الثانية العبرية تحرض على "جنا جهاد " : خطر على الأمن القومي الاسرائيلي

مجتمع رجيم / الأخبار المصورة
كتبت : قايدات المها
-

العبرية "جنا " الاسرائيلي 02073297463828501272

[FT=arial][FT=arial]كتبت القناة الثانية الإسرائيلية: عاصفة عهد التميمي أ كم هي الضجة[/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial] التي يمكن أن تقوم بها فتاة مع كاميرا، الآن تبين إنها ليست وحيدة، [/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial]جنا جهاد، فلسطينية ابنة 11 عاماً، أصبحت الوجه الجديد للصراع الفلسطيني،[/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial] لها مئات آلاف المتابعين، واستطاعت احتلال الرأي العام.[/FT][/FT]
[FT=arial]وتابعت القناة العبرية، ما أن ينتهي اليوم الدراسي في رام الله، تخرج[/FT]
[FT=arial] من باب المدرسة الأساسية من تعتبر خطر على أن دولة الاحتلال الإسرائيلي[/FT]
[FT=arial] حسب تقرير لوزارة الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلية، التقديرات [/FT]
[FT=arial]إنها ستكون عهد التميمي الثانية، جنا جهاد، ذات مظهر أوروبي وأمريكي[/FT]
[FT=arial] (حسب وصف القناة العبرية)، تشجع مقاومة الاحتلال الإسرائيلي منذ 4 سنوات.[/FT]
[FT=arial][FT=arial]جنا جهاد، ابنة 11 عشر عاماً، الابنة الوحيدة لأمها، توجت كأصغر صحفية [/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial]في العالم، وبدأت منذ أربع سنوات تنشر أفلام وصور لها في [/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial]مناطق المواجهات، وبما إنها تسكن في بيت قريب من مناطق المواجهات،[/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial] فهي لا تحتاج لبذل الكثير من الجهود من أجل ذلك.[/FT][/FT]
[FT=arial]تنقل تقاريرها بلغة إنجليزية سليمة، وهذا نتاج التعليم الرسمي الفلسطيني،[/FT]
[FT=arial] في كل أسبوع تقوم بنشر أفلامها عبر “أغورا”،[/FT]
[FT=arial] و ل” ساحة المدينة الافتراضية”، وكل هذا يتم لرقم خيالي من المتابعين[/FT]
[FT=arial] يصل لحوالي ربع مليون شخص.[/FT]
[FT=arial]على جدران منزلها في النبي صالح دليل وشهادات على الخبر الدولية التي راكمتها، [/FT]
[FT=arial]ساحات إعلامية ليست مفاجئة، أورويا، جنوب إفريقيا، تركيا موجودات هناك،[/FT]
[FT=arial] وهم دائماً كانوا هناك، أطفال دفعوا للساحة الإعلامية الفلسطينية[/FT]
[FT=arial] دون إرادتهم (حسب تعبير القناة العبرية)، منهم محمد الدرّة الذي قتل [/FT]
[FT=arial]على مفرق مستوطنة “نتسريم” بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية، [/FT]
[FT=arial]وآخرهم فارس عودة، والذي حولته صورته أمام دبابة إسرائيلية [/FT]
[FT=arial]لبطل فلسطيني محلي.[/FT]
[FT=arial][FT=arial]وفي السياق نفسه قالت القناة الثانية الإسرائيلية، البطل الآن هو الفتى [/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial]ف الجنيدي من الخليل، صور وهو محاط ب 23 جندياً [/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial]من جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال عملية اعتقاله، بعدها تحول لبطل [/FT][/FT]
[FT=arial][FT=arial]في عيون الفلسطينيين، واستقبل من قبل الرئيس التركي.[/FT][/FT]
[FT=arial]عهد التميمي، وجنا جهاد يمثلان قصة تغيير وتطور، فلم يعودا يقدمان الصورة [/FT]
[FT=arial]السلبية للضحية، بل ناشطات فاعلات وذات تأثير، ويثرن التعاطف [/FT]
[FT=arial]من خلال المواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي،[/FT]
[FT=arial] ويحاولن خلق معادلة بين الخير والشر.[/FT]
[FT=arial]على الرغم من التحذيرات الإسرائيلية، لازالت قضية الأطفال على الجبهة[/FT]
[FT=arial] حالات فردية ولم تتحول لظاهرة بعد، ولكن يبقى المطروح،[/FT]
[FT=arial] كيف يمكن مواجهة منافس يبلغ من العمر 11 عاماً.[/FT]
</ul>



</p>
<span id="twitter_btn" style="margin-left: 6px; ">

</div>

التالي
السابق