فوائد الملوخية للقوة الجنسية

مجتمع رجيم / الأخبار المصورة
كتبت : عـبق التفـاؤل
-
قصة الملوخية

  • هناك قصتان فسرتا سر تسمية نبات الملوخية بهذا الاسم ، الأولى هي ان الملوخية كانت نبات قديم في عهد الفراعنة ، و كان يسمى " خية " و كان يعتقد المصريون انها نبتة سامة و عندما احتل الهكسوس مصر و هدموا و طمسوا معالم الحضارة الفرعونية أجبروا المصريين على تناولها و كانوا يقولوا لهم : " ملو - خية " أي كلوا " خية " و بعدما تناولها المصريين و ظنوا انهم ميتون لا محالة اكتشفوا انها غير سامة و انها تصلح للأكل .
والقصة الثانية - و هي الأرجح - ان أصل كلمة ملوخية هي " ملوكية " وهذا لأنها كانت تقدم للملوك ، ووصفها طبيب أحد الملوك لملكه عندما كان مريضًا .
الاستعمالات

ألياف

الملوخية الطازجة تحتوي على 1.5% ألياف بينما اليابسة تحتوي على حوالي 11% ألياف
غذاء
  • من بين الأطباق الشامية بالدجاج واللحم
  • من بين الأطباق المصرية يشتهر طبق الملوخيةبالأرانب:وايضآ بالدجاج و اللحم
  • من بين الأطباق التونسية يشتهر طبق الملوخية بلحم البقر
الملوخية الجنسية 220px-Molokheya_Egyp


ملوخية مصرية


الملوخية الجنسية 200px-%D9%85%D9%84%D


ملوخية تونسية باللحم.


النبات

الملوخية من الفصيلة (الزيزفونية) Tiliaceae, وتزرع الملوخية من أجل أوراقها الخضراء التي تستعمل طازجة أو بعد تجفيفها.
  • المناخ: الملوخية من الخضروات التي تحتاج إلى طقس دافئ (25-30سْ) وهي لا تتحمل البرودة ولا تنبت بذورها عند درجات الحرارة المنخفضة.
  • التربة : تنجح زراعة الملوخية في جميع أنواع التربة, لكنها تجود في المتوسطة والثقيلة.
  • طرق الزراعة وكمية التقاوي : تزرع البذور في أحواض مكشوفة أو محمية, وهناك طريقة أخرى تتبع في البيوت المكيفة بزراعتها نثرا في مصاطب لريها بالتنقيط, وفي هذه الحالة يجب زيادة عدد أنابيب الري كي تقترب من بعضها. ويحتاج الدونم 2,5-3 كغ من البذور تقريبا.
  • عمليات الخدمة
    • الري : الملوخية من النباتات المحبة للمياه، لذا يجب مراعاة عدم جفاف التربة بعد الزراعة حتى الإنبات ثم تروى حسب الطقس السائد ونوع التربة لانتظام نمو النباتات وجودة أوراقها.
    • التسميد: الملوخية من الخضروات الورقية فهي تحتاج إلى عنصر النيتروجين أكثر من بقية العناصر، لذلك ينصح بإضافة 2,5م3 سماد عضوي عند إعداد الأرض للزراعة. واسمدة كيميائية بعد كل حشة.
  • النضج والجني : يتم نزع النباتات بعد 2,5-3 أشهر من الزراعة في المواسم الباردة وذلك عندما تصل إلى حجم مناسب، أما في المواسم الدافئة فتحش النباتات قريبا من سطح الأرض بعد شهر ونصف إلى شهرين من الزراعة، وتربط في حزم كبيرة وتسوق (وقد تقطف الاوراق وتوضع في اكياس) ويؤخذ منها 4-6 حشات, ويقدر محصول الدونم ب 400-500 كغ في كل حشة.
الفوائد

ويقال أن الملوخية اليابسة أكثر فائدة وغذاء للجسم من الملوخية الطازجة، بتحليل الملوخية وجدا أن 100 غرام منها تحتوي على:
  • الطازجة تحتوي على 4% بروتين تقريبا أما اليابسة فتحتوي على حوالي 22% بروتين.
  • الملوخية الطازجة تحتوي على حوالي نصف في المائة دهون بينما اليابسة تحتوي على 2% دهون.
  • الملوخية الطازجة تحتوي على 1.5% ألياف بينما اليابسة تحتوي على حوالي 11% ألياف.
وتعتبر الملوخية من أغنى الخضراوات الورقية غني بفيتامين(A) فهي تحتفظ به حتى عند الطبخ أو التجفيف وثبت علميا بأن المادة الغروية) المخاطية) الموجودة بورق الملوخية لها تأثير ملين ومهدئ لأغشية المعدة والأمعاء ولاحتواء أوراقها على الألياف فهي تكافح الإمساك بشكل فعال. وثبت من الأبحاث أن تناول الملوخية يساعد على تهدئة الأعصاب وتقوية البصر وتنشيط ضربات القلب كما تساعد في علاج ضغط الدم المنخفض وهبوط الطاقة والوهن الجسدي.
وتحتوي الملوخية على نسبة جيدة من فيتامين (B) الذي يحمي الجسم من الإصابة بفقر الدم (الأنيميا) كما أن الملوخية تمنع تكون حصى المثانة والكلى والتهابات المسالك البولية. والملوخية من أغنى الخضراوات احتواء على مادة الكاروتين بنسبة تفوق ما يوجد بالجزر، ومادة الكاروتين تتحول في الجسم إلى فيتامين (A) الذي يساعد على زيادة مقاومة الجسم للالتهابات والأمراض والذي يؤدي نقصه بالجسم إلى ضعف النظر ليلا.
إذا كنت من الذين يكرهون الدواء، أو لا يستطيعون تعاطي أقراص المسكنات والمضادات الحيوية. أو من الذين يخافون من وخز الحقن، فيكفيك تناول "أكلة ملوخية" لتستريح من آلامك أو فشل في علاجها الدواء!! فقد أثبت علماء المركز القومي للبحوث بمصر أن "الملوخية" لها العديد من الفوائد الصحية، حيث تقوي القلب والنظر وتزيد الفحولة وتخفف من متاعب الجهاز الهضمي والقولون وتخلصك من قائمة طويلة من الأمراض بدون أية مضاعفات جانبية!!. من الآن فصاعداً توقف عن الشجار مع زوجتك إذا كنت "لا تحب الملوخية" وأحرص على أن يكون هذا "الطبق" بمثابة ضيف دائم على مائدتك الغذائية!!، ويقول الدكتور ف الشوبكي أستاذ ورئيس قسم التغذية بالمركز القومي للبحوث بمصر: تعد الملوخية وجبة غذائية كاملة نظراً لغناها بالفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات والألياف، فقد اكتشف أن هذه النبتة تحتوي على كمية وفيرة من الفيتامينات (أ) و(ب) والأملاح المعدنية الهامة للجسم كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والمنجنيز والصوديوم، وأكثر ما يميز "الملوخية" عن غيرها من النباتات الورقية أنها لا تفقد أياً من مكوناتها الغذائية وفوائدها العلاجية بالغسيل والطهو، كما هو الحال مع أغذية أخرى مماثلة. ومن المعروف أن المنجنيز الذي يتوافر بكميات وفيرة في "الملوخية" ضروري لتوليد هرمون الأنسولين الذي يضبط مقدار السكر في الدم ويكافح هشاشة العظام ويبعد شبح العقم الذي يؤدي نقص المنجنيز بالجسم في بعض الأحيان إلى الإصابة به.
ويمكن تلخيص بعض فوائدها في نقاط:
  • الملوخية مهدئة للمعدة:
الملوخية لها تأثير ملطف وملين لأغشية المعدة حيث أنها تعمل على تنشيط المعدة بفضل الألياف بها. وينصح الأطباء بتناول الملوخية للتخلص من الإمساك.
  • الملوخية والبشرة والجلد:
تحتوي الملوخية على محتويات كبيرة من فيتامين أ حيث يساهم في منع تشقق الجلد وتقرحه خاصة عندما يتعرض للشمس. بجانب أن حمض النيكوتينك يعمل على علاج تقرحات والتهاب الفم. والمواد المضادة للأكسدة في الملوخية تحمي من الشيخوخة.
  • تقوي الجنس:
أكدت العديد من الأبحاث أن فيتامين أ الذي يوجد بنسبة أعلى من كافة الخضروات يساهم في تحسين أداء الموصلات العصبية مما يجعل الملوخية مساعداً في زيادة ة تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية.
  • مفيدة للحوامل:
تعتبر غذاء مناسباً للحامل فهي تحتوي على كمية كبيرة من فيتامين أ وأيضاً على مادة الجلوكوسيد كوكورين وهي تساعد على تكوين كرات الدم الحمراء.
  • مهدئة للأعصاب:
وذلك بفضل احتوائها على فيتامين أ الذي يساعد في تمثيل المواد السكرية.


المطبخ المصري كان دائما شعبية بين جميع المأكولات الأخرى. الطعام المصري بشكل عام هو واحد من الأطعمة الأكثر شعبية ولذيذة أن الجميع يبحث عن لمحاولة.

هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأطباق والوصفات التي سوف تكون الخلط فقط أي واحد منهم لتبدأ أولا. كل منهم صحي ولذيذ. حسنا، ليست هناك حاجة إلى الخلط بعد الآن، لأنه الآن يمكنك، بدلا من شراء كتاب وصفات المصرية، يمكنك مجرد البحث عن وصفات على الانترنت، وسوف تجد ما كنت تبحث عنه وأكثر من ذلك.

هناك الكثير من الوصفات التي لا يجتمع فيها، وهو أمر جيد للنباتيين. هناك أنواع مختلفة من اللحوم المستخدمة في المطبخ المصري، مثل لحوم البقر والدجاج والضأن، ولكن يجب أن أقول لكم، لحم الخنزير ليس واحدا منهم. الخضروات تستخدم الكثير، تقريبا في كل وجبة. وعادة ما تتكون معظم الوجبات من الأرز، وهو طبق الخضروات المصرية مثل ملوخية، وهو نوع من اللحوم. الدجاج، لحم البقر، الضأن، أو الحمام، طبق سلطة.

من الشائع جدا أن نرى الطبق في معظم المنازل المصرية هو محشي، وهو الخضروات محشوة مع مزيج الأرز مع غيرها من الخضروات وأحيانا اللحوم المفروم كذلك. الخضروات المحشوة هي عادة باذنجان، أوراق العنب، الكوسا، فلفل الجرس، أو الطماطم. هذا الطبق مشهور جدا ولذيذ وطبق مصري شهير جدا بين السياح وغير المصريين.

إذا ذهبت في أي وقت مضى في رحلة إلى مصر، أو إذا كان لديك بالفعل، وكنت قد لاحظت أن هناك الكثير من المطاعم التي تتخصص في طبق واحد. هذا الطبق الواحد هو طبق كشري الشهير، والذي يتكون من الأرز، المعكرونة، العدس، البازلاء الحمص والمكونات اللذيذة الأخرى. كنت لا تريد أن تفوت محاولة مثل هذا الطبق لذيذ ومشهور.

وهناك أيضا طبق فلافل الشهير الذي هو وجبة مشتركة جدا وكذلك أن معظم المصريين أنها وجبة الإفطار.



وقد ترك المصريون أدلة على حبهم للأغذية منذ العصور القديمة من خلال المنحوتات الحجرية واللوحات في المقابر والمعابد. المطبخ المصري يعود إلى ما يقرب من 5000 سنة إلى وقت الفراعنة. وقد وجد من الحفريات أن العمال والفلاحين والبنائين الهرميين قد دفعوا في شكل الخبز والبصل والثوم، وأنهم نجوا من ذلك. كما تم اكتشاف أن الخبز مصنوع من قمح "إمير" خلال هذه الأوقات. بعد الفتح الإسلامي لمصر عام 654 م، اختفى البيرة من الحياة اليومية للمصريين. ولكن العديد من الأطعمة القديمة لا تزال تستخدم في الأسرة المصرية اليومية.

البصل لا يزال هو الخضار الرئيسي لاستخدامها في النكهة والتغذية. لا تزال الفاصوليا هي المصدر الرئيسي للبروتين في الخضار - المأكولات المصرية الأساسية. المكونات الأساسية الأخرى تتكون من الطماطم والبامية والفافاس والباذنجان والمعكرونة والعدس والبازلاء والخيار والتواريخ والتين والعنب والأرز. في أماكن مثل الإسكندرية وساحل مصر، يتم استخدام الكثير من الأسماك وغيرها من أشكال المأكولات البحرية في الأطباق. وكانت اللحوم دائما مكلفة للرجل العادي في مصر بسبب كمية صغيرة جدا من الأراضي الرعي قادرة في هذا البلد القاحلة في الغالب. وقد لعبت هذه الحقيقة دورا رئيسيا في جعل المطبخ المصري أكثر اعتمادا على الخضروات. ولكن يتم استخدام منتجات الألبان مثل مجموعة متنوعة من الجبن لتكملة الاحتياجات الغذائية. بدلا من الدجاج، والحمام محشوة هي حساسية كبيرة.

ما يضيف إلى تفرد الطعام المصري هو الإلهام الذي يستمده من مختلف الثقافات الأجنبية، والحق من العصر المصري القديم. إن تأثير وصفات الطعام في بلاد فارس (العصر الحديث في العراق) واليونان وروما (إيطاليا الحديثة) والعربية وتركيا ودول الشرق الأوسط الأخرى على المطبخ بارز تماما. في العصر الحديث، تسببت الأطعمة اللبنانية والسورية والفلسطينية في تأثير على النظام الغذائي المصري.

وتشتهر المأكولات المصرية بنكهاتها القوية واستخدام المكونات الطازجة. هذه النكهات مستحقة للاستخدام الواسع للبصل والثوم. على الرغم من أن الطعام في شمال مصر يتشابه مع الثقافات المتوسطية والشرق الأوسط الغذائية، وصفات الجزء الجنوبي أكثر حار ولذيذ، وذلك بسبب التأثير الهائل للأغذية شمال أفريقيا.

يشكل الخبز العمود الفقري للمطبخ المصري والأشكال الأكثر شيوعا هي "بيتا" أو "آيش البلادي". يتم استهلاكه خلال جميع الوجبات تقريبا. يتم استخدامه في الغالب كأواني صالحة للأكل، حيث يستخدم الناس قطعة من الخبز لتذوق الصلصات والانخفاضات أو لفها حول "الكباب" و "الفلافل"، مما يجعلها تبدو وكأنها نسخة محلية من شطيرة. الأرز هو الغذاء الرئيسي آخر من البلاد ويستهلك معظمها خلال الغداء والعشاء. واحدة من الأطباق الوطنية في مصر هو "فول ميدامس" مصنوعة من الفاصوليا المقلية فافا. وعادة ما تؤكل خلال الإفطار. طبق وطني آخر هو "كوشاري"، ويتألف من الأرز كقاعدة مع العدس الأسود، البازلاء الفرخ، المعكرونة والثوم والخل وصلصة الطماطم حار كما تتصدر.


الأرز هو واحد من أهم الأغذية الأساسية في العالم كله، وخاصة في آسيا والشرق الأوسط. الأرز هو بذور النباتات مونوكوت. أنه يوفر أكثر من خمس السعرات الحرارية التي تستهلك في جميع أنحاء العالم من قبل الأنواع البشرية كما هو الحال مع أهم التغذية والسعرات الحرارية للبشر. وعلى الرغم من أن الأرز يمكن أن يبقى على قيد الحياة كمصنع دائم في المناطق الاستوائية، إلا أن الأرز يزرع عادة كمصنع سنوي. يمكن أن تنتج محصول راتون لمدة تصل إلى 30 عاما. نبات الأرز يمكن أن تنمو من 1 متر إلى 1.8 متر طويل القامة، وهذا يتوقف على متنوعة وخصوبة التربة التي زرعت فيها. ويمكن زراعتها ونمت في أي مكان! حتى لو كان على تلة شديدة الانحدار أو حتى على قمة الجبل.

يتم إعداد بذور الأرز ومعالجتها لاستخدامها في المنتجات الغذائية. يتم طحن البذور أولا مع قشرة الأرز لإزالة القشور الخارجية من الحبوب ويسمى المنتج الأرز في هذه المرحلة الأرز البني. عندما يستمر الطحن إزالة بقية القشر والجراثيم، فإنه يخلق المنتج المعروف من الأرز الأبيض. الاختلافات بين الأرز الأبيض والأرز البني. أن الأرز البني لديه المغذيات أكثر أهمية من الأرز الأبيض. أيضا الطهاة الأرز البني لفترة أطول من الأرز الأبيض.

العالم مع مختلف البلدان والثقافات (وخاصة البلدان الآسيوية ودول الشرق الأوسط) ويشمل مجموعة كبيرة من الوصفات التي تستخدم الأرز. كما يعتبر واحدا من المكونات التي لديها الكثير من الاستخدامات وأيضا لديها الكثير من الفوائد التغذية. يمكنك جعل أي شيء للذهاب مع الأرز، وفي بعض البلدان مثل الصين واليابان. بل هو جانب مهم جدا من كل وجبة
فوائد الملوخية للجنس للرجال Molokhia بذور الأرز هي بذور مسلية أنك لن تشعر بالملل مع الطهي أو تناوله. هناك فقط الكثير من الطرق التي يمكنك طهي الطعام معها. إذا كان لديك بعض اليسار على الخضار أو بعض بقايا اللحوم، وكنت لا تعرف ما يجب أن يكون مع لتناول طعام الغداء، يمكنك دائما جعل بعض طبق الأرز بسيطة للذهاب جنبا إلى جنب معها! وسوف تناسب تماما تماما مع ذلك!

هناك مجموعة كبيرة من أفضل وصفات الأرز في العالم وهذا هو الأقل لهذه البذور الثمينة أن يكون! يمكنك دائما محاولة شيء جديد مع أفضل وصفات الأرز التي كانت موجودة من أي وقت مضى!