داوى طفلك من الامراض الجليدة

مجتمع رجيم / مقالات طبية متنوعة
كتبت : سحر هنو
-
الامراض 27say73zz210hevl4lg.




المشاكل الجلديّة... داوي طفلكِ منها

الامراض qub0x6bymohue06ldc2l






يحرص الأهل على راحة أطفالهم وتجنيبهم أي خطر قد يواجههم. لذا يولون أهميّة كبرى إلى صحّتهم ويزورون طبيب الأطفال دورياً للتأكد من موعد اللقاحات. في هذا المجال أيضاً، لا بدّ من الاعتناء ببشرة الأطفال. قد تكون المشاكل الجلدية بسيطة، وربما يطرح بعضها مشاكل خطيرة، ما يتطلب عناية أكبر من العادة..


الامراض 6j8m72kqu5prhi1eyrh.


نعرف اليوم أنّ البشرة منطقة حسّاسة يجب الاعتناء بها. لذا يجب ألا يتعرض الأطفال لأشعة الشمس لفترة طويلة وأن يستعملوا واقيات شمسية قويّة المفعول. يرتفع خطر الإصابة بسرطان الجلد في حال وجود الشامات تحديداً. لكن تؤثّر {عيوب} أخرى على بشرة الأطفال أيضاً. ما هي أنواع المشاكل الجلدية المختلفة؟


الامراض zwip8cor5nc3k8dcrk.g


اعتداءات خارجيّة
يواجه الأطفال والمراهقون اعتداءات خارجية على مستوى البشرة أكثر مما يفعل الراشدون، لأنهم يخرجون أكثر منهم ويمضون عطلات أطول ويتسجّلون في نشاطات مختلفة. لذا يقدّر الخبراء أن جرعة الأشعة فوق البنفسجية التي يتلقاها الأطفال أعلى من تلك التي يواجهها الراشدون بثلاثة أضعاف، تحديداً في مناطق الوجه، الذراعين، والساقين.
تكون بشرة الأطفال عادة أكثر جفافاً من بشرة الكبار، لأنّ العملية الطبيعية لحماية البشرة تحصل مع مرور السنوات، ما يجعل البشرة حسّاسة في السنوات الأولى من حياة الطفل. لا بدّ إذاً من العناية بها واعتماد عادات جديدة لتحقيق ذلك، منها تغيير نوعية الحياة والغذاء، واتباع توصيات الأطباء، والحرص على عدم التعرّض للشمس فترةً طويلة، وحماية البشرة، واستشارة أطباء الجِلد. ثمة علاجات وإمكانات جديدة متعلّقة بالليزر مثلاً. كذلك ظهرت حلول جديدة لمشاكل كانت مستعصية منذ عشر سنوات.
من المشاكل المطروحة في هذا المجال أيضاً، عدم قدرة الأطفال على استهلاك أدوية تحتوي على الكورتيزون. لذا يمكن اعتماد المياه الحرارية لمعالجة المشاكل الجلدية، إذ تساعد المعادن الموجودة فيها في مكافحة الالتهابات، وتلطّف البشرة أيضاً.

الامراض rbmcn9xld3e53c90u2d.


1- الشامات
يولد الطفل ببشرة نقيّة من دون أي شامات تُذكر في معظم الحالات. في الواقع، لا تظهر الشامات إلا في مرحلتي الطفولة والمراهقة.
لا مؤشرات معينة للدلالة على وجود الورم القتاميني، أي الشامات الخطيرة، في مراحله الأولى. من هنا تبرز خطورة الحالة إذا لم تُعالَج. حتى لو كانت نسبة الشفاء من هذا النوع من سرطان الجلد تصل إلى 80% تقريباً، يبقى الأولاد الأكثر عرضة لهذه المشاكل الجلدية.
أما الأطفال الأصغر سناً، فنجدهم على الشواطئ اليوم في أكثر ساعات النهار حرّاً! حتى لو كان التعرض للشمس والحرارة لفترة قصيرة لا يضرّ أحداً فعلياً، تبقى سلامة بشرة الأطفال بين أيدي الأهل الذين يجب أن يتّخذوا التدابير الوقائية اللازمة في هذا المجال. يصعب أحياناً مراقبة الأطفال بلا توقّف والتنبه لأي عوارض مشبوهة، لأنّ العواقب لا تظهر قبل ثلاثين عاماً.
عدا عن خطر التعرض لأشعة الشمس، يجب منع الطفل من حكّ الشامة أو تقشيرها. إذا فعل ذلك، من الأفضل استشارة الطبيب لنزعها كلياً. كذلك، يجب تجنّب ارتداء ثياب أو ملابس داخلية تثير الحكاك فوق شامة في الجسم أو قطعة ثياب ضيقة في هذه المنطقة.


الامراض q3wvqxsnnd00x9tjufj.



نظرة ثاقبة
تنجم الشامة عن تراكم الخلايا الصباغية التي تصنّع مادة الميلانين المسؤولة عن لون البشرة وتغيّراتها. تختلف الشامات لوناً وحجماً، وقد تصبح خطيرة في بعض الحالات، مع أنّ الأمر نادر الحصول. لكن يتعزز هذا الاحتمال بسبب تضاعف حالات سرطان الجلد نتيجةً للمبالغة في التعرّض لأشعة الشمس.

الامراض q3wvqxsnnd00x9tjufj.

2- وحمات الولادة
أورام وعائية تظهر منذ الولادة وتُقلق الأهل كثيراً، لا سيّما إذا كانت في منطقة الوجه. من الواضح أنّها تعطي مظهراً بشعاً جداً للطفل الذي سرعان ما يعاني من عواقب نفسية في مراحل لاحقة. تكثر هذه الوحمات خلال العام الأول من حياة الطفل، وتختلف في شكلها ولونها من شخص إلى آخر. أهمّ ما يجب فعله هو التأكد من أنّها حميدة.
لا نعرف الكثير عن أصل هذه الأورام الوعائية، مع أنّ الأطباء يعتبرونها مشكلة بسيطة في الأوعية الدموية التي تفتقر إلى النضج عند الولادة. هذا ما يفسّر سبب اختفاء هذه البقع بعد مرور أشهر عدة في معظم الحالات، إذ تتّخذ عملية تكوّن الأوعية منحىً طبيعياً. في حال ظهور وحمات بشكل {فراولة}، يجب الانتظار إلى أن يبلغ الطفل عامه الثاني أو الثالث قبل اختفائها.
قد تظهر الأورام الوعائية في أي منطقة من الجسم، حتى أنها قد تكون غير مرئية لكن حاضرة داخل الجسم والأعضاء، من دون أن تؤثّر على الصحة. يختلف لون الورم الوعائي بحسب حالة الطفل، أي إذا كان يبكي، أو ينام، أو يتحرّك، ويصبح فاتحاً أكثر من العادة.
يحرص طبيب الأطفال دائماً على التأكد من أنّ المشكلة الجلدية لا ترتبط بمرض آخر، بل إنها مجرّد بقعة بسيطة وحميدة. خلال السنوات الأولى من حياة الطفل، لا يوصى باللجوء الى أيّ علاج، إذ يجب الانتظار لرؤية ما إذا كانت البقعة ستختفي تلقائياً.
إذا كان الورم الوعائي في منطقة الوجه تحديداً، يمكن اللجوء إلى علاج الليزر الذي أصبح معتمداً اليوم مع الأطفال أيضاً. أما إذا كان في منطقة لا تظهر للعيان، من الأفضل ترك الأمور على حالها، بما أنها ظاهرة حميدة لا تتفاقم كما يحصل مع الشامات. في حال اللجوء إلى علاج الليزر، من الضروري استشارة اختصاصيّ الجلد وأحد الجرّاحين للمرحلة المقبلة، بعد الخضوع للفحوص والصور اللازمة.
يمكن اللجوء أيضاً إلى جراحة تجميلية في حال لم يُعطِ الليزر النتائج المرجوّة. لا تقدّم هذه الجراحة الحلّ دائماً، بل يتوقف الأمر على خصائص الورم الوعائي. وتخلّف الجراحة غالباً ندبة في البشرة، لكن الأهمّ هو تحديد النتائج ونقاط التحسّن الملموسة مع الجرّاح المسؤول عن حالة المريض.


الامراض zwip8cor5nc3k8dcrk.g

العلاج بالليزر
من الشائع استعمال الليزر راهناً لأنّ الأجهزة الحديثة تتيح إجراء العمليات بدقة أكبر وقوة مناسبة. لكنّ هذه التقنية لا تنجح في معالجة جميع أنواع الأورام الوعائية. يكون التخدير موضعياً عبر دهن كريم خاص، وتكون النتائج المحققة على مستوى الوجه أفضل من أنحاء الجسم. نادراً ما تختفي جميع الآثار عن البشرة، لكنّ التحسّن يكون واضحاً. يصبح لون الورم الوعائي أفتح من السابق مع توالي الجلسات. يجب اتخاذ جميع التدابير الوقائية اللازمة خلال العلاج، أهمّها تجنّب التعرّض للشمس بشكل متكرّر. يمكن البدء بالعلاج منذ عمر الثانية عشرة، لكن يُفضّل عدم الإقدام على ذلك إذا لم تكن المشكلة خطيرة.


الامراض zwip8cor5nc3k8dcrk.g



3- الحصف


يطاول هذا المرض الجلدي الأطفال أيضاً. إنه التهاب جرثومي ينجم عن المكوّرات العقدية أو العنقودية. تتمكّن هذه الالتهابات من اختراق الجسم حين يعاني الطفل من خلل حميد في البشرة، قد يكون مجرد جرح بسيط مثلاً. في هذه الحالة، قد يلاحظ الأهل فجأةً ظهور حبوب صغيرة تشبه الفقاعات الشفافة، وسرعان ما تتحول هذه الأخيرة إلى حبوب كبيرة تشكّل فجوة في البشرة. إنه مظهر بشع طبعاً وغالباً ما يُقلق الأمهات. يُذكر أن الأطفال المصابين بالأكزيما هم أكثر عرضة لهذا النوع من المشاكل الجلدية، في ثنيات الوجه تحديداً.
لحسن الحظ، يتوافر علاج بسيط لهذه المشكلة يقضي باستعمال صابون مضاد للجراثيم ودهن مكان الحصف بمرهم مضاد للالتهابات. لكن يجب استشارة الطبيب أولاً! تختفي المشكلة عموماً في غضون أسبوع من دون ترك أي أثر أو ندبة، شرط عدم السماح للطفل بحكّ البشرة. يجب التنبه إذاً إلى سلوك الطفل والحرص على غسل اليدين قبل دهن المرهم وبعده.

الامراض rbmcn9xld3e53c90u2d.



4- الثلول
مشكلة جلدية شائعة تتمثّل بنتوء جلدي صغير. لا يكون النتوء عميقاً حتى لو بدا عكس ذلك! تنجم المشكلة عن فيروس الورم الحليمي، وهو فيروس مُعدٍ يستقرّ تحت البشرة. لا بدّ من وجود جرح بسيط في البشرة ليستقرّ الفيروس، لكنّ حجمه قد يكون صغيراً إلى حدّ أننا لا نلاحظه أحياناً. بالتالي، يصعب توقّع ظهور الثلول في جميع الحالات. ينشط جهاز المناعة عادةً ويكافح هذا الالتهاب. لكن لا تنجح هذه العملية دائماً، ما يقود إلى تكوّن الثلول.
من الملاحظ أنّ الأطفال والمراهقين يصابون بهذه المشكلة مراراً سنوياً. ولا يسهل دائماً تحديد سبب الالتهاب بما أنّ الثلول يستلزم أشهراً بل سنوات عدّة للظهور، فيما تُوجّه أصابع الاتهام إلى جميع الأماكن الرطبة مثل حافة حوض السباحة أو رمال الشاطئ.
يظهر الثلول غالباً في اليدين أو في باطن القدم. وثمة أنواع نادرة تظهر في مناطق أخرى من الجسم.
لا ضرورة لمعالجة الثلول الذي يُشفى تلقائياً، تحديداً لدى الأطفال. لكن يعاني بعضهم من الثلول المزمن، ما يحتّم معالجة المشكلة في هذه الحالة.
في حال الشعور بالألم في مكان الثلول، أو ظهوره قرب الظفر، أو حدوث نزيف أو التهاب حوله، لا غنى عن استشارة الطبيب. في بعض الحالات الاستثنائية، قد يتغيّر الثلول ويتّخذ شكل شامة خطيرة. لا بدّ من معالجة المشكلة في هذه الحالة.


الامراض rbmcn9xld3e53c90u2d.


علاجات فاعلة
الحلّ التقليدي بسيط جداً: يكشط الطبيب مكان البقعة الجلدية بشكل طفيف ويتأكد من أن المشكلة هي الثلول فعلاً إذا وجد حبوباً سوداء صغيرة يمكن رؤيتها أحياناً بالعين المجرّدة. يختلف الوضع في حال مسامير الجلد التي تتكوّن بعد احتكاك إصبع القدم بالحذاء. لا يتولى الطبيب دائماً معالجة المشكلة إذا كانت بسيطة، نظراً إلى وجود منتجات في الصيدلية تعالج هذه المشكلة.
يُعالَج الثلول عموماً بواسطة منتجات مركّبة من حمض الساليسيليك الذي {يحرق} الثلول. سرعان ما تُقشَر البشرة المصابة بالالتهاب تدريجياً. يصعب أحياناً معالجة الثلول الواقع في باطن القدم، لذا يمكن اللجوء إلى حلول تعتمد على جرعات أقوى، فضلاً عن النيتروجين السائل الذي ينزع الثلول. لكن يكره الأطفال هذا العلاج لأنه يؤلمهم لدقيقة من الوقت.
في حالات معيّنة، يمكن معالجة الثلول بالليزر أو شقّه ببساطة. كذلك، يمكن استعمال أنواع طبّ أخرى مثل الطب التجانسي أو التقنيات النفسية. بالنسبة إلى الأطفال، من الأفضل انتظار اختفاء الثلول أو الاكتفاء بطرق العلاج التقليدية.
يشار إلى أنّ استئصال الثلول لا يعني اختفاء الفيروس، إذ قد يظهر مجدداً. إذا لم يحصل ذلك، يعني الأمر أنّ جهاز المناعة يؤدي دوره على أكمل وجه عبر السيطرة على الفيروس ومنعه من الانتشار والتفاقم. خلال العلاج وبعده، يجب اتّخاذ بعض التدابير الوقائية، مثل تغطية الثلول وغسل اليدين جيداً

الامراض zwip8cor5nc3k8dcrk.g


معلومة مفيدة
على المصابين بداء السكري استشارة الطبيب قبل اللجوء إلى أحد علاجات الثلول الذاتية. بالتالي، يجب أن يتولّى الطبيب معالجة الحالة بنفسه. في الواقع، يمكن اعتماد العلاجات الذاتية في حالة الأطفال والراشدين الذين لا يعانون من مشكلة صحية معيّنة.
تحذير!
يختلف نوع الثلول الذي يظهر لدى الراشدين في الأعضاء التناسلية. تُعالَج هذه الحالة بطريقة مختلقة لأنها قد تتفاقم لدى النساء تحديداً.
5- التهاب الجلد
التهاب يطاول ما يقارب 20% من الأطفال بعد ثلاثة أشهر من ولادتهم. يظنّ الأهل في البداية أنّ المشكلة مجرّد حساسية عابرة. لكنّ الحقيقة مختلفة! إنها عوارض مشابهة للأكزيما. لا يتعلّق الأمر إذاً بردّة فعل تجاه منتج أو جزيئة معيّنة.
تصبح البشرة حمراء وتشكّل ما يشبه الصفائح، ما يثير الحكاك لدى الطفل. تكون البشرة جافّة جداً في منطقة هذه الصفائح، ما يزعج الطفل الذي يميل إلى الحكّ. يرى معظم الخبراء أنّ السبب يعود، في معظم الحالات، إلى عوامل وراثية. لكن برزت أخيراً نظرية أخرى في هذا المجال: بما أنّ الأطفال يربون في محيط {نظيف} جداً، يختلّ توازن جهاز المناعة لديهم. تبدو هذه الفرضية واقعية، إذ من الملاحظ أنّ الأطفال الذين يلازمون المنزل هم أكثر عرضة من الأطفال الذين يقصدون الحضانة. في جميع الأحوال، لا يُعتبر التهاب الجلد الضموري خطيراً، سواء نتجت المشكلة من عامل وراثي أو إفراط في النظافة.
سرعان ما تختفي المشكلة تدريجياً مع حلول سن الرابعة. تستمرّ المشكلة بشكل مزمن لدى 10% من الأشخاص فقط، وتمتدّ حتى سن الرشد. يتألف العلاج من الأدوية القشرية التقليدية في هذه الحالة.

الامراض q3wvqxsnnd00x9tjufj.

الأكزيما
أخيراً، يصعب التكلّم عن بشرة الأطفال من دون التطرّق إلى موضوع الأكزيما الذي يزداد انتشاراً بين الصغار. من المعروف أنها حالة وراثية، لكننا لا نعرف بعد السبب الذي أدّى إلى ارتفاع نسبة الأطفال المصابين بوتيرة سريعة. لا تطرح الأكزيما خطورة كبرى، لكنها تدفع الطفل إلى الحكاك، ما يطرح خطر ترك أثر على البشرة. كذلك، يشعر بانزعاج كبير ويبكي أكثر من العادة. لمعالجة هذه الأزمة، تُستعمل عموماً منتجات تحتوي على الكورتيزون على شكل مراهم تختلف جرعتها بحسب السن. كذلك يجب الحرص على ترطيب البشرة التي تزداد جفافاً.
يستطيع الأهل معالجة جميع هذه المشاكل التي تطاول صغارهم. يكفي أن يتذكّروا قواعد النظافة الشخصية الأساسية: غسل اليدين بشكل متكرر واستعمال منشفة خاصة بكلّ فرد تفادياً لالتقاط أيّ عدوى.
حتى لو كانت الالتهابات حميدة، قد يعاني جميع أفراد الأسرة من المشكلة! باختصار، تكون المشاكل حميدة غالباً، لكنها تتطلّب مراقبة الحالة ومعالجتها.

الامراض qub0x6bymohue06ldc2l



الامراض s24ud86odhbdmx0wuar.


الامراض 000021.gifمن قراءاتى ولا تنسونى من التقييمالامراض 000021.gif


الامراض pmnk1qbcupsfh1xtlfr.

كتبت : ✿ موكآ فرآولة ✿
-
[align=center]


مآآشآآء الله .. طرح قيم حبيبتي الغآآليه


بآآرك الله فيك وفي جهوودك

تقبلي مرووووري

:)
[/align]
كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
....

رآإآئع مآقدمت لنآ ..
سلمت آلآيآدي ..
لآ حُرمنآمنك ماما سحر..



آرق آلتحــــــآيآآآوالمحبة لك ..



..............
كتبت : ♥♥♥..تـرتيـل ..♥♥♥
-
موضوعك رائع جدا جدا ويستحق التقييم سحر بارك الله فيك وجزاك الجنة
كتبت : مشموشة العراق
-
كتبت : سحر هنو
-

التالي

التــــــــــقــزم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السابق

احذر 3 دقائق الاولى من الاستيقاظ

كلمات ذات علاقة
الامراض , الجلدية , داود , طفلك