** صفحة وضع أسئلة العضوات في حملة إغاثة اللهفان لشهر رمضان **

مجتمع رجيم / ملتقى داعيات منتدى ريجيم
كتبت : * أم أحمد *
-
بارك الله فيكِ أختي الغاليه ( هنااسلام)
دائماً سباقه بالحضور
حيّاكِ الله وبيّاكِ
نورتي الحمله حبيبتي
وأيضاً هذه إجابه ثانيه



المراد بإحصاء أسماء الله الحسنى

السؤال:
في حديث أسماء الله الحسنى ورد قوله:
( من أحصاها )
ما معنى: (أحصاها)؟

الجواب:الحديث الذي ذكره أخونا في سؤاله هو: قوله صلى الله عليه وسلم:
( إن لله تسعة وتسعين اسمًا من أحصاها دخل الجنة )
ومعنى أحصاها: عرفها لفظًا ومعنى، وتعبد لله بمقتضاها.
فمثلاً:
يعرف أن الله تعالى من أسمائه الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الغفور الرحيم السميع البصير .
إلى آخره، فيعرف
أولاً: الاسم،
ويعرف ثانيًا: معنى الاسم ويثبته لله عز وجل؛
فالسميع معناه: أنه المتصل بالسمع، فهو سميعٌ ويسمع.
الثالث: أن يتعبد لله بمقتضاه،
فإذا علم أن من أسماء الله السميع، وأن السميع بمعنى: ذي السمع؛ فإنه يتعبد لله بمقتضى هذا؛ أي: أنه لا يقول قولاً يكون فيه غضب الله، وإنما يتكلم بما يرضي الله تبارك وتعالى.
ولهذا لو عرفها لفظًا ولم يعرفها معنى؛ لم يستفد، ولو عرفها لفظًا وأنكر معناها -كما تقول المعتزلة - لم يكن أحصاها، ولو عرفها لفظًا ومعنىً ولكن لم يتعبد لله بمقتضاها؛ فإنه ليس محصيًا لها، ويدل لهذه الشروط الثلاثة: أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال:


( من أحصاها دخل الجنة )
ودخول الجنة ليس بالأمر السهل؛ فلابد أن يكون هذا الإحصاء متضمنًا لهذه الأمور الثلاثة:
الأول: معرفة الاسم.
والثاني: معرفة معناه.
والثالث: العمل بمقتضاه.


المصدر: لقاء الباب المفتوح
الشيخ: محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله

بارك الله فيكِ أختي الغاليه إبنة الحدباء على الرد على الأسئله
جعلها الله في كميزان حسناتكِ
وتقبل الله منكِ طاعاتكِ في رمضان المبارك

كتبت : مامت توتا
-
الله الله عليكم
بجد بارك الله فيكم
فعلا اسئلوا الهل الذكر
اذ كنتم لا تعلمون
استفدت من اجابتكم جدا

كتبت : * أم أحمد *
-

أسماء الله الحسنى










كتبت : * أم أحمد *
-
اسماء الله الحسنى وشرحها
الرحمن
هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره
وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

الرحيم
خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة


الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى


القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد


السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته


المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون


المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل


العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد


المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه


الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير


الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

المصور
هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة


الغفار
هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى


القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت


الوهَّاب
هو الذي يجود بالعطاء الكثير


الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح


الفتاح
وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله


العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى


القابض، الباسط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته


الخافض، الرافع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب


المعز
وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام :

القسم الأول :

إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني :
إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

القسم الثالث :

إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً
السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى


البصير
وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى


الحكم

هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى


العدل
وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور


اللطيف

هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون


الخبير

هو العالم بحقائق الأشياء


الحليم

هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم


العظيم

هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً


الغفور
هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

الشكور
هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

العلي

وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر


الكبير

هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير


الحفيظ

هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه


المقيت

هو المقتدر على كل شيء

الحسيب
هو الكافي


الجليل

هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع


الكريم

هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

الرقيب

هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء


المجيب

هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه


الواسع

هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

الحكيم
هو مُحكِم للأشياء متقن لها


الودود

هو المحب لعباده


المجيد

هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ


الباعث

يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب


الشهيد

هو الذي لا يغيب عنه شيء


الحق

هو الموجود حقاً


الوكيل

هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه


القوي

هو الكامل القدرة على كل شيء


المتين

هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف


الولي

هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم


الحميد

هو المحمود الذي يستحق الحمد


المحصي

لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً


المبديء

هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها


المعيد

هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم


المحيي
هو الذي خلق الحياة في الخلق


المميت
هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء


الحي

هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً


القيوم

هو القائم الدائم بلا زوال


الواجد
هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء


الماجد

هو بمعنى المجيد
الواحد

هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك


الأحد

هو الذي لا شبيه له ولا نظير


الصمد
هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج


القادر
هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب


المقتدر

هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء


المقدم المؤخر
هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء


الأول والآخر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه


الظاهر
هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته


الباطن
هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

الوالي

هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

المتعالي

هو المنزه عن صفات الخلق

الـبـر
هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم


التواب

هو الذي يقبل رجوع عبده إليه


المنتقم

هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم


العفو
هو الذي يصفح عن الذنب


الرؤوف

هو الذي تكثر رحمته بعباده


مالك الملك
هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره


ذو الجلال والإكرام
هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد


المقسط

هو العادل في حكمه


الجامع
هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

الغني

هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه


المغني

هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين


المانع
هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين


الضار، النافع
هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

النور

هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية


الهادي

هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره


البديع

هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

الباقي

هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

الوارث

هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

الرشيد
هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب

الصبور

وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقاب
كتبت : * أم أحمد *
-

































كتبت : ام البنات المؤدبات
-
بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء علىما تقدمون
لي سؤال
امرأة تصلي صلاة التراويح في منزلها وتصليها
احدى عشر ركعة مع الوتر واحيانا تاخر ركعة الوتر
وقبل الفجر بساعة تقوم لتصلي ما شاء الله لها
اولا هل صلاتها قبل الفجر صحيحة وكيف تجمع بين فعلها وحديث عائشة رضي الله عنها ان النبي لم يكن يزيد في الليلة عن احدى عشر ركعة ؟؟؟؟
هناك اختلاف بين العلاماء في نقض الوتر بركعة فهل يلزمها ان تنقض وتراها اذا اوترت بعد صلاتها اول الليل ؟؟؟او انها اذا اخذت براي من لا يلزمها ان تنقض كان كافي
وجزاكم الله خيرا

*************************************
بارك الله فيكِ أختي الغاليه
نورتي الحمله أختي الغاليه
وما شاء الله سؤال جداً مهم وهذا يدل على مدى حرصكِ على دينكِ أختي الحبيب
تفضلي أختي الغاليه الإجابه على السؤال


السؤال :
هل صح ما أقوم به أم هناك خطأ، أنا أحيانا أقوم بتأخير الوتر لأصلي قيام الليل أو الاستخارة، وأحيانا أخاف أن أنام أو يصير ظرف ولا أصليها فأصليها مع صلاة العشاء وبعدها أحيانا أصلي قيام ليل عادي مع صلاة استخاره ..يعني لا بد أن تكون الوتر آخر شي أو يمكن أن لا تكون آخر شيء؟

الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالسنة لمن أراد قيام الليل أن يجعل آخر صلاته بالليل وترا، فإذا وثق من نفسه أنه يقوم من آخر الليل استحب له تأخير الوتر ليختم به صلاة الليل وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا. ولقوله صلى الله عليه وسلم: صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشيت الصبح فأوتر بواحدة. متفق عليهما. هذا هو الأولى والأفضل.

ويجوز لمن صلى الوتر أن يصلي بعده ما شاء فإن الأمر بجعل آخر صلاة الليل وترا أمر استحباب لا إيجاب، ويدل على ذلك أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي ركعتين بعد الوتر جالسا.

قال النووي رحمه الله: قولها: كان يصلي ثلاث عشرة ركعة يصلي ثمان ركعات ثم يوتر، ثم يصلي ركعتين وهو جالس، فإذا أراد أن يركع قام فركع، ثم يصلي ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح. هذا الحديث أخذ بظاهره الأوزاعي وأحمد فيما حكاه القاضي عنهما فأباحا ركعتين بعد الوتر جالسا، وقال أحمد: لا أفعله ولا أمنع من فعله، قال وأنكره مالك. قلت: الصواب أن هاتين الركعتين فعلهما صلى الله عليه وسلم بعد الوتر جالسا لبيان جواز الصلاة بعد الوتر، وبيان جواز النفل جالسا، ولم يواظب على ذلك بل فعله مرة أو مرتين أو مرات قليلة. انتهى.

وبه يتبين أن الأمر في هذا واسع إن شاء الله، وأن الأولى أن يحرص المسلم على جعل الوتر آخر صلاته وأن من صلى بعد وتره فلا حرج عليه.

والله أعلم

اسلام ويب


ويتبع
الصفحات 1  2 3  4  5  6  ... الأخيرة

التالي

حملة الدعاء المستجاب شاركينا اختى الحبيبة:)

السابق

افكار دعوية للأسرة في شهر رمضان

كلمات ذات علاقة
** , لشهر , أسئلة , اللهفان , العضوات , حملة , رمضان , صفحة , في , إغاثة , وضع