يصلي 60 عاما ولاتقبل صلاته فأحذر ان تكون مثله - موضوع خطير جدا فلنحذر
مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت :
الجرح علمني
-
يصلي 60 عاما ولاتقبل صلاته فأحذر ان تكون مثله - موضوع خطير جدا فلنحذر
بسم الله الرحمن الرحيم
رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا لا يتم ركوعه ، وينقر في سجوده وهو يصلي فقال : لو مات هذا على حاله هذه مات على غير ملة محمد
أخرجه الطبرانى (4/115 ، رقم 3840) ، وأبو يعلى (13/333 ، رقم 7350) ، وابن خزيمة (1/332 ، رقم 665) ، وابن عساكر (53/41) .
وقال الهيثمى (2/121) : رواه الطبرانى فى الكبير وأبو يعلى ، وإسناده حسن .
وحسنه العلامة الألباني في صحيح الجامع الصغير وغيره .
هذا الحديث سندا لايرتقي فهو بسنده ضعيف ولكن له شواهد ..عن زيد بن وهب رأى حذيفة رجلا لا يتم الركوع والسجود
قال : ما صليت ولو مت مت على غير الفطرة التي فطر الله محمدا صلى الله عليه وسلم عليها ) البخاري 753
وكان نبينا صلى الله عليه وسلم يصلي ، فلمح بمؤخر عينه إلى رجل لا يقيم صلبه في الركوع والسجود ، فلما انصرف قال : يا معشر المسلمين إنه لا صلاة لمن لا يقيم صلبه في الركوع والسجود
وعَنْ عَلِيِّ بْنِ شَيْبَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : صَلَّيْنَا خَلْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
فَلَمَحَ بِمُؤْخِرِ عَيْنِهِ إِلَى رَجُلٍ لاَ يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ
فَلَمَّا قَضَى نَبِيُّ اللهِ صلى الله عليه وسلم الصَّلاَة قَالَ :
« يَا مَعْشَر الْمُسْلِمِينَ إِنَّهُ لاَ صَلاَةَ لِمَنْ لاَ يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ».
ابن خزيمة وابن ماجه ، تعليق الألباني "صحيح"
وقال في حديث آخر " لا تجزيء صلاة الرجل حتى يقيم ظهره في الركوع والسجود "
عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
« لا صَلاَةَ لِرَجُلٍ لاَ يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُكُوعِ وَالسْجُودِ ».صحيح الدارقطني ( 1 / 348 )
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - يقول :
" إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة , فقيل له : كيف ذلك ؟ فقال : لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها "
السلسلة الصحيحة ( 2535 ) ، الترغيب والترهيب ( 529 ) ، تعليق الألباني "حسن".
ويقول عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
" إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة !! قيل : كيف يا أمير المؤمنين ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها !
ويقول الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - : يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا يصلون , وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا الزمان !!!!!
ويقول الإمام الغزالي - رحمه الله - : إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى , ووالله لو وُزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا ! سئل كيف ذلك ؟؟ فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه , وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا .. فأي سجدة هذه ؟؟؟؟؟
قال نبينا صلى الله عليه وسلم - : { وجعلت قرة عيني في الصلاة }
فبالله عليك هل صليت مرة ركعتين فكانتا قرة عينك ؟؟
ما حالنا مع الصّلاة ؟
سُئل حاتم الأصم - رحمه الله - كيف تخشع في صلاتك ؟ قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة . . وأتخيل الكعبة أمام عيني . .
والصراط تحت قدمي , والجنة عن يميني والنار عن شمالي ، وملك الموت ورائي , وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة , فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع .. وأسجد بخضوع وأجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري أقبلت أم لا ؟؟!
يقول سبحانه وتعالى :
{ ألَمْ يأنِ للذِينَ آمَنُوا أنْ تخْشَعَ قلُوْبُهُمْ لذكْرِ اللهِ }
يقول ابن مسعود - رضي الله عنه - : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات ! فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا ..
فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضًا نقول : ألم تسمع قول الله تعالى : { ألَمْ يأنِ للذِينَ آمَنُوا أنْ تخْشَعَ قلُوْبُهُمْ لذكْرِ اللهِ } ؟
فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا !!!!!
إذن ، ماذا عنا ؟؟
هل شعرت أنت أن الله تعالى يعاتبك بهذه الآية ؟؟
أما آن أن تخشع في صلاتك
استمع لهذه الكلمات من الشيخ نبيل العوضي حفظه الله
http://www.safeshare.tv/w/kfqiuWHIFm
أرجو أخواني نشر الموضوع جزاكم الله خيرا ليحذر الغافل فالدال على الخير كفاعله
بسم الله الرحمن الرحيم
رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا لا يتم ركوعه ، وينقر في سجوده وهو يصلي فقال : لو مات هذا على حاله هذه مات على غير ملة محمد
أخرجه الطبرانى (4/115 ، رقم 3840) ، وأبو يعلى (13/333 ، رقم 7350) ، وابن خزيمة (1/332 ، رقم 665) ، وابن عساكر (53/41) .
وقال الهيثمى (2/121) : رواه الطبرانى فى الكبير وأبو يعلى ، وإسناده حسن .
وحسنه العلامة الألباني في صحيح الجامع الصغير وغيره .
هذا الحديث سندا لايرتقي فهو بسنده ضعيف ولكن له شواهد ..عن زيد بن وهب رأى حذيفة رجلا لا يتم الركوع والسجود
قال : ما صليت ولو مت مت على غير الفطرة التي فطر الله محمدا صلى الله عليه وسلم عليها ) البخاري 753
وكان نبينا صلى الله عليه وسلم يصلي ، فلمح بمؤخر عينه إلى رجل لا يقيم صلبه في الركوع والسجود ، فلما انصرف قال : يا معشر المسلمين إنه لا صلاة لمن لا يقيم صلبه في الركوع والسجود
وعَنْ عَلِيِّ بْنِ شَيْبَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : صَلَّيْنَا خَلْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
فَلَمَحَ بِمُؤْخِرِ عَيْنِهِ إِلَى رَجُلٍ لاَ يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ
فَلَمَّا قَضَى نَبِيُّ اللهِ صلى الله عليه وسلم الصَّلاَة قَالَ :
« يَا مَعْشَر الْمُسْلِمِينَ إِنَّهُ لاَ صَلاَةَ لِمَنْ لاَ يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ».
ابن خزيمة وابن ماجه ، تعليق الألباني "صحيح"
وقال في حديث آخر " لا تجزيء صلاة الرجل حتى يقيم ظهره في الركوع والسجود "
عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
« لا صَلاَةَ لِرَجُلٍ لاَ يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي الرُكُوعِ وَالسْجُودِ ».صحيح الدارقطني ( 1 / 348 )
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - يقول :
" إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة , فقيل له : كيف ذلك ؟ فقال : لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها "
السلسلة الصحيحة ( 2535 ) ، الترغيب والترهيب ( 529 ) ، تعليق الألباني "حسن".
ويقول عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
" إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة !! قيل : كيف يا أمير المؤمنين ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها !
ويقول الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - : يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا يصلون , وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا الزمان !!!!!
ويقول الإمام الغزالي - رحمه الله - : إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى , ووالله لو وُزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا ! سئل كيف ذلك ؟؟ فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه , وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا .. فأي سجدة هذه ؟؟؟؟؟
قال نبينا صلى الله عليه وسلم - : { وجعلت قرة عيني في الصلاة }
فبالله عليك هل صليت مرة ركعتين فكانتا قرة عينك ؟؟
ما حالنا مع الصّلاة ؟
سُئل حاتم الأصم - رحمه الله - كيف تخشع في صلاتك ؟ قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة . . وأتخيل الكعبة أمام عيني . .
والصراط تحت قدمي , والجنة عن يميني والنار عن شمالي ، وملك الموت ورائي , وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة , فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع .. وأسجد بخضوع وأجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري أقبلت أم لا ؟؟!
يقول سبحانه وتعالى :
{ ألَمْ يأنِ للذِينَ آمَنُوا أنْ تخْشَعَ قلُوْبُهُمْ لذكْرِ اللهِ }
يقول ابن مسعود - رضي الله عنه - : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات ! فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا ..
فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضًا نقول : ألم تسمع قول الله تعالى : { ألَمْ يأنِ للذِينَ آمَنُوا أنْ تخْشَعَ قلُوْبُهُمْ لذكْرِ اللهِ } ؟
فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا !!!!!
إذن ، ماذا عنا ؟؟
هل شعرت أنت أن الله تعالى يعاتبك بهذه الآية ؟؟
أما آن أن تخشع في صلاتك
استمع لهذه الكلمات من الشيخ نبيل العوضي حفظه الله
http://www.safeshare.tv/w/kfqiuWHIFm
أرجو أخواني نشر الموضوع جزاكم الله خيرا ليحذر الغافل فالدال على الخير كفاعله