بشراكم يا أهل الفجر

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : سلكوشة
-
بشراكم يا أهل الفجر


- دخول الجنة والنجاة من النار، قال صلى الله عليه وسلم:
-
- « من صلى البُردين دَخل الجنة»رواه البخاري ومسلم.
-
والبردان: صلاة الفجر وصلاة العصر.

وقال صلى الله عليه وسلم: « لن يلج النار أحدٌ صلى قبل طلوع

الشمس وقبل غروبها » رواه مسلم.

والمراد بهذا صلاة الفجر وصلاة العصر.

- التمتع بالنظر إلى وجه الله الكريم بالجنة، قال صلى الله عليه
وسلم: « إنِّكم سترون ربَّكم كمَا ترون هذا القَمرَ لا تُضامونَ في

رؤيته، فإن استطعتم أن لا تُغلبوا على صلاةٍ قبل طلوع الشَّمسِ

وقبلَ غروبها فافعلُوا » ، ثم قرأ: { وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ


الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ } رواه البخاري ومسلم.
- الحفظ من الله،« من صلى الصبح فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء فيدركه فيكبه في نار جهنم »

رواه مسلم.

- شهادة الملائكة، قال صلى الله عليه وسلم: « يتعاقبون فيكم

ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم - وهو أعلم بهم-

كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلون، وأتيناهم وهم

يصلون » متفق عليه
.
- البراءة من النفاق، فهي الفرق بين المؤمن والمنافق، قال النبي صلى الله عليه وسلم:« ليس صلاةٌ أثقل على المنافقين من صلاةِ

الفجرِ والعشاءِ، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا »

رواه البخاري ومسلم.
- الوقت بعدها تنزل فيه البركة، «اللهم بارك لأمتي في بُكورهَا »

رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجة
- طِيب النفس ونشاط الجسد، قال صلى الله عليه وسلم: « يعقدُ

الشيطان على قافية رأسِ أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد، ويضرب

على مكان كل عقدة عليك ليل طويل فارقد، فإن استيقظ وذكر الله

انحلت عقدة، فإن توضأ انحلت عقدة، فإن صلى انحلت عقدة،

فأصبح نشيطًا طيب النفس، و إلا أصبح خبيث النفس كسلان »

متفق عليه.
- ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها، عن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنها عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: « رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدّنْيَا وَمَا فِيهَا »رواه مسلم، وعن عَائشةَ رضي الله عنها قالت: « إِنّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم لم يَكُنْ عَلَى شَيْءٍ مِنَ النّوَافِلِ أَشَدّ

مُعَاهَدَةً مِنْهُ عَلَى الرّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الصّبْحِ ».

- تكفير سيئات الليل وهو نصف حياة الإنسان، قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

وَسَلَّم قال: « الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى

رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر» رواه مسلم.


- البشرى بالنور التام يوم القيامة لمن يؤديها جماعة، لقوله صلى الله عليه وسلم:« بَشِّر المشَّائين في الظُّلَمِ إلى المَساجِدِ بالنُّورِ التَّام

يوم القيامة » رواه الترمذي وأبو داود.

- أجر قيام الليل كله لمن صلاها في جماعة، قال صلى الله

عليه ـ وسلم: « من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف

الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله »

رواه مسلم
- أجر حجة وعمرة تامة لمن صلاها في جماعة وقعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، قال صلى الله عليه وسلم: « من صلى الصبح في جماعة، ثم قعد يذكرالله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين،

كانت له كأجر حجة و عمرة قال: قال رسول الله: ( تامة تامة) »

صحيح الترغيب

أختي المسلمه

هذه دعوهـ نوجههــــــا إليك كي تكون منهم، فأجب داعــــي الله،

والحقْ بهـــــــم..،،

وفقنا الله وإياكم إلى مايحبه ويرضاه..،،

لكم كل الود
كتبت : رسولي قدوتي
-
جعلنا الله ممن يــستمع القول فــ يتبع أحسنه

جوزيتِ خيرا غاليتي

أبهرني إبداعكِ في الطرح


وحسن انتقاؤكِ للموضوع ...


لا عدمناكِ
كتبت : اعشقك بسكات
-
جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ

كتبت : راجيه عفو ربها
-
جزاكى الله خيراً على التنبية
جعلنا الله وإياكى ممن نستمعإلى القول ونتبع أحسنة
اللهم إجعلنا ممن نستمع إلى القول
ونتبع أحسنة

align="right">عن أبو ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صل الله عليه وسلم : ((من صلى الصبح فهو في ذمة الله))رواه مسلم .
نعم إنها ذمة الله ليست ذمة ملك من ملوك الدنيا إنها ذمة ملك الملوك ورب الأرباب وخالق الأرض والسماوات ومن فيها ومن وصف نفسه فقال {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [الزمر : 67]
ذمة الله التي تحيط بالمؤمن بالحماية له في نفسه وولده ودينه وسائر أمره فيحس بالطمأنينه في كنف الله وعهده وامانه في الدنيا والاخرة ويشعر أن عين الله ترعاه .
وإذا العناية لا حظتك عيونها *** نم فالمخاوف كلهن أمان
فاستمسك بحبل الله معتصما *** فإنه الركن إن خانتك أركان
اللهم احفظنا بحفظك ورعايتك وكن لنا معينا ومؤيدا وناصراً وكافيا
كن من رجال الفجر, وأهل صلاة الفجر, أولئك الذين ما إن سمعوا النداء يدوي, الله أكبر, الله أكبر, الصلاة خير من النوم, هبّوا وفزعوا وإن طاب المنام, وتركوا الفرش وإن كانت وثيرًا, ملبين النداء, فخرج الواحد منهم إلى بيت من بيوت الله تعالى وهو يقول: ((اللهم اجعل في قلبي نورًا, وفي لساني نورًا, واجعل في سمعي نورًا, واجعل في بصري نورًا, واجعل من خلفي نورًا, ومن أمامي نورًا, واجعل من فوقي نورًا)) فما ظنك بمن خرج لله في ذلك الوقت, لم تخرجه دنيا يصيبها, ولا أموال يقترفها, أليس هو أقرب إلى الإجابة, في السعادة يعيشها حين لا ينفك النور عنه طرفة عين.

قال تعالى : (( فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ))
وقال عز وجل : (( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيّا )) مريم
أضاعوها فأخروها عن وقتها كسلاً وسهوا ونوماً
وغي هو واد في جهنم تتعوذ منه النار في اليوم سبعين مرة .

التالي

لبـــــأس أهل الجنــهـ للدكتورة نوال العيــد

السابق

المراة التى شاهدها الرسول فى الجنه

كلمات ذات علاقة
مهم , الفجر , بشراكم , يا