السؤال الثالث لمسابقة لنتسابق لنصل للقمة

مجتمع رجيم / أرشيف دورات رجيم
كتبت : شمعة قلم
-
ywgc27bdv8.gif




y86fd19e1qt7.gif



سؤلنا الثالث :


w1w20i61flf14cuupbm.




قد تتسائلن لما

وضعت هاته الصورة


هده الصورة اخواتي الغاليات وجدتها في احد المنتديات

وفي القسم الفكاهي وكل واحد حاط تعليق فرففش طبعا

يا عن الحمار او عن صاحبه

ولكن من خلال نظرتي لم اجد فيها ما يضحك

بل زاد احترام لصاحب هدا الحيوان الضعيف

فعلا فهو انسان رحيم بالحيونات



لدى


من هنا من منبرنا منبر منتدنا الغالي

سننبين لكل من استهزء بالحمار وبصاحبه

وان نقول للكل ان هده هي الرحمة التي قال عنها الاسلام

ام نسناها واصبحنا فقط نبحت عن حقوقنا

قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " ارحم من في الأرض يرحمك من في السماء " .

هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه .



اخواتي

ماهي تصوراتكن عن هاته الصورة وعن صاحبها؟

بالتوفيق للجميع

بارك الله فيكن

دوما متالقات

smile15.gif
كتبت : محبة رسول الهدى
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ " ‏ ‏جعل الله الرحمة مائة جزء فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءا وأنزل في الأرض جزءا واحدا فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
من هذا الجزء الواحد...يتراحم الناس فيما بينهم , الام ترحم طفلها , والزوج يرحم زوجته , والكبير يعطف ويرحم الصغير , وحتى الحيوانات بينها رحمة حيث كما مر بالحديث الشريف ,الام ترحم وليدها من ان تسحقه بحافرها فتتحرك بلطف وعناية خوفآ عليه. سبحان الله.
فالرحمة شي مهم واساسي لكل مسلم ومؤمن يأمل بدخول الجنة وذلك من خلال الرحمة حيث يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "الراحمون يرحمهم الرحمن" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وهناك العديد من الاحاديث التي تتناول موضوع الرحمة في مضمونها
اذن الرحمة باب رئيسي لدخول جنات الخلد والنعيم.
"من لا يرحم لا يرحم"
****************
كتبت : بريق الدرر
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين


ان هذه الصورة لها معاني كثيرة ولها عدة وجوه
اما ان مالك الحمار قد المه تعب حماره فحمله الى حضيرته وهذا دليل على قلبه الرحيم
اوان فقره المدقع وقله ماله دفعه الى حمل حماره بدل الاستعانه بسيارة حمل او ماشابه وهذا الشيء المحزن لوجود مثل هكذا بشر لايملكون الشيء البسيط من
المال ونجد في نفس الوقت اناس كثر يملكون بدل السيارة عدة سيارات فهنالك تفاوت كبير بين الطبقات الاجتماعية لو طبق اسلامنا الحنيف بحذافيره فلن نرى هذا التفاوت
اما بالنسبة للرافة بالحيوان فهذا لا يختلف فيه اثنان فالقران الكريم فيه عدة سورباسماء الحيوانات كسورة البقرة والنمل والعنكبوت والنحل اما رسولنا الكريم فله احاديث كثيرة تدعو الى الرافة بالحيوان
فقد روى أحمد وأبو داود -وصحح الحديث الشيخ أحمد شاكر- عن عبد الله بن جعفر –رضي الله عنهما- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- دخل حائطاً لرجل من الأنصار، فإذا فيه جمل، فلما رأى النبي –صلى الله عليه وسلم- حن وذرفت عيناه، فأتاه رسول الله –صلى الله عليه وسلم- فمسح ذِفراه فسكت فقال: ((من رب هذا الجمل؟ لمن هذا الجمل؟)) فجاء فتى من الأنصار فقال: لي يا رسول الله، فقال: ((أفلا تتقى الله في هذه البهيمة التي ملكك الله إياها؟ فإنه شكا إلى أنك تجيعه وتدئبه)). ومعنى ذفراه: مؤخرة رأسه، ومعنى تدئبه: تتعبه.
فالحديث يبين لنا رحمة النبي –صلى الله عليه وسلم- وذهابه إليه وتهدئة حزنه ثم نهى صاحبه عن إيذائه، ومن قول النبي –صلى الله عليه وسلم- ((أفلا تتقي الله في هذه البهيمة)) يبين النبي –صلى الله عليه وسلم أن الرحمة بالحيوان من تقوى الله عز وجل.
جاء في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة –رضي الله عنه- عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: ((بينما رجل يمشى فاشتد عليه العطش فنزل بئراً فشرب منها، ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث، يأكل الثرى من شدة العطش قال: لقد بلغ هذا الكلب مثل الذي بلغ بي، فملأ خفه، ثم أمسكه بفيه، ثم رقي، فسقى القلب! فشكر الله له، فغفر له)) قالوا يا رسول الله! وإن لنا في البهائم أجرا؟ قال: ((في كل كبد رطبة أجر)).
و روي أيضاً عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: ((بينما كلب يطيف بركية كاد يقتله العطش، إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل فنزعت موقها فسقته فغفر لها به)). ومعنى الركية: البئر.
وفي اخر كلامي اقول ارحم من في الارض يرحمك من في السماء
كتبت : محبة رسول الهدى
-
في قصه ذكرها الشيخ نبيل العوضي


يقول انه كان لرجل قطه في بيته
فكان يعطيها كل يوم من الأكل ،
استغرب انها بعد ما تاكل تاخذ من الأكل معها
و تذهب به خارج البيت و هذا حالها كل يوم
في إحدى المرات قرر أن يلحقها ويرى اين تذهب بالأكل
الذي تاخذه معها فعرف انها تعطيه لقطه آخرى
عمياء لا ترى,,,,,,,,

سبحان الله هو رحم حالها وهي رحمت القطه الأخرى



لماذا أخر الله 99 رحمه الى يوم القيامه ؟؟


أخر الله 99 رحمه الى يوم القيامه
لأن الهول شديد و الامر عظيم تذهل كل مرضعه عما أرضعت


و ترى كل أمة جاثية


حتى الأنبياء يقولون نفسي نفسي


اذا جاء يوم الحساب و أتى العبد ربه بالذنوب
و كان له توبة و استغفار وله أوبة ورجوع،


يرى ذنوبه قد تراكمت كالجبال فيظن أن هلك لا محاله


يقول النبي عليه الصلاة والسلام في حاله:
(إن الله تعالى يدني المؤمن فيضع عليه كنفه وستره
من الناس ويقرره بذنوبه، فيقول: أتعرف ذنب كذا؟
أتعرف ذنب كذا؟
فيقول: نعم أي رب، حتى إذا قرره بذنوبه
ورأى في نفسه أنه قد هلك،
قال الله عز وجل: فإني قد سترتها عليك في الدنيا
وأنا أغفرها لك اليوم، ثم يعطى كتاب حسناته بيمينه،
وأما الكافر والمنافق:
(( وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ))[هود:18]).


يوم يدخل اهل الجنة الجنة ويدخل اهل النار النار
و رأى أهل الجنه أنهم قد نجو في إخوانهم يقولون:
(ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويعملون معنا فيقول الله تعالى : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه
ويحرم الله صورهم على النار فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه وإلى أنصاف ساقيه فيخرجون من عرفوا
ثم يعودون فيقول اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه فيخرجون من عرفوا
ثم يعودون فيقول اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان
فأخرجوه فيخرجون من عرفوا) رواه البخاري
كتبت : ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
صبآٌحكم/مسآٌئكم خيـر وعآٌفيـة
كائن بشري له احساس ،، يشعر يفرح ،، يتألم
من هذا المنطلق وبمبدأ الانسانية يكون التعامل معها
وغير ذلك ان ديننا الحنيف كفلها وحفظ لها الحقوق :
من ناحية /
الحق في الحماية:

فقد روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: نزل نبي من الأنبياء تحت شجرة فلدغته نملة فأخرج متاعه منتحتها ثم أمر ببيتها فأحرق بالنار فأوحى الله إليه فهلا نملة واحدة.

وفي هذاالحديث حماية لبيت النمل من الهلاك فلو أهلك نملة واحدة أي النملة التي لدغته وحدهالما عاتبه الله على ذلك, ومن حمايةالحيوانأن رسول الله صلى اللهعليه وسلم نص عن استخدامالحيوانهدفاً في الرماية فقد مر ابن عمر رضي الله عنهما بفتيان من قريش نصبوا طيرا أودجاجة يترامونها وقد جعلوا لصاحب الطير كل خاطئة من نبلهم فلما رأوا ابن عمر تفرقوافقال ابن عمر: لعن الله من فعل هذا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن من اتخذشيئاً فيه الروح غرضاً, وفي هذا الحديث وغير من الأحاديث حقالحيوانفي الحماية.

2. الحق في الرعاية:

(
فقد عذبت امرأة في هرة سجنتها حتى ماتت لاهي أطعمتهاوسقتها إذ هي حبستها ولاهي تركتها تأكل من خشاش الأرض )رواه البخاري.

(
وقدمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعير لصق ظهره ببطنه فقال: اتقوا الله في هذهالبهائم المعجمة, فاركبوها صالحة, وكلوها صالحة ) رواه أبو داوود وابن خزيمه فيصحيحة, وقال: قد لحق ظهره ببطنه.

روت عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى اللهعليه وسلم كان يضغي للهرة الإناء فتشرب وهذه الأحاديث وغيرها تظهر رعاي الإسلامللحيوان.

وقف الهررة:

من منطلق حقالحيوانفي الرعاية فقد أوقفالمسلمون وقفاً للقطط سمي يوقف الهررة حيث يعدون طعاماً للقطط تأكل منه ثم تنصرف فيالصباح والمساء.

3 ـ الحق في الرحمة:

لقد رحم الإسلامالحيوانففي حديث ابن عباس رضيالله له أن رجلاً أضجع شاة، وهو يجد شفرته فقال النبي صلى الله عليه وسلم:" أتريدأن تميتها موتتين ؟ هلا أحددت شفرتك قبل أن تضيعها " رواه الطبري واللفظ له.

وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيسفر فانطلق لحاجته فرأينا حمرة (طائر) معها فرخان فأخذنا فرخيها فجاءت الحمرة فجعلتتعرش فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال: من فجع هذه بولديها ردوا ولديها إليها.

4 ـ الحق في الطعام والشراب:

وللحيوان الحق في الطعام والشرب و قدعلمنا أن مرأة دخلت النار في هرة لأنها حبستها ولم تطعمها.

وعن أبي هريرةرضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بينما رجل يمشي فأشتد عليهالعطش فنزل بئراً فشرب منها ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث، يأكل الثرى من شدة العطشقال: لقد بلغ هذا الكلب مثل الذي بلغ بي، فملأ خفه ثم أمسكه بفيه ثم رقى فسقى الكلبفشكر الله له فغفر له قالوا: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم أجراً، قال: في كلكبد رطبة أجرا.

5 ـ الحق في رفع الظلم عنه:

قال:حقالحيوانرفع الظلم عنه قال مالك: أن عمر بن الخطاب مر بحمار عليه لبن (طوب غير محروق) فوضع عنه طوبتين، فأتت سيدته (صاحبة الحمار) لعمر فقالت: يا عمر مالك ولحماري؟ ألك عليه سلطان؟ قال : فما يقعدنيفي هذا الموضوع.

وقال عمر: لو أن بغلة بالعراق تعثرت لسؤل عمر عنها لماذالم يمهد لها الطريق.

وقد رأي الفاروق رجلاً حمل بعيره مالا يطيق فضربه وقال: لم تحمل بعيرك مالا يطيق.

فال الماوردي رحمه الله (إذا كان من أربابالمواشي من يستعملها في مالا تطيق أتكره المحتسب عليه ومنعه منه (وللحديث بقية بإذنالله ).

6 ـ الحق في الوقاية من المرض:

فقد قرر الإسلام حقالحيوانفي الوقاية من الإصابةبالأمراض المعدية فمن التعليمات فمن التعليمات الإسلامية (لا يوردن ممرض مصح)،والممرض هي الإبل المريض التي تعدى غيرها فلا يجب أن تحتك الحيوانات المريضبالصحيحة حتى لا تعديها وفي هذا حق لوقايةالحيوانمن المرض.

7 ـالحق في بيئة نظيفة:

فقد حرم الإسلام الإفساد في الأرض قال تعالى (ولاتفسدوا في الأرض بعد إصلاحها) ومن الإفساد تلوث الماء والنبات والهواء والتربة،فعندما ينهى الإسلام عن ذلك فإنما يحميالحيوانمن التلوث المائيوالهوائي والنباتي، وهذا حق لكل كائن حي وجهاد بما في ذلك الحيوان.

8 ـالحق في عدم تغيير خلقته:

فقد حرم الإسلام وسمالحيوانفي الوجه لأن المصطفى صلىالله عليه وسلم لعن من ضرب أو وسم وجهالحيوانوقد ذكر الفقهاء أن قطعذنبالحيوانيوجب التعزير، كمالا يجوز فصد أو قطع أو كيالحيوانمن غير المختص لأن فعل ذلك بغير تخصص يشوهالحيوانومن فعل ذلك يلزمهالضمان.

9 ـ الحق في عدم السب واللعن:

حرم الإسلام لعن البهيمة فقدروى الإمام مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كأنا في سفر فلعنت امرأة ناقة فقال: خذوا ما عليها ودعوها فإنها ملعونة، فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لهاأحد وفي هذا حماية للحيوان من السب واللعن.

10 الحق في بيان فوائدهواستثمارها:

فمن حقالحيوانفي الإسلام بيان فوائدهقال تعالى: ( والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون. ولكم فيها جمال حينتريحون وحين تسرحون وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس. إنربكم لرءوف رحيم. والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون. وعلىالله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء الله لهداكم أجمعين) النحل: 3ـ 9.

وقالتعالى: ( والله جعل لكم من بيوتكم سكناً وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتاً تستخفونهايوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً إلى حين) النحل: 80.

وقال تعالى: (يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن فيذلك لآية لقوم يتفكرون) النحل: 69.

كما نهى المصطفى صلى الله عليه وسلم ذبحالحلوب للضيف فقال لمضيفه الأنصاري: " إياك والحلوب ".

كما أمر المصطفى صلىالله عليه وسلم الانتفاع بجلد الشاة فقال (هلا انتفعتم بجلدها).

11
ـ فقدحض الإسلام على حفظ جنسالحيوانونوعه، فقد نهى عن حرق بيت النمل كما قلنا سابقاً وقال " فهلا نملة واحدة" .

وقال صلى الله عليه وسلم لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها فأقتلوامنها الأسود البهيم قال تعالى (وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أممأمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء) الأنعام: 38.

وما دامت الطير أمة وكلدابة أمة وجب الحفاظ عليها.

12
ـ الحق في الدراسة العلمية:

فقدينبهنا الله إلى أهمية الدراسة العلمية للحيوان وتضيف كما ذكرنا في حقه في الحفاظعلى أمته وجنسه ونوعه قال تعالى: (والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنهومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير) النور: 45.

قال تعالى: (وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها من بين فرثودم لبناً خالصاً سائغاً للشاربين) النحل: 66.

وقال تعالى (وأوحى ربك إلىالنحل أن اتخذي من الجبال بيوتاً ومن الشجر ومما يعرشون ثم كلي من كل الثمراتفاسلكي سبل ربك ذلاً. يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلكلآية لقوم يتفكرون) النحل: 69.

وهنا يقرر الله حقالحيوانفي التفكير في خلقهومنافعه وسلوكه من هنا أقر حق الاهتمام بدراسته العلمية وهكذا وضع الإسلام للحيوانحقوقاً ما سبق كان غيضاً من فيض ذلك.
اسأل الله ان يتجاوز عنا

كتبت : نيشان سبرينغ
-
عندما رأيت الصورة وقبل أن أقرأ تعليقك أختي شمعة مباشرة تذكرت قصة ظريفة لجحا وابنه والحمار وهي قصة رمزية مغزاها أن إرضاء الناس غاية لاتدرك أبدا ً
ولكن بعد قراءة تعليقك اختلفت طريقة تعليقي او بللأحرى تركت التعليق الظريف لتعليق ٍ أكثر جدية
بداية التعليق هو من" لايـَرحم لايـُرحم " هذا الشخص الذي يبدو أن وضعه مزري وغاية في الفقر وقلة ذات اليد وربما يكون فاقدا ً لأبسط مقومات الحياة ولكنه لم يفقد شيئا ً أساسيا ً في الحياة وهو "الرحمة والرفق" على اتساع مفهومها فالرحمة مصطلح واسع يشمل كثيرا ً من الانواع وربما يكون أسماها الرفق بالحيوان الضعيف والذي يبدو في الصورة انه حيوان ضعيف وكبير بالسن لم ينكر صاحبه معروفه عندما كبر فباعه او تخلى عنه بل على العكس قدره ورحمه وعطف عليه
فكم هو رائع هذا الشخص بكل ماتحمل الكلمة من معنى ويستحق الاحترام لقلبه الكبير الرؤوف وربما تكون رحمته هذه اول خطواته نحو الجنة
الصفحات 1 2