتبر العناد من خصائص الطفولة، فليست هناك مدعاة للانزعاج
من قبل الأب والأم أو اتهام الطفل بتعمد العناد، بل عليهما أن يشجعاه ويحفزاه
على فعل النقيض بذكر القصص والحكايات التي تجعله ينفر من العناد.

ومن المهم أن يتأكد الوالدان تمام التأكد أن الطفل العنيد غير مريض وغير عاق لوالديه، وأن هذا العناد راجع لطبيعة المرحلة العمرية،
فمثلا إذا صعد على الفراش برجله المتسخة ورفض النزول ورفض النوم أو صمم على الرفض أو عاند في أي شيء،
فعلى الوالدين تحفيزه وتشجيعه وعدم إهانته أو عقابه.

ويرتبط العناد بالقسوة والعدوانية و الضرب، فنلاحظ أن بعض الأطفال الذين يتصفون بالعناد تبدو عليهم ميول عدوانية
وكذلك بعض القسوة، ويتجلى ذلك من خلال بعض تصرفاتهم.

وهذه التصرفات الغريبة قد تجعل الطفل يشعر بالقوة ويفخر بنفسه، الصغير يلجأ إلى مثل هذه التصرفات لكىيقلد الكبار في قسوتهم،
أو يميل إلى السيطرة أو الإعلان العنيف عن ذاته.




و عليكى حبيبتى

- ألا نقابل مقاومة الطفل بمقاومة مضادة، لكن علينا أن نتفاهم معه ونحرص على إقناعه، ونشجعه حتى يتدبر الأمر
ويفهم كيف يتصرف في كل أموره بصورة سليمة ومنطقية.

- الابتعاد عن أساليب الحماية الزائدة والتدليل المفرط، فهذه الأساليب تعود الطفل على أسلوب المخالفة.

- عدم إرغام الطفل على القيام بسلوكيات معينة في الأكل او الملبس، أو مراعاة أصول الذوق واللياقة (الإتيكيت)،

فهذا الخضوع المتكلف قد يدفع الطفل للخروج عليه ويقوده للتمرد على أصوله وحيثياته.

- عدم تفضيل الأم أو الأب لأحد الأبناء أو البنات، فان ذلك التفضيل يكون في غالب الأحيان سببا في عناد الطفل.

- تنمية تبادل الآراء بين الأ طفال حتى يشعر الطفل بالقيادة حينا والتبعية حينا آخر .



اما بالنسبة للضرب بوجه خاص

ففى جميع الأحوال إن ضرب الأطفال يعتبر من السلوكيات العدوانية غير المقبولة، وقد يلجأ إليه الطفل كوسيلة للدفاع عن نفسه، أو للحصول على شيء من الآخرين (أسلوب في التواصل غير مقبول) أو لوجود غريزة العدوان نحو الآخرين.

ولتعامل الآباء مع ابنهم دور كبير في لجوء الطفل لأسلوب الضرب، فعندما يعاقب الأهل ابنهم بالضرب فإنهم يعلمونه أنها وسيلة لتغير سلوكه،

فيلجأ لنفس الطريقة مع الأطفال الآخرين حتى مع الذين قد يخالفونه الرأي، أو قد يلجأ الطفل للضرب كأسلوب انتقام،
حيث أنه لا يستطع الرد على والديه بنفس الطريقة فيلجأ للأشخاص الذين يتمكن من ضربهم كالأخوة والزملاء.

ومن أسباب العدوان أيضا افتقار الطفل لأسلوب التعامل المناسب مع الزملاء، وقد يكون لجوء الطفل لضرب زملائه

مؤشر على وجود مشكلة لديه ( مثال اضطرابات سلوكية وانفعالية، أو مشكلة في التواصل، أو حتى إعاقة)
وكلما زاد عمر الطفل المستخدم للضرب كان ذلك مؤشراً على وجود مشكلة أكبر.

و عليكى حبيبتى


عليك التعرف على أسباب لجوء ابنك للضرب، والمواقف التي يلجأ فيها لذلك، وهل يتكرر هذا السلوك بشكل كبير؟

كل الامنيات بحياة اسرية سعيدة

دومتى بكل خير

التالي
السابق