وعليكمُ السّلامُ ورحمة الله تعالى وبركاتهُ
ما شاء اللهُ!
بوركت يُمناكِ أختي الحَبيبة، ونفع اللهُ بكِ.
وشكر لفضيلة الشّيخ مُحمّد العريني.
ما أروَعهُ مِن مقالٍ!
حَوى مِن النُّصحِ الأخويّ أبلغهُ!
فاللّهمّ انفع بهِ، واجعلهُ موازينِ أختنا لحَبيبة، وفضيلة شَيخنا.
أسعدكِ ربّي ورَعى.