هل اكمل زواجي ام افسخ علاقتي بخطيبي ارجوا الرد سريعا
مجتمع رجيم / الحياة الأسرية
كتبت :
Ro Ro
-
الله يعوضها بواحد أحسن منه
ويوفقها ويوفق كل بنت مقبله على زواج
تحياتي ^_^
ويوفقها ويوفق كل بنت مقبله على زواج
تحياتي ^_^
كتبت :
روميساء
-
الشك مش من الصفات الى ممكن تخلى الححياة تستمر وممكن حياتك معاه تحصل فيها مشاكل كتير لازم تشيلى الشك والشك بيبن انا كدة انك مش واسقة فيه لازم تعرفيه من جواه مش من برة واستخيرى واللى فيه الخير يقدمه ربنا.
كتبت :
احلام وزردية
-
شكرا على ردك والله يوفق الجميع يارب
كتبت :
بنتـ ابوها
-
خليها تستخير احسن والله يمكن هو نصيبها في الزواج
كتبت :
رشيقه هانم
-
التدخين مشكلة عادية لكن الكذب والغرور والشك مشاكل كبيرة وارجوكى يا اختى لا تتغاضى عن الاخطاء فى الخطوبة وتقولى فى نفسك هيتعدل بعد الجواز الكلام ده مبيحصلش ده شخص مينفعش تكملى معاه وربنا يرزقك باللى احسن منه
كتبت :
didi21
-
غاليتى
مثل هذه النوعية من الرجال تقلب الحياة الزوجية رأساً على عقب،لتحول حياة الزوجة إلى جحيم ويترجم الشك إلى بعض التصرفات من جانب الزوج كالتلصص عليها واستجوابها بعد رجوعه من العمل والتفتيش فى متعلقاتها كالحقيبة أو المحمول الخاص بها مما يؤدي بالزوجة إلى الانهيار الكامل وفي بعض الأحيان يتحجج الزوج بالغيرة ولكن شتان بين الغيرة والشك فالشك يقتل أي مشاعر جميلة بين الطرفين،أما التلصص بحجة الغيرة فهذا خطأ كبير لأن الغيرة أمر مشروع بشرط أن تكون غير مرضية فهذا خروج إلى دوائر لا تمت بصلة إلى الحق الإنساني فهي محاولة من الزوج أن يستأثر على زوجته وكل ذلك يؤدي إلى تدهور العلاقة وفشلها. ويؤكد الدكتور محسن خطاب على أن التطرف في الحياة الخاصة تعم معه الفوضى وقد يؤدي إلى علاقة ثانية ويفضل هنا إنهاء العلاقة الأولى قبل الدخول في اخرى وذلك دائما ينتج عن الخصوصية الزائدة والنصيحة الأساسية هنا هي الاعتدال فالزوجان شريكان في حياة واحدة مع احتفاظ كل منهما بقدر من الخصوصية، كما أن الشك قد يكون سمة من سمات الشخصية؛ فهناك نمط من الشخصيات يسمى بالشخصية الارتيابية وهي شخصية تتميز بالشك وعدم الثقة بالآخر أو بالعالم ككل وتزداد حدة الشك لدى هذه الشخصية عندما تتوافر الظروف لذلك كأن يتزوج الرجل بامرأة جميلة أكثر انفتاحا منه ذات شخصية انبساطية فتتولد عنده الظنون وقد لا يستطيع إخفاءها وهو ما يؤدي إلى الكثير من المتاعب والمشكلات الزوجية كما أنها تنعكس على علاقاته بالآخرين سلبا وقد تتفاقم هذه الحالة بحيث تصبح مرضا يسمى الشك أو الغيرة المرضية وقد تصل أعراض هذا المرض إلى حد غير مقبول فلقد رأيت أزواجا مصابين بهذا الداء يعودون إلى البيت كل يوم من العمل لتبدأ عملية استجواب الزوجة وأحيانا تصل الأمور إلى حد الاعتداء الجسدي بدون أن يكون لدى الزوج أي دليل على خيانة زوجته إلا افتراءات هي محض خيال فتراه يفتش في ملابسها أو في حقيبتها وإذا وجد أي رقم تليفون أو عنوان أو أي شيء غريب تثور ثائرته وقد يعمد إلى ضربها.
وتنوه الدكتورة أمل محمد إلى أن شخصية الزوجة نفسها تلعب دورا مهما في إشعال غيرة الزوج الشديدة التي تتعدى حدود الغيرة وتصل إلى حدود الشك فالمرأة ذات الشخصية الهستيرية التي تبالغ في إظهار محاسنها وتستمتع إلى حد ما بنظرات الإعجاب التي تتلقاها من هنا وهناك سواء أكانت سعت إلى ذلك بوعي أم بدون وعي تؤجج نار الغيرة والشك عند الزوج، خاصة إذا كان لديه استعداد نفسي لذلك وسلوكيات الزوج الشكاك تتكون لديه تبعا لظروف تربيته والأحداث التي تمر به طوال حياته فهي نابعة من التنشئة والبيئة المحيطة به في المقام الأول.
وأيضا ترجع غيرة الزوج الشديدة إلى عدم ثقة الزوج بنفسه وإحساسه بالدونية تجاه المرأة التي ارتبط بها حيث يسارع إلى الشك في أفعالها لشعوره بأنها يمكن أن تنجذب إلى من هو أكثر منه رجولة وجاذبية كما ان الأزواج الذين يواجهون مثل هذه المشكلة بطلب المساعدة من الطبيب النفسي لأن الشك يحطم الحياة الزوجية ويمكن للزوجة أيضا أن تعيد ثقة الرجل بنفسه وإحساسه برجولته من خلال التعامل الطيب وحرصها على أداء واجبها كاملا نحو الزوج والابتعاد التام عن التصرفات التي قد تثير الشكوك والظنون في نفس الزوج. وإن شخصية المرأة وتصرفاتها تدفع زوجها إلى الشك فيها،ومن أمثلة هذه التصرفات أن تخرج من البيت في غير أوقات العمل بدون أن تخبره أو أن تبالغ في التبرج ولبس ملابس غير مناسبة قد تثير الغيرة والشك في صدر زوجها. ويضيف الباحث الاجتماعي شريف رضوان انه يجب ان نفرق بين الشك والغيرة،فالغيرة وجه من وجوه الحب وعلامة من علاماته وهي مطلوبة لأنها تضفي على الحياة الزوجية طابعا محببا وتُشعر المرأة بأن زوجها يحرص عليها ولا يحتمل أن يقاسمه أحد فيها حتى إن كان ذلك بمجرد النظر كما ان الشك مرض نفسي خطير والحياة مع زوج شكاك مغامرة لا تحمد عقباها؛لأن بعض الرجال لا يستطيعون التحكم في شكوكهم التي تدفعهم أحيانا إلى ارتكاب الحماقات،بل قد تؤدي إلى الطلاق كما ان طبيعة الزوجة ودرجة تحملها وظروفها الاقتصادية والاجتماعية لا سيما إذا كان هناك أطفال من العوامل المهمة التي تؤثر في قرارها بشأن البقاء مع زوج شكاك أو الانفصال عنه ففي كثير من الأحيان تضحي المرأة براحتها النفسية، وتمد حبال صبرها للرجل الشكاك من أجل أبنائها،فتراها تتحمل كل أنواع الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها على إثر ذلك بسبب هذا الهدف النبيل. ونصيحة للفتيات المقبلات على الزواج،انتبهي للرجل المتصيد للأخطاء أي الرجل الشكاك،ستجدينه دائماً ضيق الأفق ولا يتورع في التعليق على أتفه الأخطاء وستجدينه ثائرا دائما ويلجأ للعنف عند الكلام ورغم أنه يسعى لأن يكون اداؤه نموذجيا في كافة الأمور إلا أنه ينزعج من تذكيره بأخطائه ولذلك فهو يراقب الآخرين بدقة في كل تصرفاتهم
لذا ارى انه من الافضل انهاء هذه الخطوبه قبل ان ينتج عنها آثار سيئه والله اعلم
