اين نحن من عجوز بني اسرائيل

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : ام البنات المؤدبات
-


اتى النبي صلى الله عليه وسلم أعرابيا فاكرمه فقال له :ائتنا فاتاه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (وفي رواية :نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بأعرابي فاكرمه فقال له رسول الله صلي الله عليه وسلم : تعهدنا ائتنا فاتاه الاعرابي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ) سل حاجتك فقال :ناقة نركبُها، وأعنُزًا يحلبها أهلي
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم -: "أعجزْتم أن تكونوا مثل عجوز بني إسرائيل؟" قالوا: يا رسول الله، وما عجوز بني إسرائيل؟. قال: "إن موسى لمَّا سار ببني إسرائيل من مصر ضلُّوا الطريق، فقال: ما هذا؟ فقال علماؤهم:(نحن نحدثك )إن يوسف لما حضره الموت اخذ علينا موثقا من الله ان لا يخرج من مصر حتى ننقل عظامه معنا قال فمن يعلم موضع قبره ؟ قالوا (ماندري اين قبر يوسف الا )عجوزا من بني إسرائيل فبعث إليها فاتته فقال دلوني على قبريوسف قالت لا والله لا افعل حتى تعطيني
حكمى قال: ما حكمك؟ قالت: أكونُ معك في الجنة.فكره أن يُعطيَها ذلك، فأوحى الله إليه أن أعطِها حكمها، فانطلقت بهم إلى بحيرة موضع مستنقع ماء، فقالت: انضِبُوا هذا الماءَ، فأنضبوا، قالت: احتَفِروا واستخرجوا عظام يوسف، فلمَّا أقلُّوها إلى الأرض إذا الطريق مثل ضوءِ النهار" )حديث حسن رواه أبو يعلى في مسنده، وابن حبان في صحيحه، وصححه الحاكم).وصححه الالباني فائدة للشيخ الالباني :كنت قداشتكيت قديما قوله في هذا الحديث _(((عظام يوسف )))لانه لا يتعارض بظاهره مع الحديث الصحيح : (ان الله حرم على الارض ان تأكل اجساد الانبياء ))حتى وقفت على حديث ابن عمر رضي الله عنه ((ان النبي صلي الله عليه وسلم لما بدن قال له تميم الداري الا اتخذ لك منبرا يارسول الله يجمه عظامك ؟ قال بلى فاتخذ له منبرا مرقاتين ))
اخرجه ابو داود 1081 بإسناد جيد على شرط مسلم
فعلمت منه انهم كانوا يطلقون (العظام )ويريدون البدن كله من باب اطلاق الجزء على الكل كقوله تعالى (قرانالفجر )اي :صلاة الفجر فزال الاشكال والحمد لله فكتبت هذا لبيانة
انتهى كلام الشيخ رحمه الله تعالى

اسرائيل xs.gif


سبحان الله عجبا كل العجب الى طموح وهمة تلك العجوز لم يثنها انها امام امام نبي وتقول لا حتي تعطيني حكمي الله الله واي حكم واي طلب الجنه لا ليست الجنه فقط بل مجاوة نبي الله وكليمه
والعجب كل العجب كيف ضيع الاعرابي فرصة عظيمه بهمته الصغرى ولذا يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولله الهمم ما أعجب شأنها وأشد تفاوتها!!؛ فهمة متعلقة بالعرش، وهمة حائمة حول الأنتان والحش".
عظمت نفسها فعظم مطلبها ولم تسكن حتي حضيت بهما جميعا وهو صغر نفسه فصغر مطلبه فنال الصغري وراحت منه الاكبر
السؤال الذي يطرح نفسه اي من الهمم نملك

اي الاهداف سطرنا اهي الدنيا الزائله بمسكنها ولباسها ومالها ونسائها وزواجها و و و و و و الزائل إذا أنت غمَّت عليك السماء وضلَّت حواسك عن صبحها


فعش دودة في ظلام القبور تغوص وتسـبح في قيحها


ام اهداف ارقى وانبل
لكن
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابًا

مع الاهداف الساميه يجب ان تكون همة عالية توصله اليها ويبلغ بها القمم العاليه


فقال تعالى: ﴿لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فَضَّلَ اللهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاً وَعَدَ اللهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (95)﴾ (النساء: 95).
وليكن المثل الاعلى لنا فى ذلك رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام وهو قد ضرب أمثلةً راقيةً سامقةً في علوِّ همته وسموِّ نفسه، فضلاً عن علوِّ أهدافه وسموِّ مطالبه؛ فلقد كان يسأل الله تعالى الوسيلة، وهي أعلى منزلة في الجنة، كما أنه علَّمنا أن تكون هممنا بأعالي الجنان

.


اسرائيل 0051.gif

اختي و الكلام لي معك
لا تكن همتنا اقل من همه عجوز
لا يتعب ولا يهدء لنا بال حتى نحقق مرادنا حتي نكون في اعالى الجنان بمعية رسولنا صلى الله عليه وسلم
لا تقول كيف ؟
فالجواب جلي بين ولكن الابصار شغلتها الدنيا انه
1 اتباع السنه
2واستغلال ايام الخير بالاعمال والدعاء
3محاربة الشهوات
4 ترويض النفس ولا نجعل الممل بهزمنا فلا يمل الله حتى تملوا

وختاما اقول كما قال الشاعر
كن كالصقور على الذرا تصغي لوسوسة القمر
لا كالغراب يُطارد الـ جيف الحقيرة في الحفر

اسرائيل 026.gif





اسرائيل lxdew12hn0dlr79dt9s.

كتبت : سنبلة الخير .
-


بارك الله فيكِ

اختي الكريمة الحديث ضعيف

- أخرجه أبو يعلى في مسنده (7254) وعنه ابن حبان في صحيحه (723)، عن محمد بن يزيد الرفاعي. وأخرجه الحاكم في المستدرك (4088)، والخطيب في تاريخ بغداد (4928، 9/326) من طريق أحمد بن عمران الأخنسي. وأخرجه ابن أبي حاتم (تفسير ابن كثير، الشعراء 52) من طريق عبد الله بن عمر بن أبان.
ثلاثتهم (الرفاعي، والأخنسي، ومشكدانة): عن محمد بن فضيل. واختلف عنه: فقال الرفاعي والأخنسي: يونس عن أبي بردة، وقال مشكدانة: يونس عن ابن أبي بردة عن أبيه.
- وأخرجه الحاكم في المستدرك (3523) من طريق أبي نعيم.
.. وكلاهما (ابن فضيل، وأبو نعيم): عن يونس بن أبي إسحاق، عن أبي بردة، عن أبي موسى الأشعري مرفوعاً.
الحكم على سنده: سنذكره إن شاء الله.

ثانياً: حديث علي بن أبي طالب
- أخرجه الطبراني في الأوسط (7767، 7/374) من طريق المنهال بن عمرو، عن حبة العرني، عن عليّ مرفوعاً.
الحكم على سنده: ضعيف جداً لا يصحّ عن عليّ. فيه: محمد بن كثير القرشي. قال الإمام أحمد: ((خرقنا حديثه ولم نرضه)). وقال أبو حاتم: ((ضعيف الحديث، وكان يحيى بن معين يُحسن القول فيه)). وقال ابن المديني: ((خططتُ على حديثه)). وقال البخاري: ((منكر الحديث)). وقال ابن عدي: ((الضعف على حديثه بيّن)). وقال ابن حجر: ((ضعيف)). وفيه: حبة العرني. قال ابن معين: ((ليس بثقة))، وقال: ((ليس بشيء)). وقال الجوزجاني: ((كان غير ثقة)). وقال النسائي: ((ليس بالقوي)). وقال ابن حبان: ((كان غالياً في التشيع، واهياً في الحديث)). وقال الدارقطني: ((ضعيف)). وقال ابن حجر: ((صدوق له أغلاط)).

ثالثاً: حديث الحسين بن علي
- أخرجه الشيباني في الآحاد والمثاني (433، 312) من طريق كثير بن زيد، عن علي بن الحسين، عن أبيه مرسلاً.
الحكم على سنده: ضعيف. فيه: يعقوب بن حميد وهو ابن كاسب. قال ابن معين: ((ليس بشيء)) وقال: ((ليس بثقة)). وقال أبو زرعة: ((قلبي لا يسكن على ابن كاسب)). وقال أبو حاتم: ((ضعيف الحديث)). وقال البخاري: ((هو في الأصل صدوق)). وقال النسائي: ((ليس بشيء)) وقال: ((ليس بثقة)). وقال ابن حجر: ((صدوق ربما وهم)). وفيه: كثير بن زيد. قال أحمد وابن عدي: ((لا بأس به)). وقال ابن معين: ((ليس بذاك القوي)). وقال أبو حاتم: ((صالح ليس بالقوي، يُكتب حديثه)). وقال أبو زرعة: ((صدوق فيه لين)). وقال النسائي: ((ضعيف)). وقال يعقوب بن شيبة: ((ليس بذاك الساقط، وإلى الضعف ما هو)). وقال ابن حجر: ((صدوق يخطئ)). قلتُ: يُنظر في سماعه من علي بن الحسين.

رابعاً: حديث سماك بن حرب
- أخرجه ابن عبد الحكم في فتوح مصر (ص26) عن محمد بن أسعد الثعلبي، عن أبي الأحوص، عن سماك بن حرب مرسلاً.
الحكم على سنده: ضعيف. فيه: محمد بن أسعد. قال أبو زرعة والعقيلي: ((منكر الحديث)). والحديث مرسل.


خامساً: حديث ابن عباس
- أخرجه ابن عبد الحكم في فتوح مصر (ص27) من طريق الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس موقوفاً.
الحكم على سنده: ساقط فالكلبي كذاب مشهور، وهذا الطريق لم يصحّ عن ابن عباس بل هو أوهي أسانيد تفسيره.

قصة الأعرابي .. هل لها أصل؟

لم يَروِ قصةَ الأعرابي مع النبي صلى الله عليه وسلم إلا: يونس بن أبي إسحاق، ومحمد بن كثير القرشي، وكثير بن زيد، ومحمد بن أسعد الثعلبي.
(1) فأما يونس فأسندها إلى أبي موسى الأشعري (أبو يعلى، والحاكم وعنه ابن حبان)
(2) وأما محمد بن كثير فأسندها إلى علي بن أبي طالب (الطبراني)
(3) وأما كثير بن زيد فأسندها إلى الحسين بن علي (الشيباني)
(4) وأما محمد بن أسعد فأسندها إلى سماك بن حرب (ابن عبد الحكم)

وهذه القصة لا تُعرف في شيء من الصحيحين ولا الكتب الأربعة ولا المسانيد وعلى رأسها مسند أحمد ولا المصنفات ولا المعاجم ولا السِيَر، ولم يخرجها إلا هؤلاء العلماء رحمهم الله. فيُنظَر في أصلها، لا سيما وثَمَّة حكاية عند العرب عن أعرابيّ حكّمه كِسرى فطلب ضأناً، فقالت العرب: ((أحمق مِن طالب ضأن ثمانين))! قال أبو عبيد (مجمع الأمثال 1194، 1/224): ((وأصل المثل أن أعرابياً بشَّر كسرى ببشرى سُرّ بها، فقال له: "سلني ما شئت". فقال: "أسألك ضأناً ثمانين". فضُرب به المثل في الحمق)). اهـ وقد وقع في حديث سماك بن حرب أن الأعرابي قال للنبي صلى الله عليه وسلم: ((أسألك ضأناً ثمانين))، وجعلها بعضهم في غزوة هوازن، والقصة أوردها الغزالي في الإحياء، وهي مذكورة في كتب اللغة والأمثال.



قصة عظام يوسف من الإسرائيليات

هذه القصة رفَعَها يونس، ولم تصحّ عن النبي صلّى الله عليه وسلّم بل هي موقوفة على مجاهد وغيره من التابعين، وأخرجها أبو نعيم عن كعب الأحبار، والسند إليه وإن كان ضعيفاً إلاّ أن أصل القصةِ في التوراة، فروايةُ كعبٍ لها أشبه. فإن استخراج موسى لعظام يوسف عند خروج بني إسرائيل مِن مصر مذكورٌ في التوراة التي بين أيدي اليهود. ففي آخر سفر التكوين أن يوسف أوصى بني إسرائيل عند موته قائلاً: ((الله سيفتقدكم، فتُصعدون عظامي مِن هنا)). اهـ وفي سِفر الخروج عند خروج بني إسرائيل مِن مصر: ((أخذ موسى عظام يوسف معه، لأنه كان قد استحلف بني إسرائيل بحلفٍ قائلاً: إن الله سيفتقدكم، فتُصعدون عظامي مِن هنا معكم)). اهـ وليس في التوراة أزيد مِن هذا.

وأما قصة العجوز مع موسى، فهي غريبة جداً. فقوله إنّ موسى لما سار ببني إسرائيل من مصر: ((ضلوا الطريق)) وبرواية أبي نعيم: ((ضلّ عنه الطريق)) ينقضه أنّ موسى إنما كان يسير بوحيٍ مِن الله تعالى، فكيف يضلّ؟ وقوله: ((فمَن يعلم موضع قبره؟)) عجيب، لأن يوسف كان عزيز مصر، فكيف يُجهل قبره!! والأعجب منه ألاّ يعرف أحدٌ مِن بني إسرائيل موضع قبر يوسف إلا امرأة عجوز!! وقوله إن العجوز سألت موسى أن تكون معه في الجنة ((فكره أن يعطيها ذلك)) لا يجوز على موسى. وقوله إن عظام يوسف كانت مطمورة في بحيرة مستنقع ماء عجيب جداً. وكذا قوله إنهم ما أن استخرجوا العظام حتى لاح الطريق كضوء النهار!

ولذلك قال ابن كثير بعد أن ساق الحديث في تفسير سورة الشعراء: ((هذا حديث غريب جداً، والأقرب أنه موقوف)). اهـ وهو كما قال.

والله أعلى وأعلم



التالي

دعاء ليلة القدر

السابق

معجزة انشقاق القمر واكتشافها بعد اكثر من 1400 سنة وبالصور

كلمات ذات علاقة
اجن , اسرائيل , بني , عجوز , نحو