لا إله إلا الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله
" يا رسولَ اللهِ ، وما فتنةُ الأحلاسِ ؟ قال هي هربٌ وحربٌ ، ثمَّ فتنةُ السَّرَّاءِ دخَنُها من تحت قدمَيْ رجلٍ من أهلِ بيتي ، يزعُمُ أنَّه منِّي ، وليس منِّي ، وإنَّما أوليائي المتَّقون ، ثمَّ يصطلِحُ النَّاسُ على رجلٍ كورِكٍ على ضِلعٍ ، ثمَّ فتنةُ الدُّهَيْماءِ لا تدعُ أحدًا من هذه الأمَّةِ إلَّا لطمته لَطمةً ، فإذا قيل : انقضت تمادَتْ ، يُصبِحُ الرَّجلُ فيها مؤمنًا ، ويُمسي كافرًا حتَّى يصيرَ النَّاسُ إلى فُسطاطَيْن : فُسطاطِ إيمانٍ ، لا نفاقَ فيه ، وفُسطاطِ نفاقٍ ، لا إيمانَ فيه . فإذا كان ذاكم فانتظروا الدَّجَّالَ من يومِه أو غدِه"
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4242
خلاصة حكم المحدث: صحيح
تسلمي على الموضوع غاليتي
جزاك الله خيرا
وجعلة فى ميزان حسناتك