السلاحف جلدية الظهر هي أكبر الأنواع السبعة الحالية من السلاحف البحرية والسلاحف بصفة عامة. تتميز هذه السلاحف بعدم وجود درع حقيقي على ظهرها ،لكن ظهرها محمي بدرع من الجلد السميك. السلاحف توجد في جميع محيطات العالم، ولكنها معرضة لتهديد خطير بسبب الصيد الجائر، وشباك الصيد والتلوث والتحضر على الساحل. وهي مدرجة من قبل الاتحاد الدولي بالأنواع المهددة بالانقراض.
السلاحف الجلدية لها هيكل عظمي.وعلى ظهرها تقديم للخطوط السطحية عددها سبعة على ظهرهاالأسود التي تنتهي إلى أسفل العمود الفقري.
والذبل درع قرني لدى السلاحف الجلدية يمكن أن تصل وزنها إلى 500 كيلوغرام، وقياس ما يصل إلى 1 متر 80.مثل السلاحف البحرية الأخرى، والسلاحف الجلدية هي غير قادرة على التراجع داخل غلافها.
لكنها أيضا سلحفاة فريدة من نوعها في نواح كثيرة :
الزعانف (أو المجاذيف) لا توجد مخالب ؛ والزعانف الأمامية أيضا طويل جدا مقارنة مع تلك السلاحف البحرية الأخرى ومرتفعة جدا، العنق واسعة تربط الراس إلى الكتفين.
الذيل مخروطي الشكل، فإنه يعزز القاعدة السميكة.تتميز بلون أسود فيه بقع بيضاء على الأرجح.
والسلاحف الجلدية يمكن أن تعيش بداهة أكثر من 50 عاما.
السلحفاة الجلدية هي غطاسة ممتازة، لأن العلماء قد حددوا عدة ملاحظات من السلاحف الجلدية الظهر أنها تستطيع الوصول حتى عمق 1300 متر لغطسة واحدة من 4938 ثانية(أكثر من 80 دقيقة).
يصل طولها إلى 2 متر مع الوزن الذي يتراوح ما بين 450 كجم وأقصى الذروة 950 كجم. فهي بذلك من أكبر وأثقل سلاحف التي ما زالت تعيش. بيد أنه قد تجاوزتها الأنواع القديمة، والمعروفة لدى العالم بالحفريات.ومع ذلك، فهي أقصر وأخف وزنا من تمساح المياه المالحة.
لون الحيوان هو أزرق داكن جدا. انها لامعة وناعمة، ويعطيها مظهر الجلد. جسده كله منقط مع بقع بيضاء صغيرة. جمجمة الحيوان بقعة من الأبيض إلى الوردي. هذه البقعة لديه تكوين فريدة لكل من السلاحف الجلدية الظهر، ويعتقد العلماء أنه يمكن استخدامها للكشف عن ضوء أو في الفضاء.
مقاومة للبرد
مع معدل الأيض أعلى بثلاث مرات من الزواحف بهذا الحجم فان جسدها يعزل الدهون، وبذلك يمكنها تحمل المياه الباردة، وتصل درجة حرارة الجسم 18° درجة مئوية في هذه المياه ،الزعانف تساعد على الحفاظ على الحرارة، كما أنها تعمل مبادلات حرارية مع التيارات الدافئة ليعطيها مقاومة للضغط وهذا يسمح لها بالغوص إلى الأعماق.
صغار السلاحف الجلدية (فلوريدا) تتعرض للافتراس عند تفريخ حيوان الصغير عند الولادة هو تهديد من السرطانات والتماسيح والطيور والثدييات.ولكن البيض هي أيضا لديها تهديد مباشر عن طريق الحشرات، وبوجه خاص، غيانا الفرنسية ،واحدة في الماء، والسلاحف الجلدية الصغار ليست آمنة، فإنها تصبح فريسة أكبر من الأسماك والأخطبوط.
ولكنها تتعرض لأكبر مشكل وهو التلوث ،فعلى سبيل المثال فان جلدية الظهر تخلط بين قناديل وأكياس وتأكلها الذي يسبب انسداد في الأمعاء.
هناك مشكل أخر وهو شباك الصيد التي تسبب في غرق السلاحف التي لايمكنها التحرر منها ولا الرجوع إلى الوراء، وكذلك تعطيل المنشأت الاقتصادية أو المصطافين لبيوض السلاحف.
أخيرا، افتراس الإنسان التي تأكل لحومها رغم عدم صلاحيته للأكل التي تعرض الإنسان إلى الغثيان والقيء، واستخدام عظامها المسحوقة مع العسل كعلاج ضد اغماء الطفلي والروماتيزم في دولة توغو.
وعلاوة على ذلك، تستخدم أحيانا في الفن التقليدي المحلي (مائة منها معروضة في متحف الجيولوجيا في جامعة توغو). في بعض البلدان، وقتل الإناث وجلودهم تتحول المجوهرات وغيرها من التذكارات السياحية.
الحماية
أسماء أخرى توتي كوي (السلاحف الجلدية) توتي فران (السلحفاة) توتي سيركيل (سلحفاة نعش)باتاكلين كوانا بونيو بليمينج (سلحفاة الكرة الحمراء)
كتبت :
صفاء العمر
-
تسلم الايادي ريرو
السلاحف مخلوق لطيف وجميل
واولادنا بيحبوها كثير
ودايما بيحبو يربوها بالمنزل
شكرا عزيزتي عالمعلومات القيه
جزاك الله خير
كتبت :
أمواج رجيم
-
موضوع ممتاز ورائع جدا
احسنت غاليتي
تستحقين التقييم بجدارة
كتبت :
جنه الفردوس ..
-
السلاحف مخلوق لطيف وجميل
وهو دائما رفيق الاولاد بشكل كبير ايضا روووعه الموضوع والمعلومات سلمت الايادي