بارك الله فيك أحسنت واللة فأنا ذقت مرار هذه التجربة وعشت أياما صعاب وتحملت مسئولية تربية الأبناء ونفقاتهم بمفردى حتى تحولت إلى رجل نسيت مشاعر الأمومة وتحولت لآلة تعمل وتعمل لكى أقوم بسد أعباء الحياة لكن فشلت بعد أن كان أبنائى من الفائقين أصبح النجاح فقط هو السبيل ونقول الحمد لله على نعمة النجاح أماالطموح فمعدوم كل هذا يرجع سببه لسوء اختيار منى فلابد أن تتريث كل أخت قبل الموافقة على شريك حياتها وتستمع لراى والديها لأنهم أكثر خبرة ويبحثوا أمر دينه جيدا فصدق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم حين قال (إذا جاءكم من ترضون دينه فزوجوه) وفى النهاية أسأل الله أن يهدى أبنائى وأبناء المسلمين ويجعلنى من الصابرين أميييييييييييييييييييييييييييييييين.[align=justify][/align]
